السعودية توقع 4 اتفاقيات لتوطين صناعة ونقل معرفة المستحضرات الدوائية
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
وقعت هيئة المحتوى المحلي والمشتريات السعودية الحكومية 4 اتفاقيات لتوطين الصناعة ونقل المعرفة تضمنت؛ المستحضر الدوائي "سيتاجليبتين"، والمستحضر الدوائي "تيكاجريلور".
وبحسب وكالة الأنباء الرسمية للسعودية “واس”، أوضح الرئيس التنفيذي للهيئة عبدالرحمن بن عبدالله السماري أن الاتفاقيات المبرمة تأتي تأكيداً للشراكة المستدامة بين القطاع الحكومي والقطاع الخاص لتنمية المحتوى المحلي.
ونوه بالتزام الهيئة بإضافة المنتجات في القائمة الإلزامية وفقاً لمتطلبات الاتفاقية، حيث تستفيد منها جميع الجهات الحكومية والجهات المملوكة للدولة ومستشفيات الجهات الحكومية التي تنطبق عليها آلية القائمة الإلزامية.
وأشار إلى أن الأثر المالي في توطين المستحضرات الدوائية يتجاوز 250 مليون ريال سعودي على مدى عشر سنوات لِكُلِ الاتفاقيات، مؤكداً سعي الهيئة نحو استحداث صناعات وقطاعات جديدة في المملكة وتعزيز سلاسل الإمداد للمنتجات بالإضافة إلى تحقيق الاكتفاء الذاتي للمملكة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هيئة المحتوى المحلي السعودية الحكومية الصناعة ونقل المعرفة المستحضر الدوائي القطاع الحكومى
إقرأ أيضاً:
المتحدث باسم الكرملين يتهم فرنسا بالكذب وانتهاك الاتفاقيات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
اتهم المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، فرنسا بالكذب بشأن قضايا مثل اتفاقيات مينسك والضمانات للرئيس الأوكراني السابق فيكتور يانوكوفيتش.
قال بيسكوف هذه التصريحات، ردا على تعليقات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لروسيا بانتهاك تلك الاتفاقيات.
وأوضح بيسكوف في مقابلة مع الصحفي بافيل زاروبين، نشرت على قناته في "تلغرام"، أن الجانب الفرنسي قد مارس الكذب بشكل كبير، مستشهدا بتصريحات الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، الذي اعترف بأنه لم يأخذ اتفاقيات مينسك على محمل الجد.
وأشار متحدث الكرملين إلى أن فرنسا كانت واحدة من الدول التي وقعت في عام 2014 على وثيقة تهدف إلى ضمان المستقبل السياسي للرئيس الأوكراني الشرعي آنذاك، فيكتور يانوكوفيتش. ومع ذلك، وبعد حدوث الانقلاب في أوكرانيا، لم تلتزم فرنسا بضماناتها، مما يعد خرقا للاتفاقيات.
وتساءل بيسكوف: "أليس هذا كذبا؟ بالتأكيد كان كذبا حقيقيا. ومع ذلك، لم يتطرق السيد ماكرون إلى هذه النقطة في حديثه".
يذكر أنه بعد بدء العملية العسكرية الخاصة، اعترف عدد من القادة الأوروبيين السابقين، بمن فيهم الرئيس الفرنسي السابق فرانسوا هولاند، والمستشارة الألمانية السابقة أنجيلا ميركل، ورئيس وزراء بريطانيا الأسبق بوريس جونسون، بأن اتفاقيات مينسك لم تؤخذ على محمل الجد من قبل باريس وبرلين ولندن.
وأكدوا أن الهدف من تلك الاتفاقيات كان إضاعة الوقت لتمكين أوكرانيا من تعزيز قواتها والاستعداد للحرب مع روسيا.