عصابة الحريم الثلاثة .. أسماء ورحمة وصباح اشتغلوا في الدعارة والنهاية وحشه
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أحال المستشار عمرو غراب، المحامي العام الأول لنيابة أكتوبر الكلية، 3 سيدات “أسماء ورحمة وصباح” إلى محكمة الجنايات لاتهامهن بتشكيل عصابة للدعارة والسرقة.
جاء بأمر الإحالة أن المتهمات الثلاثة وشخص آخر انقضت الدعوى الجنائية بوفاته، وآخرين مجهولين سرقوا المنقولات المبينة وصفا وقيمة بالأوراق والمملوكة للمجنى عليهم محمد بن محيسن بن حسين المالكي، سيف بن فيصل بن ناهر الحربي، محمد بن خالد بن ملفي الحربي، وكان ذلك بطريق الإكراه الواقع عليهم بأن دلفت الأولى والثانية والثالثة إلى حيث يقطن المجنى عليهم تحت سدول الليل نفاذا لمخطط أعدوه بإيهماهم بقضاء سهرة حمراء معهم.
وقامت المتهمة الثانية، بمغافلة الضحايا وسهلت دخول باقى المتهمين إلى المكان، وما إن ظفروا بهم قام المتهم- الذي انقضت الدعوى الجنائية بوفاته ـ بإشهار سلاح أبيض تالى الوصف مهددا إياهم به فحاولوا مقاومته والامساك به فقام بالتعدى عليهم ضربا فترك تعديه إثر جروح لديهم مما أوقع الرعب في قلوبهم مفضيا إلى القضاء على مقاومتهم وحملهم على مغادرة المكان تحت وطأة ذلك الإكراه فتمكنوا بتلك الوسيلة القسرية من الاستيلاء على المسروقات وإتمام جريمتهم.
ويكون المتهمين قد ارتكبوا الجناية والجنحة المعاقب عليهما بالمادة ٣١٤ من قانون العقوبات و بالمادتين 1/1 , 20، مكررا من القانون ٣٩٤ لسنة١٩٥٤ المعدل بالقانونين رقمي 160 لسنة 1981 , 0 لسنة 2019 والبند رقم ( 1 ) من الجدول رقم (1) المرفق بالقانون الأول و المعدل بقرار وزير الداخلية رقم ١٧٥٦ لسنة ٢٠٠٧.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
جندي إسرائيلي أسير يُقبِّل رأس عنصر من "القسام".. صور
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أقدم أحد الأسرى الإسرائيليين الثلاثة، الذين أفرجت عنهم حركة حماس، اليوم السبت، ضمن الدفعة السابعة من صفقة تبادل الأسرى، على تقبيل رؤوس عناصر من كتائب القسام الذين كانوا يرافقونه.
وظهر الأسرى الثلاثة في حالة جسدية جيدة نسبياً، حيث عبّروا عن امتنانهم بتحية الحاضرين بحرارة، بينما قام أحدهم بتقبيل رأس أحد مقاتلي كتائب القسام.
وقد استكملت حماس تسليم دفعة السابعة من الأسرى، حيث تم تسليم أسيرين إسرائيليين صباحاً في منطقة رفح إلى الصليب الأحمر، تلا ذلك تسليم ثلاثة أسرى آخرين في النصيرات وسط غزة، في حين تقرر تسليم الجندي الإسرائيلي هشام السيد في مدينة غزة دون إقامة مراسم، احتراماً لفلسطينيي الداخل.
من جانبه، أشار القيادي في حركة حماس، محمود مرداوي، إلى أن تصرف الأسير قد يحمل دلالات متعددة، وفقاً للسياق والنية الكامنة وراء الفعل، وأوضح أن ذلك قد يكون تعبيراً عن التقدير والاحترام، أو امتناناً لدور كتائب القسام في حمايته من محاولات القتل، وربما أيضاً انعكاساً للتأثر والفرح.