عاجل| مجلس الوزراء يعلن بشرى سارة عن أسعار السلع في مارس المقبل
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، إن الدكتور مصطفى مدبولي أصدر عدة قرارات لمواجهة ارتفاع أسعار السلع ومنها وضع الأسعار على السلع، فضلا عن صدور قرارات من وزارة التموين ومنها إلزام الشركات من مارس المقبل بتحديد الحد الأقصى لسعر بيع السلع.
أسعار السلعوأشار الحمصاني، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "مع خيري" المذاع عبر فضائية "المحور"، مساء الإثنين، إلى أنه تم اختيار شهر مارس لأن ليس كل الشركات لديها إمكانية طباعة السعر على السلع، لذا بعض الشركات كان في حاجة لوقت لتوفيق أوضاعها، فضلا عن وجود سلع في الأسواق.
وأضاف المستشار محمد الحمصاني، المتحدث باسم مجلس الوزراء، أنه إذا فرضنا أن أقصى سعر لبيع السلعة 20 جنيه، وإذا وجد المستهلك سعر البيع أعلى من المعلن فأنه من حقه أن يقدم شكوى لجهاز حماية المستهلك، منوها بأنه اعتبارا من شهر مارس عندما تكتمل المنظومة سيكون هناك مزيد من الرقابة على الأسواق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: السلع أسعار السلع مجلس الوزراء مع خيري شهر مارس
إقرأ أيضاً:
بشرى سارة من الضمان الإجتماعي لمرضى غسيل الكلى
أفادت مديريّة العلاقات العامّة في الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، بأن "مطلع الشهر الماضي، أصدر المدير العام للصندوق الدكتور محمد كركي سلسلة من قرارات فسخ العقود والإنذارات في حقّ عدد من المستشفيات، وذلك بعد ثبوت مخالفتها لأحكام العقود المبرمة مع الضمان، ولكنّه استثنى من هذا الإجراء بدل علاجات غسيل الكلى والعلاج الكيميائي".
أضافت: "يعود ذلك إلى أنّ الدكتور كركي يعتبر علاج مرضى غسيل الكلى على رأس سلّم أولويّات الصندوق، حيث أنّ هؤلاء يحتاجون إلى جلسات عدة في الأسبوع وأنّ أي تأخير في تلقّيها يشكّل تهديداً حقيقيًّا على حياتهم".
تابعت: "وعليه، أعطى المدير العام للصندوق اليوم توجيهاته إلى الدوائر الماليّة المختصّة لتحويل مبلغ 98 مليار ليرة للمستشفيات والأطباء كمستحقات عن بدل علاج مرضى غسيل الكلى، ليصبح المجموع المدفوع 200 مليار ليرة منذ بداية العام حتى تاريخه".
أضافت: "يعيد الدكتور كركي تأكيده على ضرورة التعاون الكامل والبنّاء مع القطاع الإستشفائي والطبّي من أجل ضمان استدامته الماليّة وتقديم أفضل الخدمات الإستشفائيّة للمرضى المضمونين في الوقت عينه، ولا سيّما بالنسبة لمرضى غسيل الكلى، بخاصّة وأنّ هذا العمل الطبّي مغطّى 100% على حساب الصندوق".
ختمت: "كما بشّر المضمونين بأنّ الأسابيع القليلة المقبلة سوف تحمل معها زيادات كبيرة على مساهمة الصندوق في الأدوية والإستشفاء بغية عدم تحميلهم فروقات مالية كبيرة لا قدرة لهم عليها في ظلّ الأوضاع الإقتصاديّة والماليّة الصعبة التي تمرّ بها البلاد".