بدأ العد التنازلي للاحتفال في عيد الحب والذي يصادف في 14 فبراير من كل عام، حيث يبدأ المحبون والأزواج بالتفكير بشراء هدية ليقدمونها لشريكات حياتهم، أما إذا كانت زوجتك حامل واقتربت من موعد ولادتها؛ زاد معاناتها وتعبها، لذا التفكير بها وشراء الهدية سيحسن من مزاجها وحالها النفسية، جمعنا هنا مجموعة هدايا عيد الحب للحوامل نتمنى أن تستفيدوا من هذه الأفكار:
اقرأ ايضاًمخدة الحمل تستطيع استخدامها بأوضاع مختلفة أثناء النوم والجلوس وعملية إرضاع المولود بعد الولادة.بوكس يحتوي على شامبو مفضل للشعر،كريم مرطب، مجلات، كتاب، مرطب بشرة، مناكير، مرايا، مشط للشعر لها ولطفلها، وغيرها.شراء زيوت طبيعية حسب حالة الحامل للاسترخاء والنوم، أو التركيز أو للانتعاش.قطعة مجوهرات مع حفر عليه اسم المولود القادم.روب مريح للحامل.من هدايا الزوج لزوجته الحامل أيضاً،حقيبة ظهر تناسب الحامل.رسالة حب مع ووردة حمراء بجانبه.بنطال مخصص للحاملجهاز مراقبة للأطفالبجامة متطابقة للأم والطفلكتاب مذكرات اللحظات الأولى مع طفلك.سماعات خاصة للجنين في بطن الأمكاميرا لالتقاط الصور مع الطفل القادم.
أفكار هدايا عيد الحب للمتزوجين 2023
أفكار هدايا عيد الحب 2023
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: هدایا عید الحب
إقرأ أيضاً:
الحب لا يكفي وحده لاتخاذ قرار الزواج.. التضحية والأمان والاحترام
بعد انتشار أخبار عن انفصال بعض الفنانين والمشاهير والبلوجر، فهل الحب وحده لا يكفي لاتخاذ قرار الزواج.
لماذا لا يكفي الحب لإتخاذ قرار الزواج؟وأكد الدكتور أحمد أمين، المتخصص في العلاقات الإنسانية، أن هناك العديد من الأزواج الذين ارتبطوا بدافع الحب فقط، لكنهم واجهوا صعوبات أدت إلى فشل العلاقة لاحقًا.
وأوضح أمين في تصريح خاص لموقع “صدى البلد” الإخباري، أن الزواج هو التزام طويل الأمد وليس مجرد لحظات عاطفية، بل يحتاج إلى مجموعة من المقومات الأساسية التي تضمن استمراريته ونجاحه.
وأضاف أمين، إلى أن
“الحب بداية رائعة، لكنه لا يُبني عليه زواج ناجح دون وجود تفاهم وتواصل واحترام متبادل، فالمشاعر وحدها لا تصمد أمام تحديات الحياة اليومية.”
وأشار أمين، إلى أن الحياة الزوجية لا تخلو من الضغوط، سواء كانت مرتبطة بالمسؤوليات اليومية أو بتربية الأطفال أو حتى بالمشكلات الاقتصادية والصحية.
وتابع امين، “من يعتقد أن الزواج رحلة رومانسية دائمة يواجه صدمة الواقع. ما يحافظ على العلاقة هو النضج والقدرة على التحمل، وليس فقط المشاعر.”
وأكد د. أمين، أن التوافق بين الطرفين لا يتحقق تلقائيًا بسبب الحب، موضحًا أن هناك حالات كثيرة يكون فيها الحب موجودًا، لكن الشريكين غير قادرين على التعايش سويًا بسبب اختلافات في نمط الحياة أو القيم أو الأهداف.
وشدد امين، على أن العلاقة الصحية تتطلب الأمان النفسي والاحترام المتبادل، قائلاً: "الحب لا ينمو في بيئة مليئة بالتوتر أو الخوف. يجب أن يشعر الطرفان بالأمان ليتمكنا من التعبير عن أنفسهما بحرية وصدق."
واختتم د. أحمد أمين تصريحه بالتأكيد على أن الحب الحقيقي لا يقوم فقط على المشاعر، بل هو اختيار واعٍ ومتجدد يوميًا، يتطلب الالتزام والعمل المشترك من الطرفين.
وأختتم د امين، أن “الزواج الناجح لا يُبنى على الحب فقط، بل على حب ناضج، مدروس، مدعوم بالتفاهم والاحترام والاستعداد للتضحية.”