تخطت المليون.. أمم آسيا 2023 تحطم رقما قياسيا صعبا
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
حطمت بطولة كأس آسيا قطر 2023 ،الرقم القياسي لعدد الحضور الجماهيري بنسخة واحدة.
وأكدت اللجنة المنظمة للبطولة، مساء اليوم الإثنين، أن الحضور الجماهيري وصل إلى 1,068,587 مشجع، بعد مباراة مرحلة خروج المغلوب بين قطر وفلسطين.
كما حطمت البطولة أيضًا الأرقام القياسية للمشاركة الرقمية، لتصبح واحدة من أكثر المواضيع شيوعًا بين المشجعين عبر الإنترنت.
وخلال دور المجموعات وحده، حصدت حسابات اللجنة المنظمة المحلية للبطولة على وسائل التواصل الاجتماعي 689 مليون ظهور و5 ملايين مشاركة و208 ملايين مشاهدة لمقاطع الفيديو، وهو أعلى مستوى من التفاعل تحققه بطولة كأس آسيا على الإطلاق.
وقال جاسم الجاسم، الرئيس التنفيذي للجنة المنظمة المحلية لبطولة كأس آسيا، إن الحضور الجماهيري القياسي هو شهادة على قدرة قطر على استضافة أحداث رياضية عالمية مرة أخرى.
وتابع: "يسعدنا أن نحقق الأرقام القياسية في وقت مبكر من البطولة، ومع بقاء 11 مباراة متبقية، فإن الأفضل لم يأت بعد، حيث قدمت العديد من الفرق عروضًا استثنائية".
يذكر أن بطولة آسيا متواصلة حالياً بملاعب قطر وتختتم منافساتها في العاشر من فبراير المقبل.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
خبير: خروقات إسرائيل لاتفاق وقف إطلاق النار في لبنان تخطت الألف عملية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال العميد سعيد القزح، الخبير العسكري والاستراتيجي، إنّ إسرائيل لم تحترم اتفاقية وقف إطلاق النار بشكل كامل منذ بدئها، موضحا أنّ عدد خروقات وقف إطلاق النار في لبنان تخطى الألف عملية، بالتالي ما حدث بالأمس في قصف النبطية وإلقاء قنابل قريبة من الحدود ليس بجديد.
وأضاف «القزح»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، الذي وُقع بواسطة الجانب الأمريكي، لم يُنفذ بشكل صحيح، مشيرا إلى أن الجانب الأمريكي أعطى الحق لقوات الاحتلال الإسرائيلي في التدخل والقصف وتحييد أي هدف قد يشكل خطرا على إسرائيل بحسب وجهة نظرها.
وتابع: «لكن بعد إبلاغ اللجنة الخماسية المؤلفة والمتمركزة في الناقورة والتي يرأسها ضابط أمريكي، الجيش اللبناني بهذا الاتفاق، طلب من الجيش اللبناني أن يقوم بإزالة الخطر الذي تبلغ عنه إسرائيل، وفي حالة عدم القيام بذلك سيُعطى الحق لإسرائيل بمعالجة الأهداف الذي يراها مناسبة، على كامل الأراضي اللبنانية وليس في جنوب الليطاني فقط».