لطلاب الدراسات العليا.. احذر هذه الأخطاء عند كتابة الرسائل العلمية منوعات الاسبوع
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
منوعات الاسبوع، لطلاب الدراسات العليا احذر هذه الأخطاء عند كتابة الرسائل العلمية،يعتبر البحث العلمي مؤشرا رئيسيا في الدلالة على التقدم العلمي لأي أمة، ويقاس حجم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر لطلاب الدراسات العليا.. احذر هذه الأخطاء عند كتابة الرسائل العلمية، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
يعتبر البحث العلمي مؤشرا رئيسيا في الدلالة على التقدم العلمي لأي أمة، ويقاس حجم التقدم العلمي في أي دولة بمدى ازدهار البحث العلمي، وذلك للأهمية القصوى والدور الهام الذي يلعبه البحث العلمي بشكل مباشر في تقدم أي مجتمع من الناحية العلمية والسياسية والاجتماعية.
وللبحوث العلمية أهمية كبيرة في تلك الحقبة التي نعيشها، وكثير من الدول النامية تقدمت بسبب اهتمامها بالبحث العلمي، وأصبحت تنافس الدول الكبرى بجميع الجوانب.
وفي حالة وجود أي خلل في أي جزء من أجزاء البحث، فبالتبعية سيشوب البحث سلبيات، نظرًا لأن البحث العلمي بنائي، بمعني كل خطوة تعتمد على الأخرى، لذلك عرض الأستاذ ناصر الجيزاوي، نائب رئيس جامعة بنها للدراسات العليا والبحوث، بعض الأخطاء الشائعة التي يقع فيها طلاب الدراسات العليا وشباب الباحثين، في أبحاثهم أو رسائلهم العلمية.
أخطاء تؤثر في جودة قائمة المراجع1- المبالغة في الإستشهاد الذاتي.
2- عدم تنوع المراجع.
3- عدم وجود المرجع بقائمة المراجع رغم وجوده بمتن الرسالة/البحث.
4- استخدم مراجع غير حديثة.
5- الاستخدام المبالغ فيه لصفحات الانترنت.
6- كتابة المرجع بقائمة المراجع بشكل غير صحيح.
7- كثرة الاقتباس من مرجع واحد.
8- كتابة قائمة المراجع باكثر من طريقة.
9- الإستشهاد بمراجع غير متخصصة.
10- المبالغة في استخدام مراجع غير منشورة أو غير معروفة المصدر.
أخطاء تؤثر في جودة قائمة المراجع أخطاء شائعة في كتابة رسائل الماجستير والدكتوراة1- كتابة عنوان عام لا يعبر عن مضمون الرسالة.
2- أخطاء تتعلق بترقيم العناوين الرئيسيه والفرعية لأجزاء الرسالة.
3- زيادة ملخص الرسالة عن 250 كلمة.
4- مقدمة الرسالة لا تقدم خلفية واضحة عن موضوع الرسالة وأهدافها.
5- الاستعانة بدراسات سابقة غير مرتبطة بموضوع الرسالة.
6- الاقتباس المبالغ فيه من الدراسات السابقة.
7- الإطالة والإسهاب في كتابة الجزء الخاص بالدراسات السابقة.
8- كتابة منهجية الدراسة بطريقة مختصرة.
9- عدم إستخدام طريقة مناسبة لعرض البيانات والنتائج.
10- عدم الإهتمام بتفسير النتائج وتحليلها.
11- عدم الربط بين نتائج الرسالة والدراسات السابقة.
12- الاخطاء الإملائية والنحوية في الكتابة.
13- الإستشهاد بمراجع غير حديثة وغير متخصصة.
14- عدم كتابة توصية بأهم مخرجات الرسالة والجهات المستفيدة منها.
15- عدم الإلتزام بمعايير الجامعة في كتابة الرسائل.
أخطاء شائعة في كتابة رسائل الماجستير و الدكتوراة نصائح يفضل مراعاتها لإختيار بحث كمرجع1- البحث المنشورة في مجلة علمية مصنفة «لها معامل تأثير».
2- البحث الأكثر استشهادا.
3- البحث المنشور حديثا «خلال آخر 5 سنوات».
4- البحث الذي يرجع لباحثين لهم معامل h- index مرتفع.
5- البحث المتخصص ذا الصلة المباشرة بموضوع الرسالة.
نصائح يفضل مراعاتها لإختيار بحث كمرجع :جامعة بنها تنظم المؤتمر السنوي الثاني لطلاب الدراسات العليا فى مجال العلوم التطبيقية.. الأربعاء القادم
تدريس حاجز رقيق لطلبة الدراسات العليا بدار علوم المنيا
تكنولوجيا صناعة السكر والصناعات التكاملية بجامعة أسيوط تحتفل بتخريج طلاب الدفعة الرابعة 2023
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس البحث العلمی
إقرأ أيضاً:
أكاديمية البحث العلمي تشارك في جلسة بمؤتمر المناخ
شاركت أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في جلسة بمؤتمر المناخ برعاية الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
وشاركت الدكتورة جينا الفقي القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا والدكتور تامر حمودة المُشرف على قطاع الابتكار والتسويق في جلسة حوارية بالتعاون بين الأكاديمية والمنظمة العلمية للملكية الفكرية في جناح الأمم المتحدة بالمنطقة الزرقاء لمؤتمر المناخ COP 29 بمدينة باكو بدولة أذربيجان تحت عنوان "الطاقة الجديدة والمتجددة ودورها في مجابهة التحديات البيئية للتغيرات المناخية".
الابتكارات في مجال الطاقة لتغير المناخواشتملت الجلسة على عرض أهمية دور الابتكار والتكنولوجيا في التخفيف من آثار تغير المناخ والتكيف معه.
وخلال الجلسة، أطلقت المنظمة العالمية للملكية الفكرية، بالتعاون مع مركز وشبكة تكنولوجيا المناخ (CTCN) وأكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا في مصر (ASRT)، الإصدار الثالث من كتاب التكنولوجيا الخضراء (GTB)، وعرض النتائج التي توصلت إليها فيما يتعلق بالابتكارات في مجال الطاقة لتغير المناخ.
وركز إصدار الطاقة من كتاب التكنولوجيا الخضراء على المناطق الريفية، والمناطق الحضرية والخدمات الأساسية مثل: (المستشفيات ومراكز البيانات والمتاجر الكُبرى)، ويُغطي كل حلول التخفيف والتكييف.
واستعرضت الدكتورة جينا الفقي مشروعات الأكاديمية الداعمة لتعظيم البنية البحثية والمُخرجات في مجال الطاقة المُتجددة، وذكرت على سبيل المثال وليس الحصر المعمل المصري الصيني بسوهاج وطاقته الإنتاجية للخلايا الشمسية والدور الكبير الذى يلعبه معمل البحوث المُصاحب له في تطوير البحوث ذات الصلة، كما تم استعراض رؤية مصر ووزارة التعليم العالي والبحث العلمي حول دعم استخدام الطاقة النظيفة والمُتجددة.
كما شارك مكتب الابتكار التابع لمنظمة الأغذية والزراعة في الجلسة، واستعرض ممثلو المكتب أهمية تشكيل الطاقة جزءًا من تحويل القطاع الزراعي، سواء في المناطق الريفية أو الحضرية وشبه الحضرية، مع التركيز على أهمية التكنولوجيا وشمولها.
واستعرض الاتحاد الدولي للاتصالات مبادرة العمل الرقمي الأخضر مُتعددة الأطراف في مؤتمر الأطراف الثامن والعشرين، لتعزيز العمل الموسع بين الشركات والحكومات وغيرها، وتناول أهمية البنية التحتية الرقمية الخضراء والمقاومة للمناخ، واستكشاف الابتكارات مثل الكابلات البحرية الذكية.
وناقشت منظمة مؤتمر الأمم المتحدة للتجارة والتنمية "الأونكتاد" مُساهمة تكنولوجيا الطاقة في التجارة والتنمية ومبادراتها ذات الصلة.
وشاركت منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية (اليونيدو) رؤى أنظمة الابتكار العالمية للتكنولوجيا النظيفة، مع التركيز على آليات الدعم لتطوير ونمو الابتكارات التكنولوجية التي تُركز على انتقال الطاقة، والتعاون بين بلدان الجنوب والتعاون الثلاثي، والاتجاهات العالمية والوطنية، كما هو موضح في مؤشر الابتكار العالمي للتكنولوجيا النظيفة.