وفد “الشرطة الماليزية” يطلع على الأنظمة المتطورة في طيران شرطة أبوظبي والمدينة الآمنة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أبوظبي-الوطن:
اطلع وفد من الشرطة الماليزية على الممارسات والتقنيات المتطورة في إدارة طيران شرطة أبوظبي بقطاع العمليات المركزية ومركز المدينة الآمنة بقطاع شؤون القيادة وجهود المركز وإنجازاته في توظيف الذكاء الاصطناعي بأنظمة البيانات الأمنية والمرورية.
والتقى العميد محمد ضاحي الحميري نائب مدير قطاع العمليات المركزية والعميد طيار سعيد سالم المرر مدير إدارة طيران شرطة أبوظبي الوفد الضيف برئاسة معالي تاي سري رزارودين بن حسين مفتش عام الشرطة الماليزية وجرى خلال الزيارة بحث تعزيز التعاون وتبادل الخبرات في المجالات ذات الاهتمام المشترك بالعمل الشرطي والأمني .
ورحب العميد مهندس طارق مطر الحساني نائب مدير مركز نظم المعلومات والإتصالات بالوفد خلال زيارته لمركز المدينة الآمنة مؤكداً اهتمام شرطة أبوظبي بتعزيز التعاون المشترك ضمن الشراكة الاستراتيجية وتم إجراء مقارنة معيارية لأفضل الممارسات والخدمات في مجال الذكاء الاصطناعي.
وعرض الرائد المهندس حمد علي الحمادي من مركز المدينة الآمنة عدداً من المواضيع المتعلقة حول التقنيات والأنظمة الذكية وآلية العمل وارتباطها بالأبراج وأنظمة الضبط الآلي الذكية والكاميرات والأنظمة المبتكرة في إدارة السلامة المرورية .
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“الردُّ سيكون في أبوظبي ودبي”.. صنعاء توجّـه تحذيراً ناريًّا للإمارات عقبَ هذه التحَرّكات البرية المريبة
الجديد برس..|وجَّهَ قياديٌّ في حركة أنصار الله الحوثيين في اليمن، تحذيرًا ناريًّا إلى الإمارات، مؤكّـداً أن الصواريخ ستكون وجهتها أبوظبي ودبي.
وقال عضو المكتب السياسي لحركة أنصار الله محمد الفرح في تدوينة على (إكس) بعنوان “مرتزِقة الإمارات يقرّبون أجل أبوظبي”: “من بين كُـلّ الخونة المؤيدين للضربات الأمريكية على بلدهم اليمن والمجاهرين بالتعاون المعلوماتي والميداني معه يتصدر مرتزِقة الإمارات مشهد الدناءة والانحطاط أكثر من سواهم”.
وأضاف: “لا غرابة أن يصدر ذلك ممن امتهنوا الاغتصابات حتى للأطفال وتواطأوا مع السوداني والإماراتي في قضايا تمُسُّ الأعراض”.
وتابع: “لعلهم الأعجل على الاحتلال الأمريكي لليمن لأنهم مدللون لم يحتملوا العيش في السواحل والصحراء وتقربهم للأمريكي يعكس أحلامهم في العودة لما فقدوه في سالف السنين التي لن يمحو ألمها مِئة عام”.
معتبرًا أنه “لو لم يكن في فترة حكمهم سوى تدمير الدفاعات الجوية على أيدي النساء الأمريكيات لكان كافياً في نبذهم لسبعين جيل قادم”.
واختتم محذرا الإمارات: “نتمنى للإمارات أن تعي أن زنابيلها يجنون عليها وستدفع الثمن قريباً ولن تكون وجهة صواريخنا المخا ولا شبوة في حال ورطهم الأمريكي في عدوانه. بل سيكون الرد إلى أبوظبي ودبي”.