أحمد موسى: من 2010 مشفتش كرة ولا منتخب.. واللاعيبة كأن رجليها ثقيلة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على خروج منتخب مصر لكرة القدم من بطولة كأس الأمم الأفريقية بعد خسارته أمس بركلات الترجيح أمام منتخب الكونغو.
وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"، “اللاعيبة امبارح بتطفش الكورة كأن رجليها ثقيلة، يا راجل سجل أو اجري، لاعبي الكونغو جابوا جول وإحنا لسة بندور على الكرة، من 2010 مشفتش كرة ولا منتخب، فاكرين مباراة البرازيل وإيطاليا”.
وأضاف الإعلامي أحمد موسى، “أحمد فتوح يا دوب وقع على الأرض ويصاب ومحمد حمدي يطرد، الكونغو الديمقراطية مش المنتخب اللي يكسب مصر، ملعبوش كرة صح، لكن فيه مدرب بيعمل تغييرات صح، مهند لاشين نزل ليه؟، علشان يشوط ولا يقعد ولا يسجل؟”.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن الرياضة أصبحت استثمارا وعملا كبيرا، معلقا على خروج مصر من بطولة أمم إفريقيا 2024 “اللي عاوز يبني منتخب لازم يبقى فيه منظومة كبيرة”.
وتابع الإعلامي أحمد موسى، "الرياضة في غانا وبنين وتوجو والسنغال تعرف كلمة واحدة «مو صلاح» فقط، الناس هنا بتكسر فيه والناس بره بتحييه، عاوزين حد يبقى ناجح ويوصل ازاي طالما بـ «تفطسه»، العالم بيبحث عن الشاطرين، وهناك من يسعى لتدمير محمد صلاح وتشويه صورته".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى الكونغو الديمقراطية بطولة كأس الأمم الإفريقية بطولة كأس الأمم برنامج على مسئوليتي الإعلامی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: الإسرائيليون يتجولون بالأعلام في سوريا كأنها تل أبيب
كشف الإعلامي أحمد موسى، أن قوات الاحتلال الإسرائيلي توغلت في مدينة القنيطرة داخل الأراضي السورية، ويتجولون في شوارعها كأنهم في تل أبيب.
"ضيعتوه!".. تعليق الدردير على تعادل الزمالك أمام طلائع الجيش في الدوريفخ التعادل.. أول تعليق من الغندور على نتيجة مباراة الزمالك وطلائع الجيش
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج “على مسئوليتي”، المذاع على قناة “صدى البلد”، أنه تم رفع أعلام المحتل الصهيوني على منشآت الدولة السورية على بعد 60 كيلومترًا من العاصمة دمشق.
وأكد الإعلامي أحمد موسى، أن هناك 6 ملايين سوري موجودون في الشتات وبلادهم تحتاج لتعميرها، حيث غادر نحو 12 مليون سوري منازلهم منذ 2011.
وشدد على أن سوريا أولى بأبنائها وحان موعد عودة السوريين لبلادهم لأنه لن ينميها ويعمرها غيرهم، وبعودتهم سوف تتغير الأمور ويكون لهم القرار في اختيار من يحكمهم ويمثلهم في البرلمان.