الحديدة تشهد تصعيد خطير للتحالف بـ 354 خرق عسكري
تاريخ النشر: 18th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن الحديدة تشهد تصعيد خطير للتحالف بـ 354 خرق عسكري، الحديدة وكالة الصحافة اليمنية شهدت محافظة الحديدة ، تصعيد عسكري خطير من قبل قوات وأدوات التحالف بنحو 354 خرق .،بحسب ما نشر وكالة الصحافة اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الحديدة تشهد تصعيد خطير للتحالف بـ 354 خرق عسكري، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الحديدة / وكالة الصحافة اليمنية // شهدت محافظة الحديدة ، تصعيد عسكري خطير من قبل قوات وأدوات التحالف بنحو 354 خرق لاتفاق السويد خلال الـ 34 ساعة الماضية ،بحسب بيان غرفة عمليات ضباط الارتباط التابعة لقوات صنعاء في الحديدة. وأتهمت غرفة العمليات ، التحالف بتنفيذ 11 طلعة جوية للطيران التجسسي في أجواء مقبنة وحيس والجبلية شنت خلالها 9 غارات على تلك المناطق ،إلى جانب 24 خرق بقصف مدفعي لعدد 166 قذيفة و310 خرق بالأعيرة النارية المختلفة في مختلف مناطق الحديدة. يشار إلى أن التحالف نفذ منذ مطلع الاسبوع الجاري 66 طلعة جوية شنت خلالها 40 غارة تركزت على مناطق حيس ومقنبة والجبلية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصعيد عسكري في الساحل الغربي وتعز.. مليشيا الحوثي تشيّع ثالث دفعة من قياداتها الصريعة بأقل من أسبوع "اسماء"
أعلنت مليشيا الحوثي (المصنّفة على قائمة الإرهاب) تشييع سبعة من قياداتها الميدانية تنتحل رتباً عسكرية متفاوتة في العاصمة المختطفة صنعاء، تزامناً مع احتدام المواجهات في جبهات الساحل الغربي وتعز.
تعد هذه الدفعة هي الثالثة في أقل من اسبوع، بعد تشييع جثث دفعتين من القيادت الحوثية يومي الخميس والثلاثاء الماضيين.
وذكرت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" في نسختها الحوثية، يوم أمس السبت 23 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، أن قيادات حوثية رفيعة شيعت جثامين 7 قيادات ميدانية ينتحلون رتباً عسكرية متفاوتة قالت إنهم قتلوا في معركة “النفس الطويل”.
واعتادت المليشيا الحوثية المدعومة إيرانياً على التكتم عن مكان وزمان مصرع قياداتها ومقاتليها، خشية احداث إرباك بين أوساط صفوفها في جبهات القتال التي تصعّد فيها عسكرياً بشكل مستمر.
وذكرت المليشيا أن القيادات القتلى هم: "ملازم أول/ عبدالله محمد البريهي، ملازم ثاني/ محمد مطهر المعمري، ملازم ثاني/ أنور مجاهد العليي، ملازم ثاني/ محمد ابراهيم عامر، ملازم ثاني/ هاشم عبدالمطلب عفاش، المساعد/ صفوان أحمد العوراني والمساعد/ عبدالله هادي الفقيه".
ويوم الخميس والثلاثاء 21 و19 نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري، شيّعت في العاصمة المختطفة صنعاء جثمان القياديين الصريعين: "الملازم أول/ عدي صالح جحا والمساعد/ مأرب غانم المكروب" وكذلك "العميد/ عبده علي المروله، الرائد/ يحيى يحيى ناشر التوبة والملازم أول/ مراد أحمد الطاهري".
بهذه الإحصائية تكون شيّعت منذ مطلع نوفمبر/ تشرين الثاني الجاري إلى 23 “ضابطا”، في ارتفاع ملحوظ لعدد القيادات الصريعة مقارنة بشهر أكتوبر/تشرين الأول الماضي الذي شيّعت خلاله 31 ضابطاً. في حين شيّعت خلال الفترة من 1 مايو/ أيار وحتى 31 أكتوبر/تشرين الأول 2024 نحو 212 ضابطاً.
يأتي ذلك في الوقت الذي تشهد جبهات القتال وتحديداً في تعز والساحل الغربي تصعيداً عسكرياً للحوثيين منذ أشهر، وخروقات متلاحقة وسط مواجهات من حين إلى آخر منذ انتهاء الهدنة المُعلنة في 2 أكتوبر/تشرين الثاني 2022، وسط ترجيحات بمصرع اغلب قيادات المليشيا في هذه الجبهات التي تتجدد فيها المواجهات بشكل مستمر، آخرها الساعات الماضية.
ووفقاً لمراقبين، تفتعل المليشيا هذه التصعيد هروباً من فشلها تجاه مسؤوليتها كسلطة أمر واقع وتوفير الخدمات للمواطنين في مناطق سيطرتها ودفع الرواتب لأكثر من سبع سنوات، بمزاعم حربها ضد أمريكا وإسرائيل ومواليها انتصارا للشعب الفلسطين. بعد أن كانت تعلّق هذا الفشل على شماعة ما تسميه (العدوان) حتى في فترة الهدنة المُعلنة مطلع عام 2022 وحالة اللا حرب المشهودة من ذلك الحين حتى اللحظة.