مقتل قيادات من حركة «الشباب» وسط الصومال
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
مقديشو (وكالات)
أخبار ذات صلةأفادت وسائل إعلام صومالية، أمس، بمقتل قيادات وعناصر من حركة «الشباب» في غارة جوية جنوب وسط البلاد.
وقتل عناصر من حركة «الشباب» الإرهابية بينهم قيادات، في غارة جوية بمدينة بوق -أقبلي في محافظة هيران، حسبما أفادت وكالة الأنباء الصومالية «صونا» أمس.
وأشارت الوكالة إلى أن «الغارة الجوية، التي نفذتها للمرة الثانية القوات الصومالية بالتعاون مع الشركاء الدوليين، استهدفت مركبتين تقلان قيادات مطلوبة وعناصر من «الشباب» في مدينة بوق -أقبلي».
وتضاعفت خلال الساعات الماضية الغارات الجوية التي تستهدف ميليشيات الشباب ما أسفر عن مقتل قيادات وعناصر إرهابية، حسب الوكالة.
في غضون ذلك، أسفرت عملية عسكرية مشتركة للجيش الصومالي والشركاء الدوليين عن مقتل عناصر من حركة الشباب بمحافظة مدغ.
واستهدفت العملية المشتركة التي جرت صباح أمس، سيارة مفخخة أعدتها العناصر الإرهابية في منطقة «جيح جيح» في محافظة مدغ.
وأكد ضباط في الجيش الوطني لوسائل إعلام محلية مقتل جميع العناصر الإرهابية التي كانت في المنطقة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الصومال الجيش الصومالي حركة الشباب الإرهابية حركة الشباب من حرکة
إقرأ أيضاً:
مقتل 21 مدينا في غارة جوية على الناصر بجنوب السودان
أدى القصف إلى مقتل 17 شخصاً على الفور وأصيب خمسة آخرون، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مصاب واحد، بينما توفي الباقون متأثرين بجراحهم.
التغيير: وكالات
أفاد سكان محليون بحسب راديو تمازج، أن 21 مدنياً على الأقل، بينهم امرأتان وطفلان، قُتلوا في قصف جوي على مدينة الناصر بولاية أعالي النيل مساء الأحد، ولا يزال أحد الناجين في حالة حرجة.
واتهمت السلطات في الناصر، قوات دفاع شعب جنوب السودان والقوات الأوغندية، بتنفيذ غارة جوية استهدفت مناطق سكنية ودمر منازل.
وقال تير شول قاتكوث، أحد قادة “الجيش الأبيض”، لراديو تمازج، إن الضحايا “احترقوا حتى الموت” بعد سقوط عدة قنابل على البلدة الاستراتيجة على الحدود مع دولة إثيوبيا.
وتابع “لقي 17 شخصا حتفهم فورا بعد القصف، وأصيب خمسة آخرون، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مصاب واحد، بينما توفي الباقون متأثرين بجراحهم، وأكد مقتل 21 شخصا في الغارة الجوية حتى الآن”.
بعد القصف الجوي على مدينة الناصر ليلة الأحد، أعلن قائد القوات الأوغندية الجنرال موهوزي كينيروغابا- نجل الرئيس يوري موسيفيني، على وسائل التواصل الاجتماعي أن القوات الأوغندية بدأت عملياتها في جنوب السودان “لدعم” حكومة الرئيس سلفا كير وسط تصاعد حالة عدم الاستقرار.
الأسبوع الماضي، أكدت أوغندا إرسال قوات إلى جنوب السودان، مشيرة إلى مخاوف أمنية تهدد سلطة الرئيس سلفا كير، حليف الرئيس الاوغندي يوري موسيفيني.
من جانبه حثّ إدموند ياكاني، الناشط المدني البارز في جنوب السودان، على وقف فوري لإطلاق النار، ودعا مراقبي السلام إلى التحقيق في الهجوم. قال: “الجرائم ضد الإنسانية تحدث على مرأى من الجميع”.
الأسبوع الماضي تعهد وزير الدفاع في جنوب السودان، الجنرال شول طون بالوك، باستعادة السيطرة على مدينة ناصر، بعد حادث مقتل قائد الجيش وسيطرة الجيش الأبيض على القاعدة العسكرية في الناصر.
لم يتسنَّ لراديو تمازج الاتصال بالمتحدث باسم الجيش اللواء لول رواي كوانق، للتعليق.
الوسومأعالي النيل الناصر اوغندا جنوب السودان جوبا سلفا كير ميارديت موهوزي موسيفيني يوري موسيفيني