"تعليم المنيا" تستعد لاستقبال الفصل الدراسى الثانى
تاريخ النشر: 30th, January 2024 GMT
استعدت محافظة المنيا لإستقبال الفصل الدراسى الثانى حيث ناقش اللواء اسامة القاضى محافظ المنيا خطة مديرية التربية والتعليم لاستقبال الطلاب خلال الفصل الدراسي الثاني، موجهاً برفع درجة الاستعداد القصوى ، والالتزام بكافة عناصر العملية التعليمية وتقديم كافة أوجه الدعم وبشكل خاص فيما يتصل بالحفاظ على سلامة وأمن الطلاب، والتنسيق الدائم مع رؤساء الوحدات المحلية لإجراء أعمال النظافة ورفع تراكمات القمامة بمحيط المدارس .
كما وجة بضرورة انضباط العملية التعليمية والمتابعة المستمرة، من كافة أفراد المنظومة التعليمية، خلال الفصل الدراسى الثانى، وجذب الطلاب إلى المدارس والالتزام بالآليات والإجراءات الهامة والمنظمة لانضباط سير العملية التعليمية مشددًا على مديرية الصحة بإعداد خطة جديدة لمواجهة الأمراض المعدية واتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية التي تضمن صحة وسلامة أبنائنا الطلاب وتنفيذ قوافل توعية للطلاب للتعريف بأساليب الوقاية من الأمراض .
جاء ذلك خلال ترأس محافظ المنيا لاجتماع المجلس التنفيذي للمحافظة، بحضور الدكتور محمد أبو زيد نائب المحافظ، والمقدم حازم السيد المستشار العسكرى للمحافظة، وممثل مديرية الأمن، وأعضاء مجلسي النواب والشيوخ، ورؤساء الوحدات المحلية، ووكلاء الوزارات وممثلي الشركات والهيئات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التربية والتعليم الفصل الدراسي الثاني المنظومة التعليمية المنيا محافظ المنيا
إقرأ أيضاً:
وزير التّعليم العالي يبحث مع مجلس جامعة حمص واقع العملية التعليمية والصعوبات المعترضة
حمص-سانا
بحث وزير التّعليم العالي والبحث العلمي، الدّكتور مروان الحلبي خلال اجتماعه اليوم مع مجلس جامعة حمص وعمداء الكليات في مبنى الإدارة المركزية بالجامعة واقع العملية التعليمية، والصعوبات التي تواجهها.
وأكد الوزير خلال الاجتماع ضرورة محاربة الفساد، وعدم السماح بالترهل الإداري، مشدداً على أهمية وضع خطط تطويرية لكل كلية، استناداً إلى قاعدة بيانات دقيقة، كما أشار إلى ضرورة استقطاب الكفاءات العلمية من خارج الجامعة، بهدف الارتقاء بمستوى التعليم والبحث العلمي.
رئيس جامعة حمص الدكتور عبد الباسط الخطيب، استعرض في بداية الاجتماع واقع الجامعة، وسير العملية التعليمية فيها، وصعوبات العمل، وأهم احتياجاتها والمشاريع التي قامت بها.
بدورهم طرح أعضاء مجلس الجامعة مجموعة من القضايا، منها ضرورة إعادة النظر في قانون تشكيل الجامعات، والإسراع في إكساء وتجهيز مبنى المعلوماتية وعيادات ومكاتب كلية طب الأسنان، وتعديل قوانين التشاركية مع الجامعات الخاصة، وتزويد المشفى الجامعي بجهاز رنين مغناطيسي.
وفي تصريح لوسائل الإعلام، لفت وزير التعليم العالي والبحث العلمي إلى أهمية تطوير المناهج الدراسية والبحث العلمي، وتطوير البنى التّحتية للبحث العلمي وربطه باحتياجات المجتمع، وسد الثغرات البحثية، وتحويل البحث العلمي باتجاه الاقتصاد المعرفي، من خلال التشبيك بين وزارة التعليم العالي وأبحاث الدراسات العليا والماجستير وبين الوزارات الأخرى، لخلق نوع من التعاون والتكامل بين مختلف الوزارات.
وأشار الوزير إلى أنه تم طرح موضوع التّعليم الرّقمي والتّقاني الذي يعتبر مشكلة حاليأ، إضافة إلى تبادل وبحث الأفكار مع عمداء الكليات لمعرفة التّحديات والعقبات، وبحث أسبابها، ووضع خطة للحل والمعالجة، ليعود قطار التعليم العالي إلى سكته الحقيقية والنهوض به.
تابعوا أخبار سانا على