منة جلال: أبويا مات بالسرطان وطلعت على المسرح بعد وفاته.. مقدرتش أخذل الناس
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعربت الفنانة منة جلال عن اشتياقها الكبير لوالدها الراحل، حيث دخلت الفنانة في نوبة بكاء أثناء حلولها ضيفة على برنامج ضبة ومفتاح، الذي تقدمه الإعلامية تينا نصر، حيث أشارت إلى أن والدها رحل بعد صراع مع مرض السرطان، ورغم مرارة الفقد والفاجعة إلا أنها اضطرت للوقوف على خشبة المسرح وتقديم مسرحية شفيقة ومتولي، وذلك حتى لا تؤثر على العرض والجمهور الذي أتى لكي يشاهد المسرحية.
وقالت منة جلال خلال اللقاء: وقت عرض مسرحية شفيقة المصرية عرفت خبر وفاة ابويا، هو كان مصاب بمرض السرطان في مراحله الأخيرة وأول ما دخل المستشفى حسيت أن مش هيخرج منها، هو مات في ألمانيا ومش عارفة قدرت أطلع على المسرح إزاي لكن راعيت ظروف الناس في المسرحية وماقدرتش أخذلهم.
واضافت منة جلال: السند والظهر اتكسروا وقت ما فقدت أبويا، مشاعر وأحاسيس حزن أول مرة أحسها، ومشكلة كبيرة جدا ماقدرتش أتخطاها، ومهما كانت الام موجودة ورغم حبي الكبير لأمي لكن أبويا غير كنت بروحله لما اي مشكلة تحصلي.
يشار إلى أن برنامج “ضبه ومفتاح " من تقديم الإعلامية تينا نصر، ويذاع على شاشة قناة هي يومي الجمعة والسبت، وتستضيف فيه الإعلامية عددًا من نجوم الفن والاطباء النفسيين ويناقش تأثير الخريطة الفلكية على الإنسان.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مسرحية شفيقة المصرية صراع مع مرض السرطان بمرض السرطان الجمعة والسبت
إقرأ أيضاً:
النازية تواصل قتل ناقلي الصورة الإعلامية
النازية تواصل قتل ناقلي الصورة الإعلامية
#ليندا_حمدود
يغتال مجددا مجاهد الصورة حسن القيشاوي في غارة على خيمتة بالوسطى.
الكيان الصهيوني يجدد اغتيالاته في المجال الإعلامي ليرفع جريمته في حق حاملي الصوت و الصورة لأكثر من مائاتان و ثلاث.
بعد أربع مائة يوم وسبعة و خمسين الكيان الصهيوني يكثف غاراته على كل قطاع غزّة ويعيد القصف لٱيامه الأولى من الحرب في صورة واضحة للتطهير العرقي وبإبادة ما تبقي من شعب غزّة.
المجتمع الدولي لم يستجب للمناشدات ولصرخة المكلومين ولا لحصار الشعب ودماره وماخلفه الكيان الصهيوني.
الكيان يستمر بعدما وجد العالم الحقير مستمر في صمته وخذلانه.
المجرم طليق يقتل ويبيد وينكل ويهجر ولا يدع خانة سلام أو وقت استراحة للقصف.
من الشمال للوسط حتى الجنوب استهدافات مباشرة وقصف مستمر ونزوح وقوافل شهداء في حق شعب يستحق الحياة كباقي الشعوب.
غزّة اليوم لا تزال تناشد أمتها وتضع لهم الحجة عما يحدث لها فالجرح بغزّة تفاقم نزيفه ولا مسعف حر خرج من كون يسمع ويشاهد.
فرحل الناقل وبقي رفقائه يحملون الواجب الوطني رغم صعوبة الطريق الممدة بوابل من النار والقذائف.