تقرأ في عدد «الوطن» غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة، حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:

الصفحة الأولى

- توافق «مصري - أردني» على إنفاذ المساعدات الإنسانية العاجلة لأهالي قطاع غزة

- «السيسي» يؤكد لـ«عبدالله» دعم مصر للأردن.. ويستعرض مع مستشار ألمانيا وقف إطلاق النار

-  وثيقة الحكومة الاقتصادية أمام «الحوار الوطني» تشمل توصيات 400 خبير لدعم الاقتصاد الوطني

- «مستقبل وطن»: القطاع الخاص شريك في التنمية.

. و«الجيل»: القيادة السياسية تسعى لتحسين المعيشة

- «سلامة»: هدفنا تقليل آثار التضخّم وإيجاد حلول لأزمة غلاء الأسعار لأثرها المباشر على كل بيت مصري

- مهلة 3 أشهر للاستفادة من مبادرة استيراد السيارات من الخارج

-  «معيط»: الطلبات في أول مرحلتين تصل إلى مليارَي دولار

-  الفريق أول محمد زكي يثني على الأداء المتميز لرجال المجمع بما يعظم الإمكانات المتاحة

الصفحة الثانية 

- اليوم الـ115 للعدوان على غزة.. استشهاد عشرات الفلسطينيين في قصف مكثف على الضفة والقطاع

- إصابة 2771 عسكريا إسرائيليا.. ومدفعية الاحتلال تضرب مدرسة تابعة لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين «أونروا».. و«أشتية»: التزام إسرائيل بقرار «العدل الدولية» وإدخال المساعدات يحتاج لوقف إطلاق النار وتمكين الأهالي من العودة إلى منازلهم

- «الكنز» كلمة السر في «هولوكوست» إسرائيل ضد الفلسطينيين في الضفة وغزة

الصفحة الثالثة

- 1.3 مليون زائر خلال 4 أيام.. «رحلة أسرية غنية بالمتعة والمعرفة»

-  «حواس» في ندوة «استرداد الآثار»: لن نتنازل عن رأس نفرتيتي والقبة السماوية وحجر رشيد.. و«سليم»: نعمل على تجميع المادة العلمية والقانونية

- سماح أبوبكر عزت: زيارة أجنحة المعرض تحولت إلى تقليد سنوي للأسر المصرية

- والدي كان شغوفاً بالقراءة ويقرأ بتركيز شديد.. ويعقوب الشاروني نذَر حياته للكتابة للطفل

- أبرز مظاهر الاهتمام بالأطفال

- «المصري».. يقدم ألعابه السحرية لرواد المعرض منذ 20 عاما

- أغلى كتاب في المعرض.. سعره 43 ألف جنيه ويضم 70 مجلدا

الصفحة الرابعة

- مجلس الأمناء: المرحلة الثانية تبدأ بقضايا الاقتصاد استجابة لدعوة الرئيس

- مناقشة جادة للأوضاع الراهنة والتصورات المبدئية للحلول

- «الاستراتيجية الاقتصادية للحكومة» أمام «الحوار».. تشمل توصيات 400 خبير لدعم الأداء

- تخصيص الفترة الأولى من الجلسات للقضايا الاقتصادية

- «رشوان»: مجلس الأمناء حريص على مناقشة التحديات الراهنة كأولوية قصوى وإرسال التوصيات للرئاسة لاتخاذ ما يلزم

- رئيس الأمانة الفنية: هدفنا توسيع مشاركة مختلف الأطراف

- مقرر مساعد المحور الاقتصادي: نسعى لتقليل آثار التضخم.. ووجود ممثلي الحكومة في كل الجلسات ضرورة

الصفحة الخامسة

- «أطروحات حزبية وبرلمانية».. الاستثمار ودعم القطاع الخاص أولويات

- «مستقبل وطن»: رؤيتنا تشمل تعزيز الشراكة بين القطاعين العام والخاص.. و«مصر أكتوبر»: سنرسل تصورنا بشأن الرؤية الاقتصادية للأمانة الفنية قريبا

- «الوفد»: مساعٍ لتفادي التداعيات السلبية للأزمة الاقتصادية.. و«الجيل الديمقراطي»: القيادة السياسية تتطلع جاهدة إلى تحسين معيشة المواطنين

- خبراء: «الحوار» له تأثير مباشر على المستثمرين من خلال مشاركتهم بمقترحات وأفكار وحلول

- «عطا»: سيكون له مردود على المواطن بعد التوصل إلى حلول في عدد من الملفات

- «أنيس»: استكمال لوثيقة التوجهات الاستراتيجية.. ويستهدف الوصول إلى توصيات قابلة للتنفيذ

- رانيا يعقوب تكتب: اقتصاد مرن أكثر استدامة

- عضو مجلس الأمناء: «الوثيقة» نقلة نوعية فى الاقتصاد الوطنى.. والمواطن يجنى ثمارها بشكل مباشر

-  تستهدف منح الاقتصاد المرونة الكافية لمواجهة التحديات والأزمات الخارجية

الصفحة السادسة 

- د. ناجح إبراهيم يكتب: أحزان غزة التى لا تنتهى

- عماد فؤاد يكتب: الأمريكيون يسألون.. لماذا يكرهوننا؟! (3)

- د. محمد صلاح البدرى يكتب: عقاب صاحب الدليل..!

- بلال الدوى يكتب: «حسام حسن» هو الحل

- لينا مظلوم تكتب: تدخلات تخدش استقرار المشهد العراقى

- وليد طوغان يكتب: لكن حليم رفض!

الصفحة السابعة

- 15 يوماً في عقد «فيتوريا» توفر ملايين الدولارات.. والمدرب يتحدى

- اتحاد الـ«صفر».. مجاملات وأزمات.. وفشل لكل المنتخبات

- أرقام سلبية بالجملة لأول مرة.. وقصة رفض «مهند» تسديد الضربة ووضع «أبوجبل» في «وش المدفع»

- المغرب يتحدى جنوب أفريقيا في ديربي دوري NILE.. ومواجهة قوية بين مالي وبوركينا فاسو

الصفحة الثامنة

- لا للعدوان.. «فيروز» تدعم فلسطين من «رابعة ابتدائي»

- «المتحدة» تشجع النجوم على مسلسلات الـ15 حلقة وجبة رمضانية دسمة

- «أطفال ع الموضة».. مشروع أزياء برعاية محامية

- «ثورة النساء» نجلاء بدر: «ليلة العيد» يفضح المجتمع الذكوري

- «الكتابة تبدأ بعد الـ60».. «الغرباوي» يحقق حلمه في معرض الكتاب

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: عدد الوطن السيسي معرض الكتاب

إقرأ أيضاً:

التحالف الجديد من أجل الوطن والديمقراطية

قبل أن اغادر القاهرة ب 24 ساعة يوم السبت 4 يناير 2025م، حضرت حوارا سياسيا كانت قد دعت له نخبة من القيادات الاتحادية، يمثلون عددا من أقاليم السودان المختلفة، و الأغلبية كانوا من اقليم الجزيرة و الخرطوم و كردفان، و بعض آخر كانوا يمثلون عدد من التنظيمات الاتحادية يغلب عليهم الذين يحملون فكرة "فدرالية الحزب" و هذه سوف افرد لها مقالات لوحدها.. رغم أن الحديث كان يركز على مشروع سياسي يوحد تيار الوسط في المجتع، و أيضا قد تطرق الحوار؛ أن يتم الجمع في لرؤية لقضيتين أساسيتين.. الأولى - فكرة الحفاظ على وحدة البلاد و أمنها، و التي تشكل الأرضية الأساسية لعملية الاستقرار الاجتماعي و السياسي و الأمني في البلاد.. و الثانية أن تكون الفكرة نفسها مدعومة بتيار شعبي عريض يدعم و يؤمن سلامة طريق وحدة تيار الوسط، بعيدا عن التطرف و عملية الإقصاء، إلا للذين يقع عليهم حكما قضائيا يحرمهم من ممارسة العمل السياسي..
أن قضية التحول الديمقراطي في البلاد: تعتبر فكرة مناط بها تأسيس و قيادة عملية التغيير في المجتمع، و أيضا تفضي إلي تغيير جذري في طريقة التفكير السياسي تتجاوز سلبيات العمل السياسي التي قادت إلي الفشل في كل الفترات التاريخية السابقة، و التي يجب أن تتماشى مع الفكرة المركزية أي " عملية التحول الديمقراطي" ، التي تجد القبول الشعبي.. و تؤسس من القاعدة إلي القمة، حتى يتم ضمان دخول قيادات جديدة مستوعبة لتناقضات الواقع، و مدركة لدورها في عملية التغيير و حاجياته و الأدوات المطلوبة و الأخرى التي تحتاج لتغيير، خاصة أن " عملية التحول الديمقراطي" تحتاج لأدوات ديمقراطية تقوم على " الحوار و التفاوض" لتيارات الفكر المختلفة دو أية شروط مسبقة، لكنها لا تتجاوز مخرجات القضاء.. و القاعدة الشعبية هي التي يجب أن يقع عليها عملية التغيير.. و تصبح هي الترس الذي يحرك كل التروس الشعبية الأخرى، لكي تضمن نجاح المشروع..
أن الفكرة التي وجدت التأييد من قبل المتحاورين.. تتكيء على خمسة قضايا أساسية تشكل العمود الفقري للفكرة و تتمثل في الأتي:-
أولا - يجب الاستفادة من التلاحم الشعبي المتصاعد بين الجماهير و قواته المسلحة، و قد ظهر جليا للناس و لكل العالم هذا التلاحم في خروج الجماهير و هي تستقبل متحركات الجيش و قياداته في كل أقاليم السودان.. أن التلاحم بين الاثنين يجب أن يستمر لهزيمة الميليشيا و كل الأجندات الخارجية، و أيضا يجب هزيمة تيار ل القوى السياسية التي أرتضت أن تكون مطية إلي الأجندات الخارجية.. إلي الحفاظ على هذا التلاحم الجماهير مع القوات المسلحة بهدف ضمان وحدة البلاد و سلامة سيادته، و أيضا التلاحم يعتبر ضمان إلي مستقبل الحفاظ على الأمن و الاستقرار السياسي و الاجتماعي اللذان يمثلان مطلوبات التنمية في البلاد..
ثانيا – أن يتبنى تيار الوسط الذي وقف مع القوات المسلحة " الاتحادي و تيار التغيير في حزب الأمة بقيادة عبد الرحمن المهدي و الإسلاميين إلي جانب الحركات المسلحة التي تقف مع الجيش" هؤلاء عليهم التوافق على قبول دستور 2005م الذي شاركت في اجازته أغلبية القوى السياسية و بموجبه يتم أختيار و ترشيح رئيس للجمهورية من خلال الحوار بين هذه التيارات و القوات المسلحة و الأجهزة العسكرية أخرى.. و يتم انتخابه في الثلاثة شهور الأولى بعد وقف الحرب بهدف تجاوز قضية الشرعية، و عليه أن يختار حكومة من كفاءات مستقلة لحين تكوين مجلس تشريعي..
ثالثا – رئيس الجمهورية عليه أن يبدأ بدمج الحركات المسلحة في الجيش و تتحول إلي أحزاب سياسية تسهل عملية قيام انتخابات لمجالس الأحياء في كل الولايات، و مجالس الولايات مجتمعة تختار قيادة مركزية سياسية للولايات هي التي تختار عبر انتخابات أعضاء المجالس التشريعية في الولايات، و مناديب للمجلس التشريعي المركزي.. و في نفس الوقت أختيار مناديب إلي المؤتمر الدستوري الذي يجب أن يعقد بعد أختيار مجالس الولايات..
رابعا – أن الفترة تأسيس ما بعد الحرب، يجب أن يقع عبئها على القوات المسلحة، و القوى التي دعمتها، حتى يتم ضمان عملية التأسيس، و تكون بعيدة عن الخلافات، و المشاكسات التي تصرف الناس عن الهدف.. و تتم فيها تشكيل كل المؤسسات التشريعية و القضائية و العدالة الانتقالية و الخدمة المدنية، مؤسسات السلام و الإعلام و إصلاح المؤسسة العسكرية و كل المؤسسات العسكرية الأخرى، و قانون الحكم الفدرالي و غيرها من المطلوبات..
خامسا – يقع على المجلس التشريعي عبء إعادة صياغة دستور 2005م بما يتوافق مع التحول الديمقراطي، و يراعي عقائد المجتمع و اعرافه، و تغيير قوانين الأحزاب و النقابات و الخدمة العسكرية و المدنية و الاقتصاد " المختلط" يسمح بتدخل الدولة.. و إجراء عملية الإحصاء و قانون الانتخابات ثم يعد ذلك تتم عملية الانتخابات العامة في البلاد التي تشارك فيها الأحزاب السياسية دون إقصاء..
أن الحوار كان مفيدا؛ و قدمت فيه العديد من الأفكار التي تفتح أبوابا للحوارات السياسية الهادئة بعيدا عن التشنجات، و قبول الأخر باعتباره يكمل الفكرة، أن فكرة التأسيس لا تحتاج ألي شعارات ليس لها علاقة بالواقع، أنما تحتاج إلي ضخ أفكار ناضجة تساعد على فتح الأفاق و التفكير، و الأفكار كانت حريصة أن تؤسس عملية التحول الديمقراطي من القواعد الشعبية هي صاحبة المصلحة الحقيقة، و هؤلاء هم الأكثر حرصا على الأمن و الاستقرار من نخب لا تراعي إلا مصالحها الذاتية.. نواصل.. و الحوار مفتوح.. نسأل حسن البصيرة..

zainsalih@hotmail.com  

مقالات مشابهة

  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. الرئيس السيسي: نتطلع لتهدئة الأوضاع بالشرق الأوسط
  • مناقشة إنشاء هيئة وطنية لإدارة وحوكمة البيانات
  • التحالف الجديد من أجل الوطن والديمقراطية
  • محمود الجارحي يكتب: حكاية العقيد ساطع النعماني.. فقد بصره لحماية الوطن
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: عيد الشرطة
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: السيسي يؤكد ضرورة البدء في جهود إعادة إعمار قطاع غزة
  • رئيس الشيوخ: 25 يناير يعيد إلى الأذهان ذكرى وطنية خالدة
  • رئيس الشيوخ: 25 ينايرِ يعيد إلى الأذهانِ ذكرى وطنية خالدة
  • اقرأ في عدد «الوطن» غدا: غزة تلتقط الأنفاس.. فرحة وحذر بالقطاع في أول أيام الهدنة
  • نقيب الأشراف: رجال الشرطة يقدمون ملاحم وطنية لحفظ أمن واستقرار الوطن