بعد 14 يوما في المستشفى.. أميرة ويلز تعود إلى منزلها بعد أن خضعت لعملية جراحية في البطن
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال متحدث باسم قصر كنسينغتون في لندن إن أميرة ويلز عادت إلى منزلها بعد أن خضعت لعملية جراحية في البطن.
غادرت كيت ميدلتون، 42 عاماً، مستشفى لندن الاثنين بعد أن خضعت لعملية جراحية في البطن في 16 كانون الثاني/ يناير. ومن المتوقع أن تواصل تعافيها في منزلها في وندسور، حيث تعيش هي والأمير ويليام مع أطفالهما الثلاثة.
جاء ذلك في بيان نشره قصر كنسينغتون اليوم: "عادت أميرة ويلز إلى منزلها في وندسور لمواصلة تعافيها من الجراحة. إنها تحرز تقدماً جيداً. يود الأمير والأميرة أن يتقدما بالشكر الجزيل للفريق بأكمله في عيادة لندن، وخاصةً طاقم التمريض المتفاني، على الرعاية التي قدموها".
وأضاف البيان: "لا تزال عائلة ويلز تشعر بالامتنان للتمنيات الطيبة التي تلقتها من جميع أنحاء العالم".
ويتوافق خروج الأميرة كيت من المستشفى مع توقعات القصر في 17 كانون الثاني/يناير، حيث أعلن أنها خضعت لعملية جراحية في اليوم السابق.
وجاء في هذا الإعلان، الذي كان بمثابة مفاجأة حتى للعاملين مع العائلة المالكة البريطانية، أنها ستبقى في المستشفى لمدة تصل إلى أسبوعين.
شاهد: أمير وأميرة ويلز في حانة "دوغ آند داك" في سوهو وسط لندنشاهد: كيت ميدلتون تزور مصنعاً للنسيج للتعرف على تاريخ أجدادهاإدخال الملك تشارلز الثالث إلى أحد مستشفيات لندن لإجراء عملية جراحية في البروستاتاوتم تصوير زوج كيت، الأمير ويليام، خلال وصوله إلى المستشفى في 18 كانون الثاني/يناير.
كما زار الملك تشارلز الثالث الأميرة، قبل أن يخضع لعملية جراحية في نفس المستشفى لعلاج تضخم البروستاتا الجمعة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية الحرب في غزة: قصف لا يهدأ وجبهات مشتعلة في المنطقة وضغوط أمريكية للتوصل إلى اتفاق بين إسرائيل وحماس شاهد: مدينة البندقية الإيطالية تطلق فعاليات مهرجانها السنوي شاهد: المكسيك تعيد دمج الزرافة بينيتو في حديقة حيوانات كبيرة ويلز الأمير ويليام المملكة المتحدة مستشفيات كيت ميدلتونالمصدر: euronews
كلمات دلالية: ويلز الأمير ويليام المملكة المتحدة مستشفيات كيت ميدلتون الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس قطاع غزة هجوم إسرائيل الأردن غزة قاعدة عسكرية قصف العراق سوريا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني حركة حماس قطاع غزة هجوم إسرائيل الأردن یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الإساءة لصورة المغرب تلاحق مسلسلاً رمضانياً يعرض على MBC5
زنقة 20 ا متابعة
أثارت بعض المسلسلات المغربية في الآونة الأخيرة جدلا واسعا في الأوساط المغربية بسبب محتواها الذي يسلط الضوء على قضايا اجتماعية بطريقة يرى البعض أنها تبالغ في تصوير الواقع المغربي، مما يطرح تساؤلات حول دور الدراما في تشكيل صورة البلاد داخليا وخارجيا.
ويأتي هذا الجدل في سياق حرص المملكة المغربية على تعزيز صورتها الإيجابية عالميا خصوصا مع استعداد المغرب لتنظيم كأس العالم 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال.
وفي هذا السياق، أثار المسلسل المغربي “يوم ملقاك” الذي يعرض على إحدى القنوات الخليجية الشهيرة ردود فعل غاضبة بسبب المشاهد التي تضمنها في حلقاته الأولى والتي تصور العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء بطريقة يرى البعض أنها تسيء لصورة المغرب من خلال مشاهد تعكس “السرقة” و”التشرد” و”الإنحراف” وهو ما اعتبره البعض تشويها للواقع الإجتماعي.
ودفع هذا الواقع السينمائي المثير للجدل العديد من المهتمين بالشأن الإعلامي والثقافي إلى التساؤل عن دور وزارة الثقافة ولجنة السينما في مراقبة الأعمال الفنية لا سيما تلك التي تعرض على قنوات اخرى، وتؤثر في صورة المغرب عربيا وعالميا.
وتدور قصة المسلسل حول الشقيقتين “إيلي وكلثوم” حيث تحاول إيلي إنقاذ شقيقتها من الزواج القسري وتهربان معا من قريتهما إلى المدينة ليواجها ظروفا قاسية وصراعات اجتماعية معقدة ورغم الأحداث الدرامية المشوقة إلا أن طريقة تصوير البيئة الحضرية المغربية أثارت استياء واسعا بين المشاهدين.
الى ذلك يتساءل مهتمون حول هل ستدفع هذه الإنتقادات الجهات المختصة إلى تشديد الرقابة على الأعمال الفنية لضمان انسجامها مع المصلحة الوطنية أم أن حرية الإبداع ستظل فوق كل اعتبار.