الفنانة لولوة المغيصيب لـ «العرب»: الذات والتراث محور لوحاتي في «مطافئ»
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشفت الفنانة التشكيلية لولوة المغيصيب عن تفاصيل معرضها القادم الذي ينطلق في مطافئ يوم 7 فبراير المقبل. وأكدت في تصريحات خاصة لـ «العرب» أن المعرض يحوي نتاج إقامتها بالعاصمة الفرنسية باريس، ضمن برنامج الإقامة الفنية في باريس، لمدة ثلاثة أشهر، لافتة إلى أن المعرض يضم مجموعة من اللوحات الفنية التي تجسد مشاهد بسيطة من الحياة نلمسها في حياتنا اليومية ونحن من خلالها نحاول اثبات ذواتنا، بالرجوع للعادات والتقاليد الشرقية ومن خلال تلك الاشكال البسيطة كالمربع والدائرة ومن خلال الالوان بأنواعها واشكالها المتنوعه كاللون القوي والهادي، كل ذلك نلمسه في دواخلنا، وقد اخترت 8 لوحات لعرضها ولتكون نتاج الاقامة الفنية التي اقمتها في باريس.
وأعربت لولوة عن سعادتها البالغة بالمشاركة في برنامج الإقامة الفنية في باريس، وقالت في هذا السياق «أتاح لي البرنامج اكتشاف الجديد في أعمالي من خلال البحث والتدوين والدراسة المتمعنة في الأعمال المطروحة».
وأضافت أن الإقامة الفنية ساهمت في اختياري للجديد والأفضل، علاوة على ما ساهمت به الإقامة في باريس من اطلاعها على المتاحف والمسارح من خلال زياراتها لها، لافتة إلى أن هذه التجربة أضافت لها الكثير.
وحول العمل الفني الذي أنجزته خلال هذه الإقامة الفنية، والذي سيكون ضمن معرضها القادم أكدت أن هذا العمل معني بالتراث القطري بالدرجة الأولى، كأحد العناصر، كما يعمق من معنى نحن، حيث ننتمي لدواخلنا من خلال الاتصال بالعناصر التراثية.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مطافئ الإقامة الفنیة فی باریس من خلال
إقرأ أيضاً:
تركيا.. أكثر من 50 مليون أجنبي زاروا البلاد عام 2024
ذكرت البيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء التركي، أنه “خلال الأشهر الأحد عشر الأولى من عام 2024، زار تركيا أكثر من 50 مليون أجنبي”.
في السياق، قال السفير الروسي لدى تركيا أليكسي يرخوف، “إن أكثر من 6.5 مليون سائح روسي، زار تركيا خلال عام 2024”.
وقال يرخوف لوكالة “نوفوستي”: “زار تركيا خلال الأشهر الأحد عشر الأولى من عام 2024 حوالي 6.5 مليون سائح روسي، وهو رقم أعلى قليلا من العام الماضي”.
هذا “ووفقا للبيانات الصادرة عن مكتب الإحصاء التركي، ارتفعت كلفة الإقامة في الفنادق بالليرة التركية بنسبة 57% على أساس سنوي حتى ديسمبر 2024، وجاءت كلفة الإقامة في الفنادق في المرتبة الثانية بعد تكاليف العقارات والتعليم”.