بالعون: باتيلي على وشك تقديم خطة جديدة لإنهاء الأزمة في ليبيا
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة ليبيا عن بالعون باتيلي على وشك تقديم خطة جديدة لإنهاء الأزمة في ليبيا، قالت عضو مجلس النواب، أسمهان بالعون ” سنواجه إغلاق النفط والحروب والانقسامات مجددًا إذا استمر الجمود السياسي الحالي أكثر من 3 أشهر أخرى دون .،بحسب ما نشر ليبيا الحدث، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بالعون: باتيلي على وشك تقديم خطة جديدة لإنهاء الأزمة في ليبيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قالت عضو مجلس النواب، أسمهان بالعون:” سنواجه إغلاق النفط والحروب والانقسامات مجددًا إذا استمر الجمود السياسي الحالي أكثر من 3 أشهر أخرى دون حل”.
وأضافت بالعون، في تصريحات صحفية، أن هذه الأزمات ستتكرر مجددًا لاسيما مع إصرار الدبيبة على عدم تسليم السلطة سلمياً.
ولفتت إلى أن القوى الدولية الفاعلة في الملف الليبي تستعد لعقد اجتماع دولي بقيادة الولايات المتحدة الامريكية خلال الأسابيع المقبلة لدعم نتائج لجنة 6+6.
وأكدت أن القوى الدولية الفاعلة تستهدف الضغط على مجلس النواب لإصدار قوانين الانتخابات قبل نهاية العام.
وأشارت إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تطالب مجلس النواب باستكمال الإطار الدستوري والجدول الزمني للانتخابات قبل الحديث عن تغيير الحكومة.
وشددت على أن باتيلي على وشك تقديم خطة جديدة في الأسابيع المقبلة للخروج من الأزمة بعيدًا عن المجلسين حال استمرار المأزق السياسي الحالي دون حل.
وتابعت:” على النواب والدولة إنهاء القضايا الخلافية العالقة بسرعة إذا كانوا جادين حقًا في تغيير حكومة الدبيبة المنتهية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
إيران تحت الضغط.. ترامب يطلب مفاوضات مباشرة لإنهاء "التهديد"
في تحرك جديد بشأن التوترات بين واشنطن وطهران، تضغعط إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب لإجراء مفاوضات نووية مباشرة مع إيران، في محاولة للتوصل إلى اتفاق شامل يهدف إلى تفكيك برنامجها النووي بشكل كامل.
وتقول صحيفة "وول ستريت جورنال" الأميريكة إنه إذا استجابت إيران لهذه الدعوة، ستكون هذه أول محادثات مباشرة بين البلدين منذ انسحاب ترامب من الاتفاق النووي في عام 2018.
وتسعى إدارة ترامب لتجاوز ما تم تحقيقه في الاتفاق النووي لعام 2015، الذي تم التفاوض عليه تحت إدارة الرئيس السابق باراك أوباما، وتسريع وتيرة الوصول إلى اتفاق جديد.
مفاوضات صعبة
ووضع المسؤولون الأمريكيون شروطا صعبة للاتفاق، وقال مستشار الأمن القومي الأميركي، مايك والتز، إن على إيران التخلي عن جميع جوانب برنامجها، بما في ذلك تخصيب اليورانيوم، وبناء الصواريخ الباليستية الاستراتيجية، والعمل على بناء سلاح نووي.
وقد تواجه هذه المفاوضات تحديات كبيرة، إذ أن إيران قد رفضت لسنوات التخلي عن برنامجها النووي، مؤكدة حقها في تخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية.
ورغم أن الاتفاق النووي السابق سمح لطهران بمواصلة تخصيب اليورانيوم بشكل كبير، إلا أن الولايات المتحدة ترى أنه يجب اتخاذ خطوات أكثر قوة للتخلص من البرنامج النووي الإيراني بشكل نهائي.
وفي تصريح له مساء الخميس، أشار ترامب إلى أن المحادثات المباشرة ستكون أسرع وأكثر فعالية من المفاوضات غير المباشرة، مؤكدا أن "الطرف الآخر سيفهم الأمور بشكل أفضل".
في المقابل، لم ترد إيران بشكل فوري على طلبات التعليق، إلا أن مصادر إيرانية أكدت أنها منفتحة على المحادثات غير المباشرة، وربما على المحادثات المباشرة في وقت لاحق.
وفي سياق متصل، قال مسؤول أمريكي رفيع إن إدارة ترامب تأمل في إجراء محادثات مباشرة بين كبار المسؤولين من الجانبين، مع تجنب التأخير الذي يرافق المحادثات غير المباشرة عبر وسطاء.
ومن المرجح أن يكون المبعوث الخاص للشرق الأوسط، ستيف ويتكوف، جزءا من الفريق المفاوض.
وتشير تقارير الاستخبارات الأميركية إلى أن إيران قد تكون قريبة من القدرة على إنتاج سلاح نووي، وهو ما يزيد من قلق واشنطن.
تهديدات أميركية إسرائيلية
وتقول "وول ستريت جورنال" إنه إذا فشلت المحادثات المباشرة أو لم تسفر عن نتائج ملموسة، فقد تجد الولايات المتحدة نفسها أمام قرار صعب يتعلق بالرد العسكري على التهديد النووي الإيراني.
وكان ترامب قد هدد باللجوء إلى الحل العسكري إذا لم تلتزم إيران باتفاقية لوقف برنامجها النووي.
ويواصل البنتاغون تعزيز وجوده العسكري في الشرق الأوسط، حيث تم نشر حاملات الطائرات والطائرات المقاتلة، في خطوة تعد بمثابة دعم للقوات الأميركية في المنطقة.
وفي وقت سابق، قال مسؤول دفاع أميركي سابق إن حملة جوية منسقة بين الولايات المتحدة وإسرائيل قد تتسبب في أضرار خطيرة للمنشآت النووية الإيرانية، لكن من المرجح أن تكون هناك حاجة لإعادة تنفيذها بعد 9 أشهر أو عام إذا حاولت طهران إعادة بناء البرنامج.
وتؤكد إسرائيل أنها مستعدة لاتخاذ إجراءات عسكرية لمنع إيران من تطوير سلاح نووي، وهو ما يزيد من تعقيد الوضع في المنطقة.
في المقابل قال مسؤولون إيرانيون إنهم جاهزون لضرب إسرائيل والقوات الأمريكية في المنطقة بصواريخ باليستية لا تزال تحتفظ بها البلاد إذا تعرضوا للهجوم.