خبير أمني يكشف السيناريوهات المتوقعة من أمريكا للرد على الهجوم على قاعدة التنف (فيديو)
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
قال محسن الشوبكي، الخبير الأمني والاستراتيجي، إن هناك سيناريوهات متوقعة فيما يتعلق بالرد الأمريكي على إيران، أولهم هو طرد وكلاء إيران بتوجيه الضربة للداخل الإيراني، وهذا سيناريو مستبعد.
هل تستطيع قوات الحرس الوطني الفيدرالي إشعال حرب أهلية في أمريكا؟ اتهامات خطيرة من تايوان للصين.. كولونيل متقاعد يكشف موقف أمريكا (فيديو)وأضاف "الشوبكي" في اتصال هاتفي على فضائية "القاهرة الإخبارية" مساء اليوم الاثنين، أن السيناريو الأخر هو فتح قنوات اتصال بين أمريكا وإيران للتفاوض على قضايا محددة مثل وقف التصعيد في الشرق الأوسط لتجنب الوقوع فالحرب.
وأشار إلى أن هناك اعتبارات أمريكية ستكون أساسية في تحديد الرد المناسب من جانب الولايات المتحدة في الفترة القادمة تتمثل في الانتخابات الأمريكية وقضية تكساس وأيضا الوضع في أوكرانيا.
وأوضح أن الأردن تعتبر الهجوم على القاعدة الأمريكية قرب الحدود الأردنية، هو جزء من هجوم وكلاء دولة إيران، مشيرًا إلى أن هذه القضية هي امتداد للحرب الإسرائيلية على غزة.
ولفت إلى أن الإشكالية الموجودة حاليًا هو عدم وجود معدات أردنية عسكرية قادرة على التصدي لهذه العمليات، سواء بمنظومة الدفاع الجوي أو غيرها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الولايات المتحدة الدفاع الجوي أمريكا أمريكا وإيران الانتخابات قاعدة التنف منظومة الدفاع الجوي
إقرأ أيضاً:
إعلام ألماني يكشف عن خرق أمني خطير استهدف حاملة طائرات بريطانية بميناء هامبورغ
ألمانيا – أفادت صحيفة “بيلد” الألمانية برصد طائرة استطلاع مسيرة بالقرب من حاملة الطائرات البريطانية “الملكة إليزابيث” في ميناء هامبورغ، وفشلت جميع المحاولات لإسقاطها ولاذت بالفرار.
وأشارت الصحيفة، إلى أن الجيش الألماني أنشأ في المنطقة التي ترسو فيها السفينة الحربية البريطانية، منطقة أمنية بحراسة مشددة على مدار الساعة.
وأوضحت “بيلد” أنه في حوالي الساعة 04:25 بالتوقيت المحلي امس الجمعة، رصدت الشرطة البحرية طائرة مسيرة مشبوهة يبلغ طولها 1.5 × 1.5 متر، وأشارت وكالات إنفاذ القانون إلى أن الطائرة المسيرة كانت “تتجسس” على حاملة الطائرات.
ولم تؤد محاولات اعتراض الطائرة المسيرة أو إجبارها على الهبوط إلى أي نتائج تذكر، وتمكنت من الفرار من المنطقة الأمنية العسكرية، ومنذ ذلك الحين أوكلت مسؤولية التعرف على هويتها ومشغلها إلى الشرطة المحلية، التي تتبعت مسار الطائرة إلى أن اختفت في منطقة رصيف الحاويات، وفُقدت هناك ولم يتم العثور على أثر لمشغليها.
وفي الوقت نفسه، تزعم صحيفة “بيلد” أن أحد مالكي الحاويات هو الجانب الصيني، وقد بدأت إدارة الجرائم في هامبورغ تحقيقا في الحادث.
المصدر: بيلد