اخبار aljaras، مي عمر اخاف من الصرصور أكثر من الأسد،حلت الفنانة المصرية مي_عمر، ضيفةً على برنامج 8220;ArabWood 8221;، الذي يعرض على .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر مي عمر: اخاف من الصرصور أكثر من الأسد، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

مي عمر: اخاف من الصرصور أكثر من الأسد

حلت الفنانة المصرية مي_عمر، ضيفةً على برنامج “ArabWood”، الذي يعرض على فضائية “روتانا”، وتحدثت عن خوفها من الصرصور.

قالت أنها تخاف جدًا من الصرصار أكثر من خوفها من الأسد، مؤكدة أنها أصبحت تخاف أكثر بعد اكتشافها وجود فصيلة من الصراصير تطير.

وتابعت: لو الصرصار موجود فى نفس المكان اللى أنا فيه ممكن أموت، موضحة ان زوجها المخرج محمد سامى يعشق الحيوانات جدًا على عكسها تمامًا.

مي ليست الوحيدة التي تعاني من فوبيا الصرصور، فهناك كثير من الأشخاص مثلها وهنا نذكر إليكم بعض أسباب هذه الفوبيا:

-من المعروف أن الصراصير تعيش في أماكن مظلمة ودافئة وفيرة بالطعام، وتظهر في كثير من الأحيان في الليل أو في حالة عدم وجود أضواء وهذا يمكن أن يثير الخوف العميق أو الشعور بالاشمئزاز.

– في كثير من الأحيان، قد يكون للشخص الذى يخاف من الصرصار تجربة سلبية أو مؤلمة مع الصراصير في الماضي، فقد يكون الأطفال قد عوقبوا أو حبسوا في أماكن مظلمة، حيث تميل هذه الكائنات إلى الاختباء، و مثل هؤلاء الأطفال لديهم فرص أكبر لتطوير رهاب الصراصير.

-يمكن للبالغين الذين يعبرون عن خوف من الصرصور نقل خوفهم عن غير قصد إلى الأطفال الذين يشاهدونهم.

معظم حالات الطفولة من Katsaridaphobia تحل مع مرور الوقت. في بعض الحالات ، على الرغم من أنه يمكن أن يستمر في مرحلة البلوغ.

أعراض الخوف من الصراصير

الخوف من الصراصير غالبا ما يؤدي إلى اضطراب الوسواس القهري، ويحاول المصاب بالرهاب تنظيف منزله جيدًا لضمان بقاء هذه الكائنات خارج المنزل، بالإضافة إلى ذلك ، قد تواجه بعض الأعراض الجسدية عند رؤية الصرصار:

-تشعر بالشلل أو تظل متجمداً فى مكانك.

-البكاء والصراخ.

-الشعور بالدوار أو الضعف في الركبتين والإغماء.

– ارتفاع معدل ضربات القلب.

– سرعة التنفس.

-الإصابة بنوبة ذعر كاملة حيث يشعر المرء بالاختناق أو يعاني من آلام في الصدر وما إلى ذلك.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

أكثر من 50 قتيلاً في قصف لقوات الدعم السريع على سوق بضواحي الخرطوم

لقي أكثر من 50 شخصًا مصرعهم، السبت، جراء قصف استهدف سوقًا في أم درمان، إحدى ضواحي العاصمة السودانية الخرطوم، في هجوم نسب إلى قوات الدعم السريع، وفق ما أفاد به مصدر طبي لوكالة فرانس برس.

وأوضح المصدر في مستشفى النو، طالبًا عدم الكشف عن هويته، أن عدد الجرحى في تزايد مستمر مع استمرار وصول المصابين إلى المستشفى، مشيرًا إلى أن حصيلة الضحايا ارتفعت إلى 54 قتيلًا، بعدما كانت 40 في وقت سابق.

وفي تطور آخر، لقي مدنيان مصرعهما في جنوب العاصمة جراء ضربة جوية استهدفت محورًا خاضعًا لسيطرة قوات الدعم السريع، بحسب ما أفادت به شبكة متطوعين.

ومنذ اندلاع النزاع في السودان في أبريل 2023، بين الجيش بقيادة عبد الفتاح البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو “حميدتي”, يواجه الطرفان اتهامات بارتكاب جرائم حرب، تشمل استهداف المدنيين، القصف العشوائي، عرقلة المساعدات الإنسانية، والانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان.

وأدى هذا النزاع إلى كارثة إنسانية مدمرة، حيث قُتل عشرات الآلاف، فيما اضطر أكثر من 12 مليون شخص للنزوح، وسط تفاقم أزمة الغذاء التي تهدد الملايين بالمجاعة.

أحد الناجين من القصف في أم درمان روى تفاصيل الهجوم لـ فرانس برس، قائلًا: “القذائف سقطت وسط سوق الخضار في صابرين، ما يفسر العدد الكبير من الضحايا”.

من جانبه، أكد أحد المتطوعين في مستشفى النو الحاجة الماسة إلى أكفان، متبرعين بالدم، ونقالات لنقل الجرحى، في ظل الضغوط الهائلة التي يواجهها المستشفى، الذي يُعد من آخر المرافق الطبية العاملة في المنطقة، رغم تعرضه لهجمات متكررة.

في تطور ميداني لافت، نجح الجيش السوداني الأسبوع الماضي في كسر الحصار الذي فرضته قوات الدعم السريع على مقر قيادته العامة في الخرطوم، كما استعاد السيطرة على مقر سلاح الإشارة ومصفاة الجيلي النفطية شمال العاصمة.

وفي المقابل، توعد قائد قوات الدعم السريع، محمد حمدان دقلو، بطرد الجيش من الخرطوم، مقراً – ولأول مرة – بالانتكاسات التي تعرضت لها قواته مؤخرًا، مؤكدًا في خطاب متلفز أن الجيش “لن يتمكن من الاحتفاظ بهذه المواقع طويلًا”.

وتحولت العاصمة السودانية إلى ساحة معركة مفتوحة منذ اندلاع النزاع، حيث تعرضت أحياء سكنية بأكملها للتدمير، بينما فرّ 3.6 ملايين شخص من المدينة، وفق إحصاءات الأمم المتحدة.

وتشير التقارير إلى أن 26 ألف شخص قتلوا في ولاية الخرطوم وحدها بين أبريل 2023 ويونيو 2024، بحسب دراسة أجرتها كلية لندن للصحة والطب الاستوائي.

وفي ظل الحصار المستمر والمعارك المتواصلة، يعيش ما لا يقل عن 106 آلاف شخص في العاصمة تحت وطأة المجاعة، بينما يواجه 3.2 ملايين آخرين الجوع عند مستويات حرجة، وفقًا لنظام تصنيف تدعمه وكالات الأمم المتحدة.

وخارج الخرطوم، أعلنت المجاعة رسميًا في خمس مناطق، معظمها في إقليم دارفور، وسط تحذيرات من اتساع نطاق الأزمة ليشمل خمس مناطق إضافية بحلول مايو المقبل.

في تحرك دولي ضد تصاعد الانتهاكات، فرضت إدارة الرئيس الأمريكي السابق جو بايدن عقوبات على عبد الفتاح البرهان، متهمة الجيش السوداني بشن هجمات على مدارس وأسواق ومستشفيات، واستخدام سلاح التجويع ضد المدنيين.

وسبق ذلك، فرض واشنطن عقوبات على محمد حمدان دقلو، متهمة قواته بارتكاب “إبادة جماعية” وانتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان، لا سيما في دارفور، حيث تحظى قوات الدعم السريع بنفوذ واسع.

مقالات مشابهة

  • تأهيل أكثر من 11 ألف خريج وخريجة في مجال السياحة
  • أكثر من 50 قتيلاً في قصف لقوات الدعم السريع على سوق بضواحي الخرطوم
  • أكثر من 50 دعاء عن بداية شهر جديد
  • سكيكدة: حجز وإتلاف أكثر من 2 طن من اللحوم الفاسدة
  • أكثر من مليار خلال أسبوع .. المركزي العراقي يواصل مبيعاته القياسية للدولار
  • دراسة تكشف: من يثرثر أكثر الرجال أم النساء؟
  • هل تتحدث النساء أكثر من الرجال؟.. دراسة تكشف الحقيقة
  • عودة إلى الرماد.. مأساة النازحين في شمال غزة بعد أكثر من عام من الحرب
  • بحادث مأساوي .. مصرع واصابة أكثر من 50 شخصاً جنوبي العراق
  • بعد أكثر من شهر.. إيرادات "Mufasa" تتخطى 628 مليون دولار