رحيل فيتوريا|غضب مصري عقب الخروج من أمم أفريقيا.. وشرط جزائي يعيق فسخ عقد مدرب المنتخب
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
مدرب منتخب مصر.. عقب خروج منتخب مصر من بطولة كأس أمم أفريقيا، وجهت الجماهير المصرية انتقادات لاذعة إلى الجهاز الفني والإداري لمنتخب مصر، وذلك عقب تعادل المنتخب مع الكونغو الديمقراطية والخسارة في ركلات الترجيح، والذي أدى لتوديع المنتخب للبطولة.
وتكاثرت التساؤلات من قبل الجماهير المصرية، حول مستقبل منتخب مصر عقب الخروج من بطولة أمم أفريقيا، ووجهوا الانتقادات الحادة للبرتغالي روي فيتوريا، المدير الفني لمنتخب مصر، كما أنهم طالبوا برحيله.
ووفقا لعقد البرتغالي روي فيتوريا مع اتحاد الكرة المصري، فإنه ينص علي أنه في حالة تم فسخ العقد من قبل الاتحاد المصري يحصل المدرب علي شرط جزائي يقدر بـ 3 أشهر، وهو ما يعادل حوالي 600 ألف دولار.
ووفقًا لما أعلنه اتحاد الكرة في وقت سابق، فإن اتحاد الكرة يحق له فسخ التعاقد دون دفع الشرط الجزائي للمدرب روي فيتوريا، في حالة واحدة وهي الإخفاق في التأهل لكأس العالم، حيث أن الشرط الوحيد لاستمرار تعاقد المدرب مع الفراعنة هو التأهل للمونديال.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مدرب منتخب مصر منتخب مصر مصر بطولة كأس أمم أفريقيا كاس امم افريقيا أمم أفريقيا الكونغو الديمقراطية روي فيتوريا فيتوريا اتحاد الكرة المصري روی فیتوریا
إقرأ أيضاً:
لسنا طرفًا في الأزمة.. موقف اتحاد الكرة من حكام مباراة القمة
نشر الناقد الرياضي أحمد عبد الباسط عبر صفحته الرسمية على "فيسبوك"، أن اتحاد الكرة المصري، أكد في خطاب موجه إلى الجهات المسؤولة، أنه ليس طرفًا في أزمة تعيين الحكام الأجانب لمباراة القمة بين الأهلي والزمالك.
وأوضح عبد الباسط عبر صفحته الرسمية، أن دور رابطة الأندية في هذا الملف كان "إعلاميًا" فقط، حيث جاء طلبها لاستقدام حكام أجانب قبل أقل من 48 ساعة من المباراة.
وتابع أن اتحاد الكرة كشف أن رابطة الأندية لم تلتزم بسداد المستحقات المالية المطلوبة، حيث لا تزال مديونة بمبلغ 27 مليون جنيه من رسوم الحكام التي دفعتها الأندية في بداية الموسم، بينما لم يصل للاتحاد سوى 4 ملايين جنيه فقط.
وأضاف الاتحاد أنه لم يتلقَ أي "شيك" يضمن تحمل الرابطة لتكاليف الحكام الأجانب، على عكس ما حدث في مباراة القمة بالدور الأول، عندما قدم النادي الأهلي "شيكًا" مرفقًا مع خطابه الرسمي عند طلبه حكامًا أجانب.
استند اتحاد الكرة في موقفه إلى الخطاب الذي أرسله إلى رابطة الأندية يوم 27 فبراير، أي قبل المباراة بـ12 يومًا، مما يثبت أنه لم يكن هناك أي تقصير من جانبه في التعامل مع الطلبات الخاصة بالتحكيم.