تحرك أمريكي بريطاني ضد جهات سعت لاغتيال معارضين إيرانيين.. تعرف عليها
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
قال بيان صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية، الاثنين، إن "الولايات المتحدة وبريطانيا تتخذان تحركات مشتركة بحق أفراد سعوا لاغتيال معارضين إيرانيين، ونشطاء في المعارضة بناء على توجيه من إيران".
وفي السياق نفسه، كشفت مذكرة للحكومة البريطانية، الاثنين، أن "بريطانيا أضافت 8 جهات إلى نظام العقوبات التي تفرضها على إيران"، مشيرة إلى أن "الإجراءات الأميركية والبريطانية تأتي في إطار الكشف عن اتهامات موجهة من واشنطن".
وأضافت الحكومة البريطانية، بأن "حزمة العقوبات الجديدة التي جرى التنسيق من شأنها مع الولايات المتحدة تستهدف إيرانيين مسؤولين عن تهديدات بالقتل على أرض بريطانيا".
إلى ذلك، ارتفعت الأصوات في الحكومتين الأميركية والبريطانية، الأحد، إلى "ضرب إيران، عقب الهجوم الذي استهدف قوات أميركية شمال شرقي الأردن"، وذلك وفقا لواشنطن، حيث أدّى إلى مقتل 3 جنود وإصابة 25 آخرين.
وكانت واشنطن قد اتهمت الجماعات المسلحة المتطرفة المدعومة من إيران بالوقوف وراء الهجوم، متوعدة بـ"الرد في الوقت وبالطريقة التي نختارها"، وذلك وفقا لما جاء في بيان للبيت الأبيض.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الخزانة الأمريكية بريطانيا بريطانيا امريكا الخزانة الأمريكية معارضين ايرانيين المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تستهدف عشرات من موظفي الوكالة الأميركية للتنمية الدولية
سرايا - قالت مصادر مطلعة، إن إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب أوقفت قرابة 60 من كبار المسؤولين في الوكالة الأميركية للتنمية الدولية عن العمل، بعدما جمدت واشنطن المساعدات الخارجية في شتى أنحاء العالم.
وحثّت الإدارة الأميركية يوم السبت موظفي الوكالة الأميركية على المساعدة في عملية التحول المتعلقة بكيفية تخصيص واشنطن للمساعدات في أنحاء العالم بما يتماشى مع سياسة ترامب "أميركا أولا"، وهددت "بإجراءات تأديبية" لأي موظف يتجاهل أوامرها.
وجاء في مذكرة داخلية أرسلت إلى موظفي الوكالة مساء الاثنين أن الإدارة الجديدة حددت إجراءات عدة في الوكالة "يبدو أنها وضعت للالتفاف على الأوامر التنفيذية للرئيس والتفويض الممنوح من الشعب الأميركي".
وقال القائم بأعمال مدير الوكالة جيسون جراي في المذكرة التي اطلعت عليها رويترز "نتيجة لذلك، منحنا عددا من موظفي الوكالة إجازة إدارية بأجر ومزايا كاملين حتى إشعار آخر بينما نستكمل تحليلنا لهذه الإجراءات".
وتهدد تحركات الإدارة الأميركية مليارات الدولارات من المساعدات المنقذة للحياة من أكبر جهة مانحة في العالم. ففي السنة المالية 2023، أنفقت واشنطن 72 مليار دولار على المساعدات، وقدمت 42% من إجمالي المساعدات الإنسانية التي تابعتها الأمم المتحدة في عام 2024.
ولم تحدد المذكرة عدد الأشخاص الذين شملهم القرار، لكن خمسة مصادر مطلعة قالت لرويترز إن العدد يتراوح بين 57 و60 شخصا.
وقال مصدران إن من تم منحهم إجازة يشملون موظفين مخضرمين بمناصب قيادية في جميع مكاتب الوكالة الأميركية للتنمية الدولية تقريبا في واشنطن، وتتنوع وظائفهم بين أمن الطاقة وأمن المياه وتعليم الأطفال والتكنولوجيا الرقمية.
وقال فرانسيسكو بنكوسمي، الذي كان مسؤولا عن سياسة الوكالة تجاه الصين حتى وقت سابق من هذا الشهر، "الناس يطلقون على الأمر مذبحة بعد ظهر الاثنين".
وتابع "هذا القرار يقوض أمننا القومي ويشجع أعداءنا... بدلا من التركيز على الصين أو كوريا الشمالية أو روسيا، تستهدف إدارة ترامب الموظفين الحكوميين الذين خدموا إدارات متعددة، بما في ذلك إدارة ترامب الأولى".
- دعم منقذ للحياة -
منذ تولي الإدارة الجديدة السلطة الأسبوع الماضي، فصلت أو أعادت تعيين مئات العاملين في العديد من الوكالات، بهدف الوفاء بتعهد ترامب بإعادة تشكيل البيروقراطية التي يعتقد أنها كانت غير مواتية له خلال ولايته الأولى من عام 2017 إلى عام 2021.
وبعد ساعات من توليه منصبه، أمر ترامب بوقف المساعدات الخارجية لمدة 90 يوما لمراجعة ما إذا كانت تتماشى مع أولويات سياسته الخارجية.
وأصدرت وزارة الخارجية يوم الجمعة أمرا بوقف العمل بالمساعدات في جميع أنحاء العالم حتى بالنسبة للمساعدات القائمة.
وأوضحت مذكرة ثانية يوم السبت لموظفي الوكالة الأميركية للتنمية الدولية أن وقف الإنفاق على المساعدات الخارجية يعني "توقفا كاملا". وتم استثناء المساعدات الغذائية الإنسانية الطارئة.
ومن الممكن إصدار إعفاءات أخرى، لكنها ستتطلب مبررات قوية وعملية موافقة مزدوجة تتضمن صدور القرار النهائي من وزير الخارجية ماركو روبيو.
تساعد البرامج الممولة من الوكالة الأميركية للتنمية الدولية ملايين الأشخاص في شتى أنحاء العالم على مكافحة فيروس نقص المناعة البشرية المسبب للإيدز وتوفر الدعم في شتى المجالات مثل توفير المياه النظيفة والبنية الأساسية للرعاية الصحية وصحة الأطفال.
ودعا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الاثنين واشنطن إلى النظر في منح إعفاءات إضافية.
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #روسيا#العالم#الصين#ترامب#إيران#الشمالية#سياسة#الوفاء#أمن#الناس#العمل#الشعب#الرئيس
طباعة المشاهدات: 275
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 28-01-2025 08:11 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...