الدفاعات الجوية الروسية تعترض 3 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الدفاع الروسية اليوم الاثنين أن قوات الدفاع الجوي الروسية اعترضت فوق مقاطعة بيلغورود ثلاثة صواريخ أوكرانية أطلقت من راجمات "أوراغان".
وقالت الوزارة: "تم اليوم نحو الساعة 20:30 التصدي لمحاولة من قبل نظام كييف لتنفيذ هجوم إرهابي على أهداف على أراضي روسيا باستخدام راجمات "أوراغان" الصاروخية.
وأشارت إلى أن منظومات الدفاع الجوي المناوبة دمرت ثلاثة صواريخ فوق أراضي مقاطعة بيلغورود.
وأكد حاكم مقاطعة بيلغورود الروسية فياتشيسلاف غلادكوف عدم وقوع إصابات بين المدنيين، واقتصرت الأضرار على المادية.
وكانت منظومات الدفاع الجوية الروسية قد أسقطت أمس طائرة مسيّرة أوكرانية في مقاطعة بيلغورود.
وتستهدف القوات الأوكرانية بشكل شبه يومي المناطق الحدودية الروسية والأهداف المدنية بالطائرات المسيرة والصواريخ.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: صاروخ صواريخ ساعة نظام الدفاع الجوي الدفاع الروسية هجوم ارهاب مقاطعة بیلغورود
إقرأ أيضاً:
إقالة ثلاثة مسؤولين أمريكيين كبار بتهمة تسريب معلومات سرية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أثارت إقالة ثلاثة مسؤولين رفيعي المستوى في وزارة الدفاع الأمريكية جدلاً واسعاً، حيث نفت هذه الشخصيات بشدة الاتهامات الموجهة إليهم بتسريب معلومات سرية.
وأكد المسؤولون الثلاثة، الذين عملوا سابقاً في إدارة الرئيس السابق دونالد ترامب، عدم صحة هذه الادعاءات، معربين عن عدم فهمهم لأسباب فتح تحقيق ضدهم.
ووصفوا في بيان مشترك ما حدث بأنه تشويه لسمعتهم بتهمة غير مبررة تفتقر إلى أي دليل، معربين عن استيائهم الشديد من طريقة إنهاء خدمتهم.
وأعربوا عن إحباطهم من غياب أي توضيح رسمي حول التحقيق وجريانه من عدمه.
يأتي هذا الحدث في سياق فضيحة تسريب بيانات حساسة داخل البنتاغون، تسببت في اضطراب داخل الوزارة.
في سياق متصل، أشارت صحيفة “بوليتيكو” إلى مغادرة رئيس أركان وزارة الدفاع جو كاسبر منصبه قريباً، ليتولى منصباً جديداً، نتيجة لهذه الفضيحة.
كما أُرسل عدد من كبار المسؤولين إلى إجازة ضمن التحقيق، ومنهم المستشار الأول دان كالدويل، ونائب رئيس الأركان دارين سيلنيك، ورئيس أركان نائب وزير الدفاع ستيفن فاينبرغ، وكولين كارول.
ووفقاً لصحيفة “بوليتيكو”، يركز التحقيق على تسريبات حساسة تتعلق بخطط عسكرية أمريكية حول قناة بنما، ونشر حاملة طائرات إضافية في البحر الأحمر، وزيارة إيلون ماسك للبنتاغون، بالإضافة لأنشطة جمع استخبارات لدعم أوكرانيا.
ولم تُحدد وزارة الدفاع بعد مدى تورط المسؤولين المفصولين في هذه التسريبات، أو علاقتها بالتحقيق الجاري.