صدر للكاتب كريم سمير  ابن الاسماعيليه كتاب اسرار لغه الضاد  في تعليم خط النسخ  وخط الرقعه الجزء الاول  عن دار نشر الاحمد  

وتم عرض الكتاب  ضمن مطبوعات معرض  القاهرة الدولي للكتاب ٢٠٢٤ من ٢٤ يناير ل٦ فبراير بدار الأحمد صالة ١ جناح A28

 

وأكد 
الفنان .عطية سليم  خبير الخطوط العربية  ان 
مميزات الكتاب أنه  تم إعداده بطريقة ممتازة ومبتكرة وإبداعية تسهل عملية تعليم تحسين خط النسخ و خط الرقعة عن طريق دروس مخصصة في ذلك متدرجة في التعليم تبدأ من حرف الألف وحتي حرف الواو ويتم كتابة الحروف مع بعضها في كل درس مع كلمات علي الدرس ثلاثية وفي الختام يتمكن الدارس من كتابة أكبر قدر من الحروف مع بعضها وكلمات تساعد الدارس في تحسين خطه وتطبيق ذلك مستقبلاً في الكتابة
هذا الكتاب أكثر من رائع وعلم حقًا من  متخصص في تدريس لغة الضاد و الخط العربي

ويؤكد محمد راضي الأديب والكاتب ان  أسرار لغة الضاد في تعليم خط النسخ و خط الرقعه  نحتاجة اليوم أكثر من الامس حيث تلاحظ.

ان معظم  ابنائنا الطلاب لايجيدون  الكتابه الصحيحه ويجب أن تهتم مدارس المراحل الابتدائيه بتحسين الخطوط لانها أساس التعليم السليم  الذي يعيد للغه العربيه رونقها المميز

بينما أكد الكاتب كريم سمير أن هذا الكتاب هو الجزء الاول وهناك  اجزاء أخري سيتم طباعتها  قريبا

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: معرض القاهرة للكتاب الكاتب كريم سمير اسرار الضاد بوابة الوفد الإلكترونية

إقرأ أيضاً:

هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

صدر حديثا عن وزارة الثقافة من خلال الهيئة المصرية العامة للكتاب، برئاسة الدكتور أحمد بهي الدين، كتاب «كل النهايات حزينة» للكاتب عزمي عبد الوهاب.


يتناول الكتاب، اللحظات الأخيرة في حياة أبرز الكتاب والمبدعين في الأدب الإنساني، من بينهم دانتي أليجييري، أنطونيو جرامشي، وفولتير، ولودفيك فتجنشتاين، وصادق هدايت، وأوسكار ويلد، وراينر نعمت مختار، وجويس منصور، وجورجيا آمادو، وثيربانتس، وغيرهم.


ويقول عزمي عبد الوهاب في تقديمه للكتاب: «ظللت مشغولاً بالنهايات لسنوات طويلة، لكن بداية أو مستهل كتاب "مذاهب غريبة" للكاتب الكبير كامل زهيري كان لها شأن آخر معي، فحين قرأت الفقرة الأولى في هذا الكتاب، تركته جانبا، لم أجرؤ على الاقتراب منه مرة أخرى، وكأن هذه الفقرة كانت كفيلة بإشباع رغبتي في القراءة آنذاك، أو كأنها تمتلك مفاتيح السحر، للدرجة التي جعلتني أتمنى أن أكتب كتابا شبيها بـ"مذاهب غريبة". 
تذكرت على الفور أوائل القراءات التي ارتبطت بكتاب محمد حسين هيكل "تراجم مصرية وغربية" وبعدها ظلت قراءة المذكرات والذكريات تلقى هوى كبيرا لدي، كنت في ذلك الوقت لم أصدر كتابًا واحدًا، لكن ظلت تلك الأمنية أو الفكرة هاجسا، يطاردني لسنوات، إلى أن تراكم لدي من أثر القراءة كثير من مواقف النهايات، التي تتوافر فيها شروط درامية ما، وكلها يخص كتابا غربيًا؛ لأن حياة الأغلبية العظمى من كتابنا ومثقفينا تدفع إلى حافة السأم والتكرار والملل.

إنها حياة تخلو من المغامرة التي تصل حد الشطط، ربما يعود ذلك إلى طبيعة الثقافة العربية، التي تميل إلى التحفظ، وربما أن تلك الثقافة لم تكشف لي غرائب النهايات، هناك استثناءات بالطبع، شأن أية ظواهر في العالم، قد يكون الشاعر والمسرحي نجيب سرور مثالا لتلك الحياة المتوترة لإنسان عاش على حافة الخطر طوال الوقت، حتى وصل إلى ذروة الجنون، لكن دراما "نجيب سرور" مرتبطة بأسماء كبيرة وشخصيات مؤثرة، تنتمي إلى ثقافة: "اذكروا محاسن موتاكم" حتى لو كانت لعنة نجيب سرور ظلت تطارد ابنه من بعده، فقد مات غريبا في الهند مثلما عاش أبوه غريبا في مصر وروسيا والمجر».


ويضيف عبد الوهاب: « يمكن أن أسوق أسماء قديمة مثل "أبي حيان التوحيدي" الذي أحرق كتبه قبل موته، أو ذلك الكاتب الذي أغرق كتبه بالمياه، في إشارة دالة إلى تنصله مما كتب، أو ذلك الكاتب الذي أوصى بأن تدفن كتبه معه، وإذا كان الموت هو أعلى مراحل المأساة، فهناك بالطبع شعراء وكتاب عرب فقدوا حياتهم، بهذه الطريقة المأساوية كالانتحار ، مثل الشاعر السوداني "أبو ذكري" الذي ألقى بجسده من فوق إحدى البنايات، أثناء دراسته في الاتحاد السوفيتي السابق، والشاعر اللبناني "خليل حاوي" الذي أطلق الرصاص على رأسه في شرفة منزله، والروائي الأردني "تيسير سبول" الذي مات منتحرا بعد أن عاش فترة حرجة من عام ١٩٣٩ إلى ۱۹۷۳م.
لكن المختفي من جبل الجليد في تلك الحكايات، أكبر مما يبدو لنا على سطح الماء، خذ على سبيل المثال "خليل حاوي" فقد أشيع في البداية أن الرصاصات، التي أطلقها على رأسه، كانت إعلانًا للغضب، ومن ثم الاحتجاج على الصمت العربي المهين، إزاء اقتحام الآليات العسكرية الإسرائيلية للجنوب اللبناني، ومن ثم حصار بيروت في أوائل الثمانينيات من القرن الماضي، وفيما بعد، حين استفاق البعض من صدمة الحدث، قيل إن ما جرى كان نتاج علاقة حب معقدة، دفعت بالشاعر إلى معانقة يأسه والانتحار، فهل كان انتحار الروائي الأردني "تيسير سبول" صاحب أنت منذ اليوم أيضًا احتجاجا على ما جرى في العام ١٩٦٧ م ؟
ربما يوجد كثير من النماذج، لكن تظل الأسماء الغربية الكبيرة، قادرة على إثارة الدهشة كما يقال، ونحن دائما مشغولون بالحكاية أكثر من المنجز، وكأن هذا من سمات ثقافتنا العربية، فالاسم الكبير تصنعه الحياة الغريبة لا الإنتاج الأدبي.
ومع ذلك يمكننا أن نتوقف أمام اسم كبير مثل "إدجار آلان بو" وكيف كان آخر مشهد له في الحياة، فهو أحد الكتاب الذين غادروا الحياة سريعا، وحين مات وجدوه في حالة مزرية، يرتدي ملابس لا تخصه، وحين تعرف عليه أحد الصحفيين، نقله إلى المستشفى، ومات وحيدا، بعد أربعة أيام، في السابع من أكتوبر عام ١٨٤٩م، ولم يعلم أقاربه بموته إلا من الصحف».

مقالات مشابهة

  • ميزة جديدة من واتساب.. تحويل الرسائل الصوتية إلى نصوص لتسهيل التواصل
  • كريم بنزيما: كرة القدم هي حياتي لكن العيش قرب مكة أمر مختلف
  • برلمانية: الدولة أطلقت مشروعات الاستصلاح الزراعي لزيادة الرقعة الزراعية
  • أول تعليق لكريم خان بعد مذكرة اعتقال نتانياهو
  • بعد عرض وتر حساس.. كريم فهمي لـ صبا مبارك: «مهببة إيه للناس يا أحلام»
  • هيئة الكتاب تصدر «كل النهايات حزينة» لـ عزمي عبد الوهاب
  • كتف وكتف.. نيللى كريم تخطف الأنظار فى حفل جولدن جلوب
  • 18 ديسمبر.. كريم محمود عبد العزيز يروج لفيلمه “الهنا اللي أنا فيه”
  • محمد كريم يلتقى بيل جيتس رائد التكنولوجيا في ختام منتدى مسك العالمي
  • ظواهر حيرت العالم.. أكثر 8 أسرار غموضًا في الكون