حمد المرر عضواً منتدباً ورئيساً تنفيذياً جديداً لـ«إيدج»
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة حمدان بن زايد: التزام الإمارات ثابت بتعزيز التعليم البيئي وتبادل المعرفة والابتكار «الإمارات الصحية» توظف روبوتاً لسحب الدمأعلنت «إيدج» تعيين حمد المرر، عضواً منتدباً ورئيساً تنفيذياً جديداً للمجموعة، بدءاً من 1 فبراير.
وينتقل المرر إلى منصبه الجديد على رأس مجموعة «إيدج» بعد أربع سنوات قضاها ضمن فريق الإدارة العليا للمجموعة، حيث تولى سابقاً رئاسة قطاع الصواريخ والأسلحة.
وسيتولى المرر قيادة المجموعة نحو المرحلة التالية من تطورها كإحدى المجموعات الرائدة عالمياً في مجال التكنولوجيا المتقدمة والدفاع، كما سيتولى قيادة التوجه التجاري والاستراتيجي للمجموعة نحو تنويع محفظتها من الحلول والخدمات المتقدمة تقنياً، وتوسيع نطاق قدراتها عبر مختلف القطاعات ضمن المجالين الدفاعي والمدني.
وقال فيصل البناي، رئيس مجلس إدارة مجموعة إيدج: «يحظى حمد المرر بقدر هائل من الاحترام والثقة ضمن قطاعي الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة المزدهرين في دولة الإمارات، ويمتلك خبرات ومعرفة تجارية واسعة، بعدما قاد بنجاح باهر قطاع الصواريخ والأسلحة، إلى جانب توليه سابقاً مناصب قيادية عليا ضمن ذلك المجال».
وأضاف: «نحن على ثقة تامة بأنه سيقود إيدج إلى حقبة جديدة من النمو الدولي في وقت تعمل فيه على تنويع قدراتها واستكشاف فرص جديدة».
وتابع : «باسم جميع أعضاء مجموعة إيدج، أشكر منصور الملا على الإنجازات المهمة التي حققها خلال فترة عمله ومساهمته الفعالة في نجاح المجموعة، إذ كان له دور بالغ الأهمية في المكانة التي تحظى بها إيدج اليوم كمؤسسة رائدة ومبتكرة تتميز بقدراتها التكنولوجية في التصنيع الدفاعي المتقدم، وتطوير قوى عاملة عالية المهارات.. ونتمنى لكل من منصور وحمد التوفيق والنجاح في مهامهما الجديدة».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: إيدج الإمارات مجموعة إيدج
إقرأ أيضاً:
باحثون يختبرون لقاحا جديدا ضد السرطان
أظهرت نتائج اختبار على لقاح روسي جديد ضد السرطان على الحيوانات أنه يقلل من حجم الورم والنقائل السرطانية، وفقا لما نقله موقع "روسيا اليوم".
وعاشت الفئران، التي حقنت باللقاح الجديد ضعف مدة مجموعة التحكم التي لم تتلق جرعة منه.
ووفقا للباحثين، فإن اللقاح يخصص لفرد واحد، أي أنه يصنع لمريض معين.
يساهم في تطوير هذا اللقاح باحثون روس من ثلاثة مراكز علمية: "بلوخين" و"هيرتسين" و"غاماليا".
بعد استلام العينات، يعزل العلماء الحمض النووي والحمض النووي الريبي (RNA) من الخلايا السرطانية والأنسجة السليمة، ما يسمح بتحديد تركيبة اللقاح المستقبلي. ترسل المواد الناتجة إلى جهاز التسلسل الذي يفك تشفير الجينات ويبحث عن الطفرات الجينية التي تعتبر السمة الأساسية للقاح الجديد.
إذا كان العلاج الكيميائي يهدف بشكل عام إلى تدمير الخلايا السرطانية، فإن اللقاح الجديد يُعلِّم مناعة الفرد كيفية التعرف على الخلايا المتحورة ومحاربتها.
ويخضع هذا اللقاح حاليا للاختبار على نوع واحد من السرطان: سرطان الجلد. ويؤكد الأطباء أن اللقاح مجرد وسيلة لتعزيز العلاج المناعي، وليس علاجا سحريا للمرض.
وستجرى دراسات مستقبلية على أنواع أخرى من السرطانات، مثل سرطان الرئة وسرطان الكلى وأورام الجهاز الهضمي.