وكالة أنباء الإمارات : مونديال السيدات .. فورميجا الأكثر مشاركة ومارتا الأعلى تهديفا في تاريخ البطولة
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
صحافة العرب - العالم : ننشر لكم شاهد مونديال السيدات فورميجا الأكثر مشاركة ومارتا الأعلى تهديفا في تاريخ البطولة، التالي وكان بدايه ما تم نشره هي ويرصد هذا التقرير بعضا من هذه الأرقام والإحصائيات وللمرة الثانية في تاريخ البطولة، سيشهد مونديال السيدات .، والان مشاهدة التفاصيل.
مونديال السيدات .. فورميجا الأكثر مشاركة ومارتا...
ويرصد هذا التقرير بعضا من هذه الأرقام والإحصائيات :
وللمرة الثانية في تاريخ البطولة، سيشهد مونديال السيدات مشاركة 8 منتخبات جديدة، وهي منتخبات البرتغال والمغرب وزامبيا وفيتنام والفلبين وأيرلندا وهايتي وبنما . وكانت المرة السابقة، التي شهدت فيها البطولة مشاركة 8 وجوه جديدة في نسخة واحدة هي نسخة 2015 مع ارتفاع عدد المنتخبات المشاركة في النهائيات من 16 إلى 24 منتخبا. وتتأهب 3 لاعبات هن البرازيلية مارتا والكندية كريستين سينكلر والنيجيرية أونومي إيبي لخوض فعاليات البطولة للمرة السادسة لكل منهن واحتلال المركز الثاني في قائمة أكثر اللاعبات مشاركة بمونديال السيدات. وتنفرد البرازيلية السابقة فورميجا بالرقم القياسي لعدد مرات المشاركة في نسخ المونديال حيث خاضت 7 نسخ متتالية من 1995 إلى 2019. وبرغم مشاركة كل منهن في البطولة 5 مرات سابقة، لن تستطيع أي من مارتا وسينكلر وإيبي معادلة الرقم القياسي لعدد المباريات التي خاضتها أي لاعبة في تاريخ البطولة، حتى في حالة بلوغها مع منتخب بلادها لنهائي هذه النسخة. وتستحوذ الأمريكية كريستين ليلي على هذا الرقم القياسي برصيد 30 مباراة، وتليها فورميجا (27 مباراة) فيما خاضت سينكلر 21 مباراة مقابل 20 مباراة لمارتا. وتنفرد مارتا /37 عاما/ برقم قياسي آخر في البطولة، وهو عدد الأهداف التي تسجلها أي لاعبة في تاريخ مشاركاتها بمونديال السيدات، حيث تتصدر مارتا القائمة برصيد 17 هدفا، وتستطيع اللاعبة الفائزة بلقب أفضل لاعبة في العالم 6 مرات سابقة تعزيز هذا الرصيد القياسي من الأهداف عبر النسخة المرتقبة في أستراليا ونيوزيلندا. ولا تزال النيجيرية إفياني تشيجيني هي أصغر لاعبة خاضت فعاليات مونديال السيدات حتى الآن؛ حيث شاركت في مباراة منتخب بلادها أمام منتخب كوريا الشمالية في نسخة 1999 عندما كان عمرها 16 عاما و34 يوما. وتستطيع كاسي فير لاعبة كوريا الجنوبية تحطيم هذا الرقم إذا شاركت في أي من مباراتي منتخب بلادها أمام كولومبيا أو المغرب بدور المجموعات في النسخة الجديدة، حيث سيكون عمرها 16 عاما و26 يوما خلال مباراة كولومبيا المقررة في 25 يوليو الجاري. وذكر الاتحاد الدولي للعبة (فيفا) أن كايا جوتا حارسة مرمى المنتخب الفلبيني هي اللاعبة الأطول قامة من بين جميع اللاعبات الـ736 المسجلات في قوائم المنتخبات ال
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس موندیال السیدات
إقرأ أيضاً:
“الأورومتوسطي”: مشاركة أسلحة “إسرائيلية” بمعارض في الإمارات يعد دعماً مباشراً لـ “تل أبيب”
الثورة نت/..
اعتبر المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان، اليوم الخميس ، مشاركة شركات أسلحة “إسرائيلية” في معارض دفاعية تستضيفها دولة الإمارات يمثل دعماً مباشراً لآلة القتل “الصهيونية”.
واستهجن “الأورومتوسطي” في بيان صحفي، سماح الإمارات بمشاركة شركات أسلحة “إسرائيلية “في معرض الدفاع الدولي “آيدكس” ومعرض الدفاع والأمن البحري “نافدكس 2025” اللذان تُقام فعالياتهما في العاصمة أبو ظبي.
وأضاف: “هذه المشاركة هي دعم مباشر للآلة الحربية “الإسرائيلية” وتعزيز للصناعات العسكرية “الإسرائيلية “التي تُستخدم في ارتكاب أخطر الجرائم الدولية وتوفير منصة لترويج وتحقيق الأرباح من أسلحة أدت إلى قتل عشرات الآلاف من المدنيين في غزة ولبنان”.
وأشار إلى أن استضافة هذه الشركات في وقت ترتكب فيه “إسرائيل” جرائم تصل إلى الإبادة الجماعية لا يمكن اعتباره إجراءً تجاريًا محايدًا بل هو تسهيل مباشر ودعم فعلي لمنظومة عسكرية متورطة في انتهاكات خطيرة للقانون الدولي.
وشدد المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان على أن توفير منصة للشركات “الإسرائيلية” في الإمارات يعزز من قدرتها على التوسع التجاري ما يؤدي بشكل مباشر إلى دعم واستمرار الجرائم ضد المدنيين في المنطقة لا سيما الفلسطينيين واللبنانيين.
وتابع: ” القوانين الدولية تنص بوضوح على حظر تصدير واستيراد الأسلحة المستخدمة في انتهاكات جسيمة لكن الإمارات استضافت علنًا الشركات التي تزوّد القوات “الإسرائيلية “بالأسلحة المستخدمة في عمليات القتل والتدمير في غزة ولبنان”.
وأكمل: “يُعتبر تمكين الصناعات العسكرية المتورطة في انتهاكات جسيمة مساهمة في تعزيز القدرة على ارتكاب هذه الجرائم وهو ما يحمل الدولة المضيفة مسؤولية قانونية وأخلاقية”.
وزاد بالقول: “إفساح المجال أمام شركات “إسرائيلية” للترويج لأسلحة ثبت استخدامها في انتهاكات جسيمة لا يعزز فقط الإفلات من العقاب، بل يعكس أيضًا ازدواجية خطيرة في التعامل مع مبادئ حقوق الإنسان”.
ودعا، المجتمع الدّولي لاتخاذ خطوات فوريّة لوقف تصدير واستيراد الأسلحة من الشركات وكافة الجهات التي يُثبت استخدامها في انتهاكات جسيمة للقانون الدّولي الإنساني وفتح تحقيقات مستقلّة في دور الشركات “الإسرائيليّة” في الجرائم المرتكبة.
وختم بيانه بالقول: “أي شكل من أشكال التعاون الأمني أو العسكري مع “إسرائيل” في ظل استمرار انتهاكاتها يشكل تواطؤًا صريحًا في الجرائم المرتكبة ضد المدنيين ويتطلب تحركًا عاجلًا من الجهات الدولية لوضع حد لهذه الانتهاكات ومنع تكرارها”.