بطلة "Oppenheimer" تفجر مفاجأة أثناء تصوير مشهدها الجريء
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
كشفت النجمة فلورنس بيو، عن كواليس تصوير مشهدها الجريء مع النجم كيليان مورفي، في فيلم الدراما “Oppenheimer” للمخرج كريستوفر نولان، والذي تصدر ترشيحات الأوسكار لعام 2024.
وقالت بيو خلال لقائها في حلقة نقاشية عن الفيلم، أنه “في منتصف مشهدنا الجنسي، تعطلت الكاميرا. لقد تعطلت عندما كنا عاريين، ولم يكن ذلك توقيتًا مثاليًا”.
وأضافت الممثلة أنه عندما وصل شخص ما لإصلاح الكاميرا، اعتقدت أن “هذه هي لحظتي للتعلم”، وسألت فني الكاميرا: “أخبرني إذن، ما هو الخطأ في هذه الكاميرا؟”
ومدحت الممثلة فريق الإنتاج الكامل لنولان، قائلة: إن "كل شخص في هذه المجموعة كان على دراية كبيرة وكان مستعدًا جدًا لصنع هذا النوع من الأفلام بحيث لم تكن هناك لحظة مملة. كان كل شيء مذهلاً. لقد شعرنا وكأننا محظوظون بالتواجد هناك في كل ثانية من اليوم". وفق موقع فارايتي.
وتدور أحداث “Oppenheimer” في إطار درامي حول السيرة الذاتية وقصة العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر ودوره في تطوير القنبلة الذرية، وكيف غير مشروع مانهاتن من كل شيء في العالم.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: فلورنس بيو الأوسكار
إقرأ أيضاً:
فنانة مصرية تكشف تعرضها لـ «الشلل» بسبب إبر التنحيف
كشفت الممثلة المصرية الشابة، هند عبد الحليم، عن تعرضها لأزمة صحية مؤخرا بسبب إبر إنقاص الوزن، التي تسببت في إصابتها بما وصفته بـ”شلل مؤقت”.
وقالت عبد الحليم عبر حسابها على تطبيق “إنستغرام”، الأحد، إنها تعرضت لوعكة صحية “بسبب حقن التخسيس. استخدمتها فقط لنحو شهر وأسبوع واحد، ثم شعرت بتعب شديد ودخلت المستشفى”.
وأضافت: “تعرضت لشلل مؤقت في المعدة، ولم أكن قادرة على الأكل أو الشرب. شعرت بألم رهيب، وكنت أعيش على المحاليل”.
ونصحت المتابعين بضرورة “استشارة الأطباء في مثل هذه الأمور، وإجراء التحاليل الطبية اللازمة قبل مثل هذا الإجراء”.
ولم تكن عبد الحليم الفنانة الوحيدة التي حذرت محبيها من استخدام هذه الإبر، إذ ذكرت الممثلة المصرية المخضرمة إلهام شاهين، أنها استخدمتها وساعدتها بالفعل على خسارة الوزن، لكنها أكدت أنها “أضعفت صحتها”.
ودعت كل من يقبل على استخدام هذه الإبر، على مراجعة الطبيب أولا، والالتزام بأخذها تحت المتابعة الطبية.
وأصبحت بعض أدوية وحقن السكري معروفة أكثر بعملها على إنقاص الوزن، رغم المضاعفات التي يمكن أن تصحب استخدامها.
وتنتمي هذه الأدوية إلى فئة تسمى منبهات GLP-1 وتشمل مكون “سيماغلوتيد”، المكون الرئيسي في أدوية مثل “أوزمبيك” و”فيغوفي” و”ريبيلسوس” ومكون “تيرزيباتيد” الموجود في أدوية مثل “مونغارو”؛ ومكون “الليراغلوتيد” المستخدم في أدوية “فيكتوزا” و”ساكسندا”.
وفي حين أن هذه الأدوية فعالة في مساعدة مرضى السكري على فقدان حوالي 15 بالمئة من وزن الجسم، فإنها ترتبط أيضا ببعض مخاطر الآثار الجانبية على الأمعاء، والبنكرياس (التهاب) وانسداد الجهاز الهضمي.