عادل الفار يكشف سر اختفاء فن المنولوج.. "الناس عايزة ترقص وبس"
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
كشف الفنان عادل الفار عن سر اختفاء فن المونولوج في الوقت الحالي، وذلك خلال لقائه مع الإعلامي عمرو الليثي ببرنامج “واحد من الناس”، مشيرًا إلى إنه يفضل أن يُطلق عليه لقب فنان لأنه شامل الغناء وتقديم المونولوج.
تأييد حبس الفنانة نسرين طافش على حبسها 3 سنوات عادل الفار: فن المونولوج انتهى.. وفكري الجيزاوي كان الأفضل على الساحةوأضاف عادل الفار: "فن المونولوج يعتبر انتهي ولا يوجد جمهور يسمع والكل عايز يرقص وبس”، متابعًا: “منذ سنتين قدمت فقرة في فرح وقمت بالغناء ثم المونولوج ولكني وجدت عدم استماع أو اهتمام والكل يريد الرقص ومن هنا توقفت عن تقديم المونولوج”.
وأردف الفار: “يتواجد علي الساحة الغنائية في الوقت الحالي عدد قليل من الخامات الجيدة في فن المونولوج وأبرزهم مجدي عيد، وفيصل خورشيد وهما يقدمان المونولوج والغناء”، لافتًا إن مثله الأعلي في المونولوج هو الفنان فكري الجيزاوي فهو كان دائمًا ما يهتم بطرح موضوعات تهم الجمهور.
وأضاف عادل الفار: “أنا حاليًا انتظر اي عرض تصوير او تمثيل لاني توقفت عن المونولوج”.
عادل الفار وعمرو الليثيكما صرح عادل الفار قائلًا: “لو رجع بي الزمن كنت سأختار الفن لأنه في دمي، و أعشقه منذ صغري”. مؤكدًا إنه لم يستطع تحقيق كل أحلامه في الفن ولازالت لديه القدرة على تقديم أعمال فنية جديدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عادل الفار عمرو الليثي المونولوج فن المونولوج واحد من الناس مجدي عيد فيصل خورشيد أخبار الفن فن المونولوج
إقرأ أيضاً:
عادل حمودة يكشف تفاصيل لم شمل الإمارات العربية في دولة متحدة
قال الإعلامي عادل حمودة، إن لم شمل الإمارات في دولة متحدة كان الحلم الأكبر للشيخ زايد، وكان يقول دائمًا إن الاتحاد هو طريق القوة وطريق العزة، أما الفرقة فلا ينجم عنها سوى الضعف، وبدأ حلمه في التحقق في عام 1968، مؤكدًا أنه في ذلك العام، أعلن البريطانيون عزمهم عن الانسحاب من الخليج، بحلول عام 1971.
وأضاف خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الشيخ زايد تولى مع الشيخ راشد بن سعيد حاكم دبي وقتها، زمام المبادرة في الدعوة إلى اتحاد فيدرالي، حيث التقى الشيخان في 18 فبراير 1968، وتناول اللقاء إقامة الاتحاد الفيدرالي، وكان يفترض أن يشمل الإتحاد الإمارات السبع التي شكلت الإمارات العربية وقطر والبحرين.
وتابع: «اتفق الشيخان على دعوة حكام الإمارات الأخرى في دبي، تجاوب حكام الإمارات الأخرى مع الدعوة، وتوالت الاجتماعات في الفترة من 25 إلى 27 فبراير 1968 في دبي، ووافق الجميع على تشكيل لجنة لدراسة الدستور المقترح، وأعلنت قطر والبحرين انسحابهما، لكن الشيخين قررا أن يبدأ الاتحاد بهما».
وواصل: «تولى عدي البيطار المستشار القانوني لحكومة دبي كتابة الدستور، وعند إتمامه اتخذ كل حاكم من حكام الإمارات قراره بالانضمام أو الانسحاب، وحدث ذلك في اجتماعات جرت في الفترة ما بين 11 و15 أكتوبر 1969، وفي نهاية الاجتماعات اُتفق على تنفيذ اتفاقية دبي، فتقرر إعلان قيام دولة الإمارات المتحدة رسميا».
وأشار إلى أن دولة الإمارات، ضمت إمارات أبو ظبي ودبي والعين والشارقة وعجمان والفجيرة، وانتخب الشيخ زايد رئيسا وانتخب الشيخ راشد نائبا للرئيس، وفي 18 يوليو 1971 عقد مجلس حكام الاتحاد اجتماعا في دبي أقروا فيه مشروع الدولة الاتحادية.