شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صفقات سلاح وتعاون عسكري وزراء أتراك يشيدون باتفاقية التعاون بين بايكار والسعودية، صفقات سلاح وتعاون عسكري وزراء أتراك يشيدون باتفاقية التعاون بين بايكار والسعوديةالموقع بوست الأناضول الثلاثاء, 18 يوليو, 2023 .،بحسب ما نشر الموقع بوست، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صفقات سلاح وتعاون عسكري.

. وزراء أتراك يشيدون باتفاقية التعاون بين "بايكار" والسعودية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

صفقات سلاح وتعاون عسكري.. وزراء أتراك يشيدون...

صفقات سلاح وتعاون عسكري.. وزراء أتراك يشيدون باتفاقية التعاون بين "بايكار" والسعودية

الموقع بوست - الأناضول الثلاثاء, 18 يوليو, 2023 - 07:37 مساءً

أشاد وزراء أتراك الثلاثاء، باتفاقية التعاون المبرمة بين شركة "بايكار" التركية ووزارة الدفاع السعودية، لتوريد الأخيرة بطائرات "أقنجي" المسيرة الهجومية.

 

وأمس الاثنين، وقعت "بايكار" ووزارة الدفاع السعودية اتفاقية تعاون تنص على تصدير مسيرات "أقنجي" إلى المملكة.

 

وفي معرض تعليقه على الصفقة، قال وزير الصناعة والتكنولوجيا التركي محمد فاتح كاجر، إن بلاده تلعب دورا رياديا في مجال تصدير صناعات الدفاع والطيران.

 

وأشار إلى أن الصفقة المبرمة بين "بايكار" ووزارة الدفاع السعودية تعد الأكبر والأضخم من نوعها في تاريخ صادرات الجمهورية التركية بهذا المجال.

 

بدوره، أعرب وزير التجارة التركي عمر بولاط، عن شعوره بالفخر إزاء توقيع "بايكار" أكبر صفقة تصدير في تاريخ البلاد بمجال الدفاع والطيران.

 

وأضاف: "أهنئ شركة بايكار وجميع مهندسيها، وعلى رأسهم مدير عامها خلوق بيرقدار".

 

وجاء توقيع الاتفاقية عقب محادثات جمعت وفدي البلدين برئاسة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان، في مدينة جدة.

 

واتفاقية التعاون بين وزارة الدفاع السعودية وبايكار، وقعها المدير العام للشركة التركية خلوق بيرقدار، ونائب وزير الدفاع السعودي خالد بن حسين البياري.

 

 

تابعنا في :

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الدفاع السعودیة

إقرأ أيضاً:

مسؤولون أتراك في دمشق بعد اتفاق الشرع مع قسد

بدأ وزيرا الخارجية والدفاع التركيان ورئيس الاستخبارات زيارة إلى العاصمة السورية دمشق، في وقت أكدت فيه أنقرة مجددا تمسكها بإخراج المقاتلين الأجانب من سوريا.

وذكرت الأناضول أن وزير الخارجية التركي هاكان فيدان ووزير الدفاع يشار غولر ورئيس جهاز الاستخبارات إبراهيم قالن وصلوا إلى دمشق اليوم الخميس لإجراء مباحثات رسمية، دون تفاصيل عن أهداف الزيارة.

وقالت الوكالة شبه الرسمية إنه من المنتظر أن يلتقي المسؤولون الأتراك في إطار الزيارة بنظرائهم السوريين ورئيس البلاد أحمد الشرع.

وتأتي الزيارة بعد أيام من توقيع الاتفاق بين الإدارة السورية الجديدة وقوات سوريا الديمقراطية (قسد)، التي يقودها الأكراد وتشكل مصدر قلق لتركيا.

مطلب متجدد

وأكدت تركيا اليوم الخميس أنه يجب على "الإرهابيين إلقاء السلاح وضرورة إخراج المقاتلين الأجانب من سوريا"، وهو موقف لطالما أكدت عليه أنقرة.

وقال مصدر في وزارة الدفاع التركية "نحن في تركيا ما زلنا مصممين على مكافحة الإرهاب".

وأضاف "لا تغيير في توقعاتنا بشأن إنهاء الأنشطة الإرهابية في سوريا، وإلقاء الإرهابيين أسلحتهم، وإخراج الإرهابيين الأجانب"، في إشارة خصوصا إلى المقاتلين الأتراك من حزب العمال الكردستاني الناشطين في سوريا.

إعلان

وتسعى السلطات السورية الجديدة بقيادة الرئيس أحمد الشرع إلى حلّ الجماعات المسلحة وبسط سيطرة الدولة على كامل أراضي البلاد منذ إطاحة الرئيس المخلوع بشار الأسد في ديسمبر/كانون الأول الماضي وفراره إلى روسيا.

ووقّع الشرع وقائد قوات "قسد" مظلوم عبدي اتفاقا الاثنين الماضي ينصّ على "دمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية في شمالي شرقي سوريا ضمن إدارة الدولة السورية بما فيها المعابر الحدودية والمطار وحقول النفط والغاز". ومن المفترض أن يدخل الاتّفاق حيّز التنفيذ بحلول نهاية العام.

وتسيطر ما تسمى الإدارة الذاتية الكردية المدعومة من الولايات المتحدة وتمثل الواجهة السياسية لقسد، على مساحات واسعة في شمالي سوريا وشرقيها، وتضمّ أبرز حقول النفط والغاز.

وقوات سوريا الديمقراطية هي الذراع العسكرية للإدارة الذاتية الكردية، وقد شكّلت رأس حربة في قتال تنيظم الدولة الإسلامية لحين تمكنت من دحره من آخر معاقله في 2019.

قسد تشكّل مصدر قلق لتركيا وطالبت أنقرة مرارا بإرسال مقاتليها الأجانب خارج سوريا (رويترز) مخاوف أنقرة

ولطالما اتّهمت تركيا وحدات حماية الشعب الكردية التي تشكل عماد قوات سوريا الديمقراطية، بالارتباط بحزب العمال الكردستاني الذي تصنّفه أنقرة ودول غربية "منظمة إرهابية" ويخوض منذ العام 1984 تمرّدا ضد الدولة التركية.

وفي فبراير/شباط الماضي، أطلق مؤسّس حزب العمال الكردستاني عبد الله أوجلان المسجون دعوة تاريخية حضّ فيها حزبه على إلقاء السلاح وحل نفسه.

وتسعى تركيا التي لديها علاقات وثيقة مع السلطات السورية الجديدة إلى إيجاد حل لقضية وحدات حماية الشعب الكردية التي تنتشر بمناطق واسعة تقع على حدودها.

وقال المصدر "سنرى كيف سيُطبّق الاتفاق (بين دمشق وقسد) ميدانيا"، وأضاف "سنتابع عن كثب نتائجه الإيجابية أو السلبية".

ورأى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الثلاثاء الماضي أن الاتفاق في سوريا "سيخدم السلام". وأضاف "نعتبر كل جهد لتطهير سوريا من الإرهاب خطوة في الاتجاه الصحيح".

إعلان

وذكر دبلوماسي تركي لوكالة الصحافة الفرنسية أن تركيا ستستضيف قمة إقليمية في أبريل/نيسان المقبل لبحث العمليات ضد تنظيم الدولة، مضيفا أن مكان وزمان انعقاد القمة لم يتم تأكيدهما بعد.

مقالات مشابهة

  • مسؤولون أتراك في دمشق بعد اتفاق الشرع مع قسد
  • بشأن سلاح حزب الله.. هذا ما طالب به وزراء القوات في جلسة مجلس الوزراء
  • في ظل التقارب بين واشنطن وموسكو.. وزراء دفاع أوروبا يناقشون استراتيجية جديدة لدعم أوكرانيا
  • وزراء خارجية مصر وقطر والأردن والسعودية يجتمعون مع ويتكوف.. تعليق قوي من أحمد موسى
  • وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن وقطر ووزير الدولة بالخارجية الإماراتية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية يجتمعون في الدوحة
  • السيسي يبحث هاتفيا مع رئيس وزراء نيبال تعزيز التعاون بين البلدين
  • وزراء خارجية مصر والسعودية والأردن وقطر والإمارات يجتمعون في الدوحة
  • الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال مسؤول في حزب الله
  • فرنسا: نرفض نزع سلاح الجيش الأوكراني
  • نيجيرفان بارزاني: العراق لا يزال يدفع ثمن عدم الالتزام باتفاقية آذار