دولة الكويت تدين الهجوم الإرهابي على أحد المواقع بالقرب من الحدود الأردنية السورية
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعربت وزارة الخارجية عن إدانة دولة الكويت للهجوم الإرهابي الذي شن على أحد المواقع بالقرب من الحدود الأردنية السورية والذي أسفر عن سقوط عدد من القتلى والمصابين في صفوف القوات الأمريكية المتمركزة في الموقع.
وفي الوقت الذي تؤكد فيه دولة الكويت إدانتها لكافة الأعمال الإرهابية فإنها تدعو إلى تضافر الجهود للوقوف بوجه مثل تلك الأعمال لتحقيق استقرار المنطقة والعالم.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الأردن سوريا وزارة الخارجية
إقرأ أيضاً:
المجر تستعد لنشر نظام دفاع جوي بالقرب من الحدود مع أوكرانيا
أوكرانيا وروسيا.. قال كريستوف سزالاي بوبروفنيزكي وزير الدفاع المجري إن بلاده ستنشر نظام دفاع جوي في الجزء الشمالي الشرقي من البلاد في ظل "تزايد خطر تصعيد الحرب بين أوكرانيا وروسيا أكثر من أي وقت مضى".
ووفق لرويترز، قال سزالاي، في مقطع فيديو نشره على صفحته على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" في وقت متأخر من أمس الأربعاء: "ما زلنا نثق في أن السلام سيتحقق في أقرب وقت ممكن من خلال الدبلوماسية بدلا من الحل العسكري".
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، خفض يوم الثلاثاء، عتبة توجيه ضربة نووية ردا على مجموعة أوسع من الهجمات الأوكرانية، بعد أن سمحت الولايات المتحدة لأوكرانيا بإطلاق صواريخ أميركية في عمق روسيا.
وقالت موسكو إن أوكرانيا استخدمت صواريخ ATACMS الأميركية لأول مرة يوم الثلاثاء، في هجوم اعتبرته روسيا تصعيدا كبيرا.
ومن المقرر أن تقوم المجر بتثبيت أنظمة التحكم الجوي والدفاع الجوي التي تم شراؤها مؤخرا والقدرات المبنية عليها في الشمال الشرقي.
وقال سزالاي بوبروفنيتزكي إن "تهديد تصعيد الحرب بين أوكرانيا وروسيا أصبح أكبر من أي وقت مضى".
وتعتبر المجر، العضو في حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، لها حدود مشتركة مع أوكرانيا.
ولم يحدد الوزير أجزاء نظام الدفاع الجوي المجري التي سيتم تثبيتها في الشمال الشرقي.
وفي العام الماضي، اشترت القوات المسلحة المجرية، التي تخضع حاليا لبرنامج تحديث، أنظمة الدفاع الجوي الفرنسية ميسترال إلى جانب أربع دول أخرى من الاتحاد الأوروبي. وفي عام 2020، وافقت المجر على شراء أنظمة الدفاع الجوي NASAMS من شركة كونجسبرج النرويجية وشركة رايثيون تكنولوجيز الأمريكية لتصنيع الأسلحة.
وأضاف الوزير أن بعض وحدات الجيش المجري كانت أيضا في حالة تأهب قصوى.