إبراهيم عيسى: قيادات الحزب الوطني لم يشمتوا مثل الإخوان في البلد
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
عقد الإعلامي إبراهيم عيسي، مقارنة بين قيادات الحزب الوطني وجماعة الإخوان وكيف أن الشماتة ظهرت على قيادات الإخوان في ظل الأوضاع الاقتصادية الحالية.
إبراهيم عيسى: "الإخوان عايزينها تخرب علشان يقعدوا على تلها" إبراهيم عيسى: المصريون لم يخرجوا في 25 يناير أو 30 يونيو لأسباب اقتصاديةوقال "عيسى" خلال تقديم برنامجه "حديث القاهرة" المذاع على فضائية "القاهرة والناس" مساء اليوم الإثنين، "لم يظهر أي شماتة من قيادات الحزب الوطني رغم أنهم خرجوا من الحكم أيضًا بعد 30 سنة".
وأضاف "هناك رموز وقيادات في الحزب الوطني في منتهى الوطنية والاحترام، وفيه قيادات موجودة وحاضرة في الحوار الوطني وتشارك بمنتهى الوطنية، لفتح مسارات لوطنها بحيث أن مصر تستعيد العافية، منفعة وراحت وسيلة ونافذة لخدمة البلد وراحت".
وتابع "هذا هو الفرق بين مصري وبين إخواني، وبالفعل الواقع شديد الصعوبة وشديدة الوطأة دون أي محاولات تهويل والإخوان يحاولون إشعاله، ولكن المصري لا تحركه كراهية الإخوان ولا يمكن لهذه الجماعة غير الوطنية أن تؤثر على المصريين أبدًا".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قيادات الإخوان إبراهيم عيسى الحزب الوطني جماعة الإخوان الحوار الوطني الأوضاع الاقتصادية قيادات الحزب الوطني الحزب الوطنی
إقرأ أيضاً:
فتح باب التقدم لجائزة «حمد بن عيسى» لاستخدام تكنولوجيا المعلومات في التعليم
أكد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، أهمية دور اللجنة الوطنية في تنفيذ مشروعات وطنية وإقليمية ودولية بالتعاون مع منظمات اليونسكو، والألكسو، والإيسيسكو.
وأشار إلى أن هذه الجهود تُسهم في تحقيق رؤية مصر 2030 وتعزز الحضور المصري في المحافل الدولية المعنية بالتعليم والثقافة والعلوم، كما تدعم التعاون مع هذه المنظمات في مجالات التعليم العالي والبحث العلمي والابتكار.
وفي هذا السياق، أعلنت اللجنة الوطنية المصرية لليونسكو، بالتعاون مع منظمة اليونسكو، عن فتح باب التقدم لجائزة حمد بن عيسى آل خليفة لاستخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم لعام 2025.
وأوضح الدكتور أيمن فريد، مساعد الوزير للتخطيط الاستراتيجي والتدريب والتأهيل لسوق العمل، ورئيس قطاع الشؤون الثقافية والبعثات والمشرف على اللجنة الوطنية، أن الجائزة أُسست عام 2005 بتمويل من مملكة البحرين، وتهدف إلى تعزيز الابتكار والإبداع في استخدام تكنولوجيا المعلومات والاتصال في التعليم، ومكافأة الأفراد والمؤسسات والمنظمات غير الحكومية التي تقدم مشاريع رائدة ومبتكرة تسهم في تطوير الأداء التعليمي وتحقيق ممارسات تعليمية أفضل.
وأشار إلى أن الجائزة تهدف أيضًا إلى تكريم الجهود التي تبتكر نهجًا جديدًا لتوسيع فرص التعليم وضمان وصول الجميع إلى تعليم جيد وفرص تعلم مدى الحياة، دعمًا للهدف الرابع من أهداف التنمية المستدامة 2030.
وأكدت الدكتورة هالة عبد الجواد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية لشؤون اليونسكو، أن الجائزة في نسختها لعام 2025 تحتفل بالذكرى العشرين لتأسيسها، وتحمل موضوع: "إعداد المتعلمين والمعلمين للاستخدام الأخلاقي والمسؤول للذكاء الاصطناعي"، إذ تكرم المشاريع التي تُمكن الشباب والمعنيين بالتعليم من اكتساب مهارات الذكاء الاصطناعي وتطوير التفكير النقدي لاستخدامه بفعالية.
ويُسمح لكل دولة بترشيح أربعة مشاريع للجائزة، على أن تختار لجنة دولية مقرها اليونسكو في باريس مشروعين فقط للفوز، ويحصل كل فائز على 25، 000 دولار أمريكي، وشهادة تقدير واعتراف دولي خلال الحفل السنوي لتوزيع الجوائز.
ولن يُلتفت إلى الترشيحات غير المستوفاة، وذلك في موعد أقصاه 21 إبريل 2025.
وزير التعليم العالي يبحث سبل تعزيز التعاون بين مصر والاتحاد الأوروبي
برعاية وزير التعليم العالي.. الفيوم تكرم 1200 عالم في عيد العلم السابع عشر