بسبب أزمة محمد سلام.. تأجيل عرض فيلم "بضع ساعات فى يوم ما"
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قرر صناع فيلم “بضع ساعات فى يوم ما” تأجيل عرض الفيلم بعد أن كان مقررا له فى منتصف العام إلا أنه تراجعت الشركة المنتجة عن عرضه.
ويأتى سبب تأجيل عرض الفيلم بسبب ان العمل مرتبط بالتسويق الخليجى وتحديدا فى السعودية وبسبب أزمة بطل الفيلم محمد سلام تقرر تأجيل لعرض فى الفترة الحالية.
ويضم فيلم “بضع ساعات في يوم ما”، عددا كبيرا من نجوم الفن على رأسهم هشام ماجد ومي عمر وهنا الزاهد ومحمد سلام وأحمد السعدني ومحمد الشرنوبي وكريم فهمي ومايان السيد، وإنتاج أحمد السبكي، ومن تأليف محمد صادق، وإخراج عثمان أبو لبن.
يتعاون الكاتب محمد صادق مع المخرج عثمان أبولبن، فى تحويل روايته «بضع ساعات فى يوم ما»، إلى فيلم سينمائى، وأن أحداثه تدور فى خلال 8 ساعات تبدأ من الثانية عشرة بعد منتصف الليل، وأن قصة الفيلم تتعاقب على عدد من الأبطال.
وقال الكاتب محمد صادق في تصريح لصدى البلد: "عندما يأتي منتج أو مخرج و يقرأ الرواية ويتحمس لها يري أن عندما تنقل للمشاهد سيكون أفضل وتم اختيارها كونها رواية قريبة جدا لقلبي وكانت هناك عديد من المحاولات لتحويلها لفيلم منذ إصدارها عام 2011 ولكن كل المحاولات بائت بالفشل وتم الانتهاء من تصوير الفيلم متذ فترة وفى انتظار عرضه".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد السبكي احمد السعدنى بضع ساعات في يوم ما هشام ماجد محمد الشرنوبي محمد سلام بضع ساعات یوم ما
إقرأ أيضاً:
أزمة تضرب قطاع النسيج التركي.. والبحث عن حلول في الدول العربية
أكد رئيس مجلس إدارة “جييمكنت”، مظفر جفيزلي، أن قطاع النسيج في تركيا شهد تراجعًا مؤخرًا بسبب الزيادة الكبيرة في تكاليف الطاقة والعمالة. ومع ذلك، أشار إلى أن القطاع سيعود إلى انتعاشه في النصف الثاني من عام 2025. وأضاف أن العديد من الشركات المتوسطة بدأت في التوجه إلى مصر لإقامة مصانع جديدة في ظل انخفاض تكاليف الإنتاج هناك.
جييمكنت: ركيزة أساسية في صناعة النسيج التركية
تعد “جييمكنت” أحد أكبر مراكز قطاع النسيج في تركيا، حيث يضم أكثر من 3,000 شركة، وتحقق صادرات تقدر بنحو 750 مليون دولار. وفي تصريحات له، قال مظفر جفيزلي إن “جييمكنت” تساهم في تعزيز سمعة النسيج التركي على المستوى العالمي، وتواصل دعم القطاعين المحلي والدولي من خلال التصدير.
تراجع القطاع بسبب زيادة التكاليف
أوضح مظفر جفيزلي أن القطاع شهد انخفاضًا في الصادرات بنسبة 10% وفي السوق المحلي بنسبة 15% بسبب ارتفاع تكاليف العمالة والطاقة. إلا أنه أضاف أنه من المتوقع أن تشهد الصناعة زيادة في الطلب في النصف الثاني من 2025، مما سينعكس إيجابًا على القطاع.
التوجه إلى مصر: خيار اقتصادي لشركات النسيج
أشار جفيزلي إلى أن بعض الشركات المتوسطة من “جييمكنت” بدأت في نقل إنتاجها إلى مصر بسبب التكلفة المنخفضة للطاقة والعمالة هناك. وأوضح أن رغم هذه التحركات، من غير المتوقع أن تتمكن هذه الشركات في مصر من تحقيق نفس مستويات الجودة والموضة التي تتمتع بها المنتجات التركية في المدى القصير.
اقرأ أيضاتحذير هام من الأرصاد الجوية التركية: إنذار بالأمطار الغزيرة…
الخميس 26 ديسمبر 2024مشكلة نقص العمالة في القطاع