بريتني سبيرز تعتذر من جاستن تيمبرليك وتدعم أغنيته الجديدة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: قدّمت النجمة بريتني سبيرز اعتذاراً من حبيبها السابق جاستن تيمبرليك يوم أمس الأحد عن “بعض الأشياء” التي كتبتها في مذكراتها “The Woman In Me” مهنّئة إيّاه بأغنيته الجديدة “Selfish”.
وفي التفاصيل، نشرت سبيرز في حسابها الخاص على “إنستغرام” مقطع فيديو حديثاً للمغني الشهير برفقة مقدّم البرامج جيمي فالون في برنامج The Tonight Show وأرفقته بتعليق كتبت فيه: “أريد أن أعتذر عن بعض الأشياء التي كتبت عنها في كتابي.
وتابعت: “أريد أن أقول أيضاً إنني مغرمة بأغنية جاستن تيمبرليك الجديدة “Selfish” إنها جيدة جداً. ولماذا أضحك بشدة في كل مرة أرى جاستن وجيمي معاً؟” مضيفة: “أغنية “Sanctified” رائعة أيضاً”.
يأتي منشور بريتني بعدما قام معجبوها بمحاولة إفساد نجاح أغنية تمبرليك الجديدة Selfish من خلال إيصال أغنية سبيرز “Selfish ” التي أصدرتها منذ 13 عاماً للمركز الأول على قائمة iTunes الأميركي لأعلى الأغاني مبيعاً بعدما كانت أغنية جاستن في المركز الأول.
ومن أسباب نقمة جمهور سبيرز على جاستن ما كشفته النجمة في مذكراتها “The Woman in Me” حيث تحدثت فيه عن اكتئابها من بعد انفصال جاستن تمبرليك عنها، كاشفة أنّها أجرت عملية إجهاض أثناء مواعدتها لنجم البوب جاستن تيمبرليك.
وزعمت سبيرز في كتابها أنّ تيمبرليك قد خانها خلال علاقتهما مع امرأة “تتمتع بشعبية كبيرة” دون الكشف عن هوية النجمة، واضعة أسباب عدم ذكر اسمها بأحوالها الشخصية وعائلتها.
Britney Spears shares message on Instagram and praises Justin Timberlake’s new song:
“I wanna apologize for some of the things I wrote about in my book. If I offended any of the people I genuinely care about I am deeply sorry… I also wanted to say I am in love with Justin… pic.twitter.com/NmPcRd4XUC
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جاستن تیمبرلیک
إقرأ أيضاً:
بعد أن أسقطت اسمه من بيانها الأول.. أكاديمية الأوسكار تعتذر لمخرج "لا أرض أخرى"
اعتذرت أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية الأمريكية الجمعة بعد موجة من الانتقادات لإصدارها بيانا لم تذكر فيه اسم المخرج المشارك لفيلم "لا أرض أخرى"، حمدان بلال، الذي تعرض قبل أيام لهجوم من مستوطنين إسرائيليين في الضفة الغربية، قبل أن يعتقله الجيش الإسرائيلي.
جاء الهجوم بعد أسابيع فقط من فوز بلال مع فريقه بجائزة أفضل فيلم وثائقي في حفل توزيع جوائز الأوسكار، وهو ما أثار موجة من الاستنكار من العديد من المنظمات السينمائية والجمعيات الدولية.
في استجابة أولية، أصدرت أكاديمية الفنون والعلوم السينمائية الأمريكية بيانًا الأربعاء تدين فيه "إيذاء أو قمع الفنانين بسبب أعمالهم أو آرائهم"، لكن البيان لم يتضمن أي إشارة إلىالمخرج بلال. وهي الخطوة التي دفعت الرئيس التنفيذي للأكاديمية بيل كريمر، ورئيستها جانيت يانغ، إلى إرسال خطاب إلى أعضاء الأكاديمية عبرا فيها عن أسفهما لعدم إصدار بيان أكثر وضوحا حول الحادثة.
من جانبه، انتقد المخرج يوفال أبراهام، الصحفي والمخرج المشارك في فيلم "لا أرض أخرى"، البيان بشدة عبر حسابه في منصة "إكس"، مؤكداً أن الأكاديمية لم تفعل شيئا سوى أنها لاذت "بالصمت" تجاه الهجوم الذي تعرض له زميله المخرج.
Related "لا أرض أخرى".. عمل فلسطيني اسرائيلي عن الاستيطان يفوز بجائزة الأوسكار كأفضل فيلم وثائقيالسلطات الإسرائيلية تُفرج عن مخرج فيلم "لا أرض أخرى" عقب احتجازه وتعرضه للضرب من قبل مستوطنينعدسةُ فلسطيني توثّق تفاصيل حياة الكهوف في "مسافر يطا" بجبال الخليللا أرض أخرى.. وثائقي مرشح للأوسكار يروي معاناة الفلسطينيين مع الاستيطان بالضفة المحتلةوقد وقع على رسالة التنديد نحو 700 عضو مصوت في الأكاديمية، بينهم العديد من النجوم البارزين في هوليوود. ومن بين الأسماء التي شاركت في التوقيع: مارك روفالو، خافيير بارديم، أوليفيا كولمان، خواكين فينيكس، إيما تومسون، بينيلوبي كروز، وريتشارد جير، بالإضافة إلى المخرجين جوناثان غليزر وآفا دوفيرناي.
وجاء في الرسالة: "من غير المقبول أن تعترف منظمة بفيلم وتمنحه جائزة في الأسبوع الأول من مارس، ثم تفشل في الدفاع عن صانعي العمل بعد أسابيع قليلة فقط".
وذكرت الرسالة أن فوز الوثائقي بالجائرة كان إنجازًا صعبًا إذ تم فيظل منافسة شديدة ودون الحاجة إلى حملات إعلانية مكلفة. كما أشارت إلى أن استهداف المخرج الفلسطيني كان بمثابة هجوم على جميع من يجرؤون على قول الحقائق "غير المريحة".
بعد احتجازه لأكثر من 20 ساعة، أطلق الجنود الإسرائيليون سراح بلال الذي اعتُقل مع اثنين من الفلسطينيين الآخرين بذريعة "رمي الحجارة" على مستوطنين، وهي التهم التي ينفيها جملة وتفصيلًا.
وقال بلال في تصريح لوكالة "أسوشيتد برس" بعد إطلاق سراحه: "أدركت أنهم كانوا يهاجمونني بشكل خاص، وعندما يقولون "أوسكار"، تفهم."
يُذكر أن فيلم "لا أرض أخرى" هو إنتاج مشترك بين مخرجين فلسطيني وإسرائيلي، ويعرض معاناة سكانمسافر يطا في الضفة الغربية الذين يعيشون تحت تهديد مستمر من قبل المستوطنين والجيش الإسرائيلي، حيث يتم هدم منازلهم ومصادرة أراضيهم.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية حركة الاستيطان الإسرائيلي في غزة تكتسب زخماً.. ووزراء يؤيدون شاهد: الجيش الإسرائيلي ينتشر في شمال الضفة الغربية لمنع احتجاجات ضد التوسع الاستيطاني إسرائيل تسارع بضم الضفة الغربية وتنفق ملايين الدولارت على توسيع الاستيطان والاستيلاء على الأراضي مهرجان الأفلامجائزة أوسكارالضفة الغربيةفيلم وثائقياستيطان الصراع الإسرائيلي الفلسطيني