استضافت الفنانة والإعلامية إسعاد يونس فريق عمل فيلم "رحلة 404"، في برنامجها التليفزيوني "صاحبة السعادة" المذاع عبر قناة DMC، حيث كشفت بطلة العمل منى زكي عن سبب التأجيل.

وقالت: "فيلم "رحلة 404"، اتعرض عليا في 2013، انبهرت بكتابته والشخصيات والفلسفة من الحدوتة، مضيفة: انبسطت أن الورق كان حلو، مشروع الفيلم تم تأجيله بسبب حملي".

وأضافت منى زكي: "أنا حملت في ابني الوسطاني، والمشروع بدأ يتعرقل، وكل شوية بندور على شركة إنتاج وكل منتج يقول الورق حلو قوي بس مش هايقدر ينتجه، لأنه قد لا يكون قريب من الناس، فعلًا حدوتة مختلفة لكن الفلسفة اللي وراها ممكن تكون قريبة لأي حد في الدنيا".

يشارك في بطولة فيلم "رحلة 404" كل من، الفنانة منى زكي، محمد ممدوح، محمد فراج، شيرين رضا، خالد الصاوي، حسن العدل، والعمل من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة. 

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الفنانة منى زكي صاحبة السعادة فيلم رحلة 404 محمد ممدوح محمد فراج منى زکی رحلة 404

إقرأ أيضاً:

الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟

يصادف اليوم إعلان استقلال مصر بموجب تصريح 28 فبراير الصادر من طرف بريطانيا في  28 فبراير 1922، أصدرت بريطانيا تصريحًا أعلنت فيه إنهاء الحماية على مصر والاعتراف بها كدولة مستقلة ذات سيادة، لكنه كان استقلالًا مشروطًا، حيث احتفظت بريطانيا بعدة امتيازات استراتيجية. 

بنود التصريح: استقلال ناقص؟

تضمن التصريح أربعة تحفظات رئيسية أبقت بريطانيا في موقع القوة،  فقد احتفظت بحماية المصالح البريطانية في قناة السويس، والدفاع عن مصر ضد أي تهديد خارجي، وضمان حماية الأقليات والأجانب، بالإضافة إلى الإشراف على السودان. 

هذه البنود جعلت التصريح يبدو أشبه بتغيير شكلي، حيث بقيت بريطانيا متحكمة في أهم المفاصل الاستراتيجية للدولة، مما أثار غضب القوى الوطنية التي رأت أنه لم يحقق المطالب الحقيقية للاستقلال.

رد الفعل الوطني: رفض واستمرار المقاومة

رغم أن التصريح منح مصر لقب “مملكة مستقلة”، إلا أن زعيم الوفد سعد زغلول رفضه، معتبرًا أنه لا يحقق السيادة الوطنية الكاملة، خاصة مع استمرار وجود القوات البريطانية في مصر، استمرت المعارضة الوطنية من خلال المظاهرات والاحتجاجات، ما أدى لاحقًا إلى توقيع معاهدة 1936، التي منحت مصر استقلالًا أكثر واقعية، وإن كان مشروطًا ببقاء القوات البريطانية في قناة السويس.

استمرار النفوذ البريطاني: هل تغير شيء؟

بعد التصريح، ظلت بريطانيا القوة الحقيقية المتحكمة في مصر، حيث واصلت القوات البريطانية وجودها في القواعد العسكرية، وظل النفوذ البريطاني قائمًا في شؤون الحكم، خاصة من خلال تعيين مستشارين بريطانيين في الوزارات المهمة، كما بقيت السودان تحت السيطرة البريطانية، مما أثار خلافات بين القصر والقوى الوطنية حول مستقبل الوحدة مع مصر.

ما بعد التصريح: خطوات نحو الاستقلال الحقيقي

لم يكن تصريح 28 فبراير نهاية الاحتلال، لكنه كان خطوة على طريق التحرر.

 استمر النضال الوطني حتى تم توقيع اتفاقية الجلاء عام 1954 في عهد الرئيس جمال عبد الناصر، والتي أنهت رسميًا الوجود العسكري البريطاني في مصر


 

مقالات مشابهة

  • بسبب أحداث البحر الأحمر| أحمد موسى: كل رحلة تتكلف مليون دولار زيادة
  • شذى حسون: بكيت بسبب زواج خطيبي بعد انفصالنا بـ 5 أشهر
  • هل أساءت شذى حسون لأحلام الإماراتية بسبب أحد المهرجانات؟.. الفنانة تكشف الحقيقة
  • محمد رمضان يحقق حلم سيدة من الفيوم بإهدائها رحلة عمرة
  • فيديو صادم.. فتاتان تثيران الجدل بلعب الورق في المقابر بتركيا
  • بعد انتظار طويل.. أول صورة لنجل نسليهان أتاغول
  • الاستقلال بين الورق والواقع.. هل أنهى تصريح 28 فبراير الاحتلال؟
  • محمد رمضان يهدي 200 ألف جنيه لطفلة 8 سنوات.. ووالدتها:«أنت بتحور علينا»
  • نجلاء بدر: تعرضت للخيانة كثيرا وفقدت الثقة في الرجالة لكن حاليا بقيت خبرة
  • مي سليم تتألق في أحدث ظهور