أنقرة (زمان التركية) – مع اقتراب عيد الحب، الذي يحتفل به العشاق في العالم يوم 14 فبراير، ارتفع سعر الورد بشكل كبير في تركيا.

وبينما يتراوح سعر الوردة بين 125 ليرة تركية و150 ليرة تركية عند بائعي الزهور في الأحياء، ينخفض هذا الرقم في مواقع تسوق الزهور عبر الإنترنت.
ويمكن أن يصل سعر باقة الورد المكونة من خمس وردات إلى 625-750 ليرة تركية.

وقال بيرات كيزيليل، اختصاصي تطوير العلامات التجارية ووسائل التواصل الاجتماعي، إن بائعي الزهور المحليين في متاجر الزهور يبيعون الوردة مقابل 125 ليرة تركية، مما يجعل المنافسة مستحيلة مع مواقع بيع الزهور والهدايا عبر الإنترنت لأنها تباع بسعر 75 ليرة تركية.

وأضاف كيزيليل: “عيد الحب قادم. كل عام، يضع باعة الزهور أملهم على هذا اليوم، ومع ذلك، ومع ارتفاع التكاليف أيضًا على بائعي الزهور، فإن سعر كل وردة، تم بيعها بين 50-75 ليرة تركية العام الماضي، يتأرجح بين 125-150 ليرة تركية هذا العام. في هذه الحالة، يمكن أن تصل باقة مكونة من 5 ورود على الأقل سيتم شراؤها للحبيب إلى 625-750 ليرة تركية، سيؤدي هذا حتماً إلى توجيه العديد من الأشخاص إلى مواقع بيع الزهور والهدايا عبر الإنترنت”.

وأكد كيزيليل أن سعر بيع باقات الورد على هذه المواقع يبدأ من 375 ليرة، ولهذا السبب سوف يلجأ الناس إلى هذه المواقع، وذكر كيزيليل أن النقطة التي يجب مراعاتها هنا هي التسوق من المواقع الموثوقة.

Tags: أنقرةإسطنبولالورد في تركياتركياعيد الحب تركياعيد الحب في تركياموعد عيد الحب

المصدر: جريدة زمان التركية

كلمات دلالية: أنقرة إسطنبول تركيا موعد عيد الحب لیرة ترکیة عید الحب

إقرأ أيضاً:

خبير اقتصادي: العبء الأكبر في الحكومة على المجموعة الاقتصادية (فيديو)

تحدث الدكتور محمد الكيلاني الخبير الاقتصادي، عن أهداف وملفات المجموعة الاقتصادية في الحكومة الجديدة، وذلك خلال لقائه عبر فضائية «إكسترا نيوز».

وقال «الكيلاني»، إن  الحكومة الجديدة يقع على عاتقها عبء كبير جدًا خلال الفترة الحالية، خاصة أن أغلب الملفات التي تواجهها هي ملفات اقتصادية بالدرجة البحتة، وبالتالي فإن العبء الأكبر في الحكومة على المجموعة الاقتصادية، لأن المجموعة الاقتصادية يجب أن تتخذ مجموعة من الإجراءات حتى يكون هناك تحسن في بعض المؤشرات.

مواجهة البطالة في مصر

وأضاف: «لو هتكلم على معدل البطالة، فلابد أن تقوم بتخفيض معدل البطالة بشكل كبير جدًا، يترتب عليه أن يكون هناك دفع بشكل كبير جدًا لعجلة الصناعة والاستثمارات الأجنبية المباشرة، فعند زيادة جاذبية الاستثمارات الأجنبية المباشرة يصب ذلك في معدل البطالة وينخفض معدل البطالة، كما أنه يصب في معدل الصادرات».

وتابع: «أعتقد أن الحكومة الجديدة لديها إجراءات قوية جدًا وصارمة جدًا في معدل الواردات، فهي تريد أن تخفض الواردات بشكل كبير جدًا، وكلما زاد معدل الصادرات يعطى ثقة كبيرة جدًا، ثقة للمجتمع الداخلي، ويضعنا مع المجتمعات الدولية في باقى المؤشرات».

جذب الاستثمار وتشجيع التصدير

وأكمل: «أي مستثمر أجنبي النهاردة لما بياخد قرار الاستثمار في مصر، ينظر الى معدل ونوعية الصادرات، هل هذه الصادرات صناعية أو زراعية أم توليفة من مجموعة من القطاعات المختلفة التي تعمل داخل المجتمع المصري». 

مقالات مشابهة

  • التغير المناخي يرفع أسعار الغذاء ويثير قلق البنوك المركزية
  • بيتكوفيتش: “الكرة الإفريقية تطورت وكل المنتخبات أصبحت متكافئة”
  • “المركزي الروسي” يرفع أسعار العملات الرئيسية أمام الروبل
  • ارتفاع جديد في أسعار المحروقات.. ماذا عن الغاز؟
  • خبير اقتصادي: العبء الأكبر في الحكومة على المجموعة الاقتصادية (فيديو)
  • السعودية تحصل على ترخيص تصنيع مسيرات تركية محليا
  • خبير اقتصادي: عودة وزارة الاستثمار يدعم الاقتصاد بشكل كبير
  • عيار 18 بـ 1.851.19 ليرة.. سعر الذهب في تركيا اليوم الخميس 4 يوليو 2024
  • التضخم في تركيا يكسر موجة الصعود بتراجع أكبر من المتوقع
  • حارس تركيا: هدفنا الوصول إلى نهائي كأس أمم أوروبا