برج السرطان.. حظك اليوم الثلاثاء 30 يناير: تعيش حالة من عدم التوافق مع البعض
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
مع سطوع شمس كل يوم جديد على وجه الأرض، تزداد عمليات البحث عبر الانترنت عن كل ما يجلب الاستبشار لأن يكون القادم أجمل لكل البشر، وعليه تزداد التوقعات بأن تحمل الأيام القادمة المزيد من الخير، وتكثر الآمال بالبحث عن حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية وتوقعات الأبراج 2023.
ونوفر لكم في بوابة الفجر الالكترونية حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية على الصعيد المالي والعاطفي والصحي والمهني.
ويعبر الكثيرون عن آمالهم بأن تكون حظوظهم في تلك الأيام، أفضل من سابقها خلال العام الحالي 2023، حيث تضج محركات البحث عبر الشبكة العنكبوتية بأسئلة حول توقعات الأبراج 2023.
برج السرطان حظك اليوم الثلاثاء 30 يناير
يتميز مولود برج السرطان بالعديد من الصفات الإيجابية فهو محب لعائلته وطيب القلب ولا يسامح من أساء إليه، وشديد الحساسية، وعاشق الهدوء، ولديه قدرة كبيرة على تجاوز أحزانه، ويستطيع الوصول للحلول التي تجعل هذه المشكلات والمواقف الصعبة دروسًا يتعلم منها كما يتميز بالمزاج المتقلب، والانطواء في بعض الأحيان، والحرص على إتقان العمل، وإنجازه، كما يمتلك قدرا كبيرا من الذكاء الذى يساعده على إيجاد حلول مختلفة.
مهنيا واجتماعيا: قد تحاصرك ضغوط وعدم توافق مع البعض، اصبر اليوم.
عاطفيا وعائليا: القمر في مربع برجك.. حاول أن تجد أرضية مشتركة تجمعك بالأحباب والأقارب.
برج السرطان حظك اليوم وتوقعات علماء الفلك خلال الفترة المقبلة
يتوقع علماء الفلك أن تحقق تفوق بالعمل خلال الفترات القادمة ومن الممكن حصولك على منصب جديد يغير مجرى حياتك للأفضل، وتعاملك بحدود مع من حولك سيجعل قيمتك تتضاعف ويعلو شأنك قريبًا، انتظر حدوث مفاجأة سعيدة قريبا، ويجب على مولود برج السرطان خلال الفترة المقبلة، أن يضع أفكار تساعده على تحقيق هدفه في الحياة، حتى يشعر بالسعادة والأمان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج السرطان 2024 الفجر الفني برج السرطان
إقرأ أيضاً:
ارتفاع كبير لعدد قتلى فيضانات إسبانيا
ارتفعت حصيلة الفيضانات في جنوب شرق إسبانيا هذا الأسبوع إلى 158 قتيلا، اليوم الخميس، فيما تواصل فرق الإنقاذ عمليات البحث عن مفقودين.
وتحدثت الحصيلة السابقة، الصادرة مساء أمس الأربعاء، عن مقتل 95 شخصا، في حين أعلنت وزيرة الدفاع مارغريتا روبلس أنّ "عددا كبيرا من الأشخاص ما زالوا في عداد المفقودين"، من دون أن تحدد عددهم، متوقعة الأسوأ.
ومن بين القتلى، لقي 155 حتفهم في منطقة فالنسيا السياحية وحدها إذ اجتاحتها سيول من الوحل مساء الثلاثاء وليل الثلاثاء الأربعاء. وقضى شخصان آخران في منطقة "كاستيا لا مانتشا" المجاورة، وثالث في إقليم الأندلس.
وشهدت فالنسيا طقسا مشمسا، اليوم الخميس، بعد 48 ساعة على المأساة، ما أظهر مشاهد الخراب الذي تعرضت له أحياؤها.
وتضم منطقة "بايبورتا" في الضواحي الجنوبية لمدينة فالنسيا 25 ألف نسمة وتعد من الأكثر تضررا جراء السيول الموحلة. وأكدت ماريبيل ألبالات رئيسة بلدية المنطقة أن 62 شخصا لقوا حتفهم فيها.
وحاول السكان تنظيف الشوارع التي يكسوها الوحل رغم أنهم ما زالوا تحت تأثير الصدمة. وقال ديفيد روميرو "دُمّرت كل المحال التجارية".
- رفع حالة التأهب القصوى في كاستيلون
زار رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، فالنسيا عاصمة المنطقة التي تحمل الاسم نفسه، مؤكدا أن موجة الطقس السيئ "لم تنته بعد". ودعا سكان المنطقة إلى "ملازمة منازلهم" و"عدم الخروج".
واستند سانشيز إلى "حالة تأهب باللون الأحمر" (مستوى التأهب الأقصى المرادف لخطر شديد)، أطلقتها صباح الخميس الوكالة الإسبانية للأرصاد الجوية، محددة مناطق معينة من مقاطعة كاستيلون الواقعة شمال مقاطعة فالنسيا مباشرة، حيث هطلت أمطار غزيرة.
لكن تم رُفع حالة التأهب القصوى بعد الظهر، وأصبحت باللون البرتقالي، ما يعكس انخفاض مستوى الخطر.
وأُرسل أكثر من 1200 جندي للمساعدة في عمليات الإنقاذ في منطقة فالنسيا خصوصا، إلى جانب عناصر الشرطة والإغاثة الذين يسعون إلى تحديد مكان أي ناجين محتملين وإزالة العوائق من المناطق المتضررة.
وشدد سانشيز على أن "الأولوية" هي العثور على "الضحايا والمفقودين"، من دون أن يحدد عددهم.
وتزامن وصول سانشيز إلى فالنسيا حيث زار مركز تنسيق الإغاثة، مع أول أيام الحداد الوطني الثلاثة التي أعلنتها الحكومة الإسبانية.
وأعلنت وزارة النقل تعليق حركة القطارات فائقة السرعة بين العاصمة مدريد وفالنسيا منذ الأربعاء، لافتة إلى أنّ توقف نشاط وسائل النقل هذه سيستمر على الأقل "أسبوعين إلى ثلاثة أسابيع".
وأعلنت الهيئة الوطنية للأرصاد الجوية تساقط أكثر من 300 لتر من المياه لكل متر مربع ليل الثلاثاء الأربعاء في بلدات عدة في منطقة فالنسيا، فيما شهدت قرية "تشيفا" الصغيرة أعلى معدّل مع 491 لترا لكل متر مربع. وأوضحت الهيئة أنّ كميات الأمطار هذه تعادل "عاما كاملا من المتساقطات".
تشهد منطقة فالنسيا وساحل البحر الأبيض المتوسط الإسباني، بشكل عام، في فصل الخريف ظاهرة جوية تسمى "غوتا فريا" ("النقطة الباردة") وهي منخفض جوي منعزل على ارتفاعات عالية يتسبب بهطول أمطار مفاجئة وعنيفة جدا تستمر أحيانا لأيام عدة.
ويحذر العلماء من أن الظواهر الجوية القصوى مثل موجات الحر والعواصف صارت أكثر تواترا وأطول أمدا وأكثر شدة بسبب التغير المناخي.