السودان يعلن عن تطورات بشأن الاستثمارات التركية في التعدين
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
بورتسودان- تاق برس- المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة محمد طاهر عمر، مع السفير التركي بالسودان السفير إسماعيل تشوبان أوغلو، توسعة الإستثمارات التركية في مجال التعدين بالبلاد.
وأكد طاهر خلال زيارته لمقر السفارة التركية، بمدينة بورتسودان بدعوة من السفير، تقديم كافة اوجه الدعم الفني والإداري للشركات والمستثمرين الأتراك، وكشف عن حزمة إجراءات تم إتخاذها لتسهيل مهام المستثمرين في قطاع التعدين.
وأعلن عن إستقرار الأوضاع الأمنية في مناطق التعدين، وتعهد بتقديم المزيد من الدعم للشركات التركية والمستثمرين لتحقيق الأهداف المشتركة ودعم إقتصاد البلدين.
من جانبه أشاد السفير التركي بالسودان، السفير إسماعيل تشوبان أوغلو، بزيارة المدير العام للشركة السودانية للموارد المعدنية المحدودة، وتلبية الدعوة ، وأشار إلى اهتمام الحكومة التركية بالإستثمارات في السودان في المجالات كافة.
السودانتركياالمصدر: تاق برس
إقرأ أيضاً:
تحرير السودان من المتصهينين قد بدأ
#تحرير_السودان من #المتصهينين قد بدأ
#ليندا_حمدود
بداية النهاية لدويلة الإمارات المتصهينة التي شاركت في خراب وتدمير دول منطقتنا العربية ونشرت الفتن من خلال إرسال مرتزقة وتسليحهم.
اليوم المدينة الركيزة ،عاصمة السودان الخرطوم تسجل أول خطوات التحرير في طرد ميلشيات الكيان الصهيوني و الإمارات المتمثلة في الدعم السريع وذلك من خلال مواجهة شرسة عمل عليها الجيش السوداني تكللت بتسجيل قتلى في كمائن حذرة وضعها الجيش في أماكن تمركز قوات الدعم السريع الطاغية.
أكثر من عشرة مليون شهيد و خمسة مليون نازح،ومئات الٱلاف من المشردين و الٱيتام.
السودان كان يعيش إبادة مضاعفة عن تلك الموجودة بغزّة لأنها كانت من ٱيادي غادرة من أبناء الوطن الخائنة التي رفعت أيديها لقتل شعب السوادن الطيب وتنكيل بيه وتهجيره من أرضه وسيطرة كلاب زايد على أرضه ونهب ثرواته وإستغلالها في بناء مزيدا من المنشئات الإمارتية وسرقة خيراتها باسم التطور والإستثمار العربي الإماراتي.
هروب تحت النار ومتابعة ستطال كل ربوع السودان الحبيب حتى تحرير كل بقعة من ترابه من هؤلاء المرتزقة وإرسالهم إلى موطنهم الحقيقي وفضح دويلة زايد المتصهينة للعالم أجمع التي شاركت وعملت على تقسيم وتدمير دولنا العربية من أجل تحقيق المشروع الصهيوني في بلاد العرب و المسلمين .