الملك تشارلز يغادر المستشفى بعد الخضوع لجراحة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
خرج الملك تشارلز الثالث من المستشفى في لندن حيث كان يُعالَج، من أجل جراحة في البروستات، على أن يتابع فترة نقاهة سيعلّق خلالها إطلالاته العلنية.
وقد غادر الملك تشارلز الثالث، مرتدياً بزة فوقها معطف أسود، المستشفى أمام عدسات الصحافيين قبل أن يستقل السيارة مع زوجته كاميلا.
وقال قصر "باكنغهام"، في بيان، إن الملك، البالغ 75 عاما، أعاد جدولة الكثير من ارتباطاته المقبلة للسماح بفترة نقاهة "على انفراد".
وأضاف القصر "يود جلالة الملك أن يشكر الفريق الطبي وكل من رافق زيارته للمستشفى، ويعرب عن امتنانه للرسائل اللطيفة التي تلقاها في الأيام الأخيرة".
وكانت الأميرة كيت، زوجة ولي العهد البريطاني الأمير وليام، قد غادرت، في وقت سابق اليوم، المستشفى في لندن حيث كانت تُعالَج منذ 16 يناير الجاري إثر خضوعها لعملية جراحية في البطن، على ما أعلن قصر «كنسينغتون» اليوم الاثنين.
واكتفت دوائر القصر الملكي بالإشارة إلى أن كيت ليست مصابة بالسرطان.
وكان القصر الملكي لفت إلى أن الأميرة كيت ستبقى في المستشفى بين 10 و14 يوماً.
وستمضي كيت فترة النقاهة في دارتها في "وندسور"، حيث انتقل أمير وأميرة ويلز في عام 2022 مع أطفالهما الثلاثة، جورج (10 سنوات)، وشارلوت (8 سنوات)، ولويس (5 سنوات)، للابتعاد عن صخب لندن.
خلال هذه الفترة، التي من المتوقع أن تستمر حتى نهاية مارس المقبل على الأقل، لن تشارك الأميرة بأي التزامات رسمية. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الملك تشارلز الثالث المستشفى مغادرة الملک تشارلز
إقرأ أيضاً:
مركز لجراحة العظام بالروبوت بمستشفى أستر منخول
دبي: «الخليج»
أطلق مستشفى أستر منخول مركزه المتطور للجراحة الروبوتية، محققاً تقدماً كبيراً في رعاية العظام مع إدخال نظام ROSA لاستبدال مفصل الركبة بالروبوت.
يعمل هذا المساعد الجراحي الروبوتي المتطور جنباً إلى جنب مع الجراحين من التخطيط قبل الجراحة وحتى أثناء العملية الجراحية نفسها، ما يعزز الدقة ويقلل من مخاطر الأخطاء الجراحية في تحضير العظام ووضع الزرعات.
تشير الدراسات إلى أن سوق استبدال الركبة العالمي من المتوقع أن يصل إلى 17.35 مليار دولار أمريكي بحلول عام 2034، مدفوعاً بتزايد شيخوخة السكان وهشاشة العظام وتزايد طلب المرضى على علاجات فعالة وطويلة الأمد.
يساعد نظام ROSA الجراحين من خلال إنشاء نموذج ثلاثي الأبعاد لركبة المريض باستخدام فحوصات التصوير المقطعي المحوسب قبل الجراحة (بدلاً من الأشعة السينية)، ما يتيح نهجاً جراحياً دقيقاً وشخصياً للغاية.