عبد الحليم قنديل: الأونروا مسئولة عن 5 ملايين لاجئ فلسطيني في غزة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي عبد الحليم قنديل إن الاونروا هي وكالة تشغيل اللاجئين الفلسطينيين أنشأت بموجب قرار الامم المتحدة وقد لحق القرار ١٩٤ الخاص بتعويض اللاجئين الفلسطينيين لافتا الى أنه لا لم يتنفيذ القرار الاصلي والقرار التعويضي.
وأردف قنديل خلال مداخلة لقائه مع الأعلامي تامر أمين، ببرنامج أخر النهار، المذاع على فضائية النهار، أن الاونروا مسئولة عن أكثر من ٥ ملايين لاجئ فلسطيني في غزة والأردن ولبنان وبعض اللاجئين في سوريا، مؤكدا ان وقف تمويل الاونروا هو حكم بالإعدام على تمويل البشر في غزة.
وتابع: فقد شهدت غزة شلالات من الدماء زلالزل الدمار الشامل لكل مقومات الحياة ثم بعد يوم ١ من قرار محكمة العدل الدولية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الاونروا الفلسطينيين اللاجئين الفلسطينيين
إقرأ أيضاً:
المرغني: لا للدعوات الغوغائية العنصرية المفزعة ضد اللاجئين والمهاجرين
حذر وزير العدل الأسبق صلاح المرغني مما وصفها بالدعوات الغوغائية العنصرية المفزعة ضد اللاجئين والمهاجرين.
وقال المرغني عبر “فيسبوك”: “حذاري إذا دعتك قدرتك إلى ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك”، مضيفا: “لا للدعوات الغوغائية العنصرية المفزعة التى يطلقها البعض ضد عابري السبيل في ليبيا من اللاجئين والمهاجرين ضحايا الظلم والحروب ونهب خيرات الشعوب في أفريقيا وغيرها”.
وتابع: “حذاري حذاري! ولا تنسوا أن كثيرا من هـؤلاء تطاردهم زوارقنا وحرس سواحلنا ومليشياتنا الرسمية وحلفائها في شمال المتوسط في أعالي البحار ومن ينجو تقبض عليه وتعيده لحفر جهنم لدى المليشيات أو تجار البشر في الساحل الليبي وكل ذلك بأمر الطليان بموجب وبحجة خدعة مذكرة تفاهم أبرمتموها سنة 2017، وحصنتموها باعتبارها من أعمال السيادة نزولا وخدمة للأسياد الطليان”.
واستكمل المرغني: “لا يجوز لعاقل ولا مؤمن ولا إنسان أن ينجر خلف هذه الدعوات”.
وواصل: “الصحيح على الحكومة أيًّا كانت أن تعيد النظر في ما تقوم به وتنتهج السبل الإنسانية والقانونية والحقوقية، بل والأخلاقية والدينية فلتغي تلك المذكرة مع الطليان ولتجبر أوربا بيمينها العنصري على انتهاج سياسة أكثر أخلاقية مما تفعل بهم وبنا وتلتزم بالعهود والمواثيق الدولية لعله على المسلمين الصائمين! بل وعلى الجوعى والعطشى! بل وغير الصائمين”.
واستكمل المرغني: “على المؤسسة الدينية وعلى الإنسان الليبي التصدي لهكذا دعوات شريرة التى حرمها الله وجرمها القانون وأن يحسنوا إلى هؤلاء الضحايا كما أحسن الله إلينا ألا قد بلغت اللهم فاشهد”.
الوسومالمهاجرين ليبيا