وفد أممي يزور شمال قطاع غزة
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
غزة (وكالات)
أخبار ذات صلة واشنطن: محادثات إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين بناءة وواعدة «الأغذية العالمي» لـ«الاتحاد»: الجوع والأمراض يفتكان بأهالي غزة والأطفال الأكثر تضرراًوافق مجلس الوزراء الإسرائيلي على طلب الولايات المتحدة، إرسال وفد من الأمم المتحدة لزيارة شمال قطاع غزة، لفحص الوضع هناك وتحديد الاحتياجات بهدف السماح للسكان بالعودة إلى الشمال.
وقالت وسائل إعلام إسرائيلية أمس، إن «هذه الموافقة مقرونة بـ3 شروط، أولها حدده وزير الدفاع يوآف غالانت ويقضي بأن يقوم الوفد بزيارة المستوطنات المحيطة بالقطاع قبل دخول شمال قطاع غزة، أما الشرط الثاني فهو توضيح إسرائيلي بأن الموافقة على الجولة لا تهدف إلى إعادة السكان إلى شمال قطاع غزة، والشرط الثالث هو أن يشارك مسؤول أميركي بجولة الوفد الأممي».
وأوضحت وسائل الإعلام الإسرائيلية، أنه «من المفترض أن يتم تنسيق زيارة وفد الأمم المتحدة إلى شمال قطاع غزة من قبل مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة إلى الشرق الأوسط تور فانسلاند»، التي قالت إنه «لا تزال هناك مسألة لم يتم حلها: أي قوة ستؤمن وفد الأمم المتحدة، هل الجيش الإسرائيلي أم قوات الأمن التابعة للأمم المتحدة».
وأضاف: «لا شك أن الزيارة ستتطلب تنسيقاً حساساً للغاية مع الجيش الإسرائيلي لضمان عدم تعرض أعضاء الوفد للأذى».
يذكر أن مئات الآلاف من الفلسطينيين، قد نزحوا من شمال غزة إلى مناطق الوسط والجنوب مع بدء العملية البرية الإسرائيلية.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: غزة قطاع غزة حرب غزة فلسطين إسرائيل الأمم المتحدة شمال قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
بتمويل أممي.. الحوثيون يفتتحون مشاريع خدمية بالرغم من حملة الإختطافات
أعلنت حكومة صنعاء، افتتاح وتدشين العمل في مشاريع خدمية وتنموية بمناطق سيطرتهم بتمويل من الأمم المتحدة.
وذكرت وكالة سبأ الحوثية، أن وزير الكهرباء والطاقة والمياه الدكتور علي سيف محمد، افتتح ودشن، يوم أمس، أكثر من 7 مشاريع للمياه والصرف الصحي في مديريتي بني مطر ومناخة بمحافظة صنعاء، بتكلفة إجمالية قدرها 2,063,061 دولار.
وأوضحت أن هذه المشاريع ممولة بشكل رئيسي من قبل مكتب الأمم المتحدة لخدمات المشاريع (UNOPS)، والمنظمة الأممية للطفولة (UNICEF) والاتحاد الأوروبي.
وتأتي إعلان الجماعة افتتاح وتدشين مشاريع متعلقة بالمياه والإصحاح بيئي بقيمة أكثر من مليوني دولار بتمويل من وكالات تابعة للأمم المتحدة، رغم بقاء موظفيها رهن الاحتجاز لدى الجماعة منذ نحو خمسة أشهر.