تعليق ناري من أحمد موسى على خروج منتخب مصر من أمم أفريقيا
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
علق الإعلامي أحمد موسى، على خروج منتخب مصر لكرة القدم من بطولة كأس الأمم الأفريقية بعد خسارته أمس بركلات الجزاء الترجيحية أمام منتخب الكونغو.
قرار قضائي عاجل بشأن المتهمين بالتخطيط لاغتيال أحمد موسى أحمد موسى: الإخوان الإرهابية اقتحمت السجون وحرقت مؤسسات الدولة في 28 يناير 2011وقال الإعلامي أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد": "عايز أقول كلمتين، لا دي آخر بطولة ولا آخر الكون، ومش هنهد المعبد ولكن نظبطه".
وأضاف: "لازم يتعمل تحقيق، لماذا هذا الخروج المهين لمنتخب مصر الذي كان مرشحا للبطولة"، مضيفا: "لابد من فتح تحقيق في خسارة منتخب مصر بعد الخروج من البطولة".
وأشار: "حراس منتخب مصر خارج الخدمة، ومنتخب مصر اسم قوي.. و80% من الأسماء الحالية في منتخب مصر شكرا مع السلامة، ولابد من تجهيز المنتخب الأولمبي ليكون هو المنتخب الأول"، مؤكدا على ضرورة تصعيد 80% من المنتخب الأولمبي للعب مع منتخب مصر الاول.
واسترسل: "منتخب دفاعه شوارع وحراس مرمى مش موجودين .. وبنقول لـ 80% منهم متشكرين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أحمد موسى منتخب مصر أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
تعليق ناري لـ لميس الحديدي على إلغاء امتحان التربية الدينية
انتقدت الإعلامية لميس الحديدي، قرار إلغاء امتحان مادة التربية الدينية لطلاب الشهادة الإعدادية بمحافظة القاهرة، والذي أُعلن عنه اليوم من قِبل مديرية التربية والتعليم.
رئيس جامعة سوهاج يُعلن جاهزية المستشفيات الجامعية لاستقبال مصابي غزةبرلماني: قرار الرئيس بالإفراج عن 4466 من المحكوم عليهم يرسخ لمعايير إنسانيةيعني نطلع العيال من نص الامتحان ونقلهم تعالوا الخميس يمتحنوا مادتين مع بعض!وأوضحت الوزارة أن الإلغاء جاء نتيجة "أخطاء تقنية"، إلا أن الحديدي اعتبرت ذلك قرارًا غامضًا يثير العديد من التساؤلات.
جاءت تصريحات الحديدي خلال برنامجها "كلمة أخيرة" الذي يُعرض على شاشة قناة ON، حيث قالت:
"المدارس والتعليم هما الشغل الشاغل لكل بيت مصري، اليوم فوجئنا بقرار إلغاء امتحان التربية الدينية لطلاب الشهادة الإعدادية وتأجيله إلى يوم الخميس. المشكلة ليست فقط في التأجيل، ولكن في الكيفية التي تم بها التعامل مع الطلاب، الأولاد كانوا في منتصف الامتحان، وفجأة طلب منهم المغادرة وأُبلغوا بأن الامتحان سيُعاد يوم الخميس، مع امتحان الدراسات الاجتماعية، وهي مادة معروفة بصعوبتها وتتطلب مجهودًا كبيرًا في المذاكرة."
وأشارت الحديدي ، إلى وجود قصور واضح في التخطيط والمراجعة قائلة: "إذا كان هناك خطأ فني أو تقني في الامتحان، وهذه الامتحانات تُطبع مسبقًا من قبل الوزارة، كيف لم يتم اكتشاف هذا الخطأ قبل توزيعها على الطلاب؟ ما طبيعة هذا الخطأ؟ هل هو في صياغة الأسئلة؟ أم أن هناك أسئلة من مواد أخرى؟ وإن كان الأمر يتعلق بسؤال خاطئ، ألم يكن من الممكن حذف السؤال وتوزيع درجاته على بقية الأسئلة بدلاً من إلغاء الامتحان بالكامل؟"
كما انتقدت الحديدي تداعيات القرار وتأثيره على الطلاب، موضحة: "قرار إعادة الامتحان يوم الخميس بالتزامن مع امتحان الدراسات الاجتماعية يمثل عبئًا إضافيًا على الطلاب، الأمر يحتاج إلى إعادة النظر، لأن الجمع بين مادتين في يوم واحد، خاصة مادة مثل الدراسات الاجتماعية التي تتطلب حفظًا وفهمًا كبيرين.