بالفيديو.. «المصل واللقاح» تُحذر من عودة فيروس «الزومبي»
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أكد الدكتور أمجد الحدد رئيس قسم الحساسية والمناعة بالمصل واللقاح، إنه لا يوجد شيء يسمى بوباء «إكس»، والمقصود بهذه الكلمة الافتراضية من منظمة الصحة العالمية، تحذير العالم من حدوث وباء ما.
أشار الحداد خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي إسلام طه في برنامج «كلام في المفيد»، المذاع على فضائية «الحدث اليوم»، مساء اليوم الإثنين، إلى أن منظمة الصحة العالمية تحذر من تحول أحد الفيروسات إلى فيروس جديد.
وتابع الحداد، أن التقلبات الجوية والتغيرات المناخية التي حدثت خلال السنوات الأخيرة ستؤدي إلى ذوبان الجليد في البيئات القطبية، وهذا سيؤدي إلى ظهور الفيروسات المجمدة مرة أخرى مثل فيروسي «الزومبي»، ويصيب الغزال وكان هذا الفيروس موجود في الماضي، ولكنه انتهى منذ فترة طويل.
ولفت إلى أن هناك توقعات بظهور فيروس «الزومبي» مرة أخرى مع ذوبان الجليد خلال الفترة المقبلة، وهناك تخوفًا من تحور فيروس الانفلونزا الطيور لإصابة البشر، وبالتالي قد تحصد ملايين البشر، مشيرًا إلى أن منظمة الصحة العالمة تطالب بضرورة الاستعداد ضد أي وباء جديد محتمل.
اقرأ أيضاًأستاذ علم أوبئة يوضح حقيقة انتشار فيروس «إكس»
تونس تسجل أول إصابة بالمتحور الجديد من فيروس كورونا
دراسة: الاحتباس الحراري يؤدي إلى إطلاق فيروسات سيبيرية
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إكس الزومبي الصحة العالمية المصل واللقاح فيروس فيروس الزومبي منظمة الصحة العالمية وباء إكس
إقرأ أيضاً:
منظمة اممية تقف على محطات مياه أم درمان
متابعات ـ تاق برس طالب والي الخرطوم أحمد عثمان حمزة منظمة اليونسيف التابعة للامم المتحدة، بالتدخل العاجل في حل اشكالات قطاع المياه نتيجة إستهدافه من قبل قوات الدعم السريع.
وقال فى اجتماع له مع وفد اليونسيف الذى وصل امدرمان ووقف على الاضرار التى لحقت بمحطات المياه خاصة النيلية، ان قطاع المياه كان” يجب أن يكون من المناطق المحايدة”.
واقترح الوالى الوفد الاممي، لادخال الطاقه الشمسية لتشغيل المحطات والآبار كبديل غير مكلف لتقليل تكاليف التشغيل. كما طالب بعدد من الحلول الداعمة للمناطق المحررة حديثا.
واشار الوالي الى ان الاحتياج الاكبر الان هو توفير، امداد مياه مستقر فى كافة المناطق التي تم إستردادها.
ولفت الى الاضرار التى الحقتها ما اسماه القوات “المتمردة” ـ للبني التحتية مما ادى الى توقف المحطات النيلية بالخرطوم وبحري وجبل أولياء طيلة فترة الحرب.
و وقف وفد اليونسيف على الأضرار ميدانيا بزيارة محطات نيلية فى بيت المال والقماير والمنارة بمحلية ام درمان.
وتعرف الوفد الاممي على احتياجات الاقسام المختلفه من قطع الغيار مولدات احتياطية لتشغيل المحطات عند انقطاع الكهرباء.
وتطرق الإجتماع لأهمية سد حاجة النقص في مواد التنقية (الكلور/الباك) باعتبارها من الأولويات في هذه المرحله لاستقرار الإمداد المائي خاصة في المناطق التي تم إستردادها.
ونوهت ممثلة منظمة اليونسيف للتنسيق على مستوى عضو مجلس السيادة الانتقالي ـ مساعد قائد الجيش السوداني الفريق إبراهيم جابر في التدخلات في مجال المياه بولاية الخرطوم ومتابعتها.
وتعهدت برفع ان تقرير لرئاسة اليونسيف عن احتياجات محطات المياه بأمدرمان .
منظمة أمميةمياه أم درمان