مصرع موظف تحت عجلات القطار بالغربية
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
لقى موظف مصرعه بوحدة مرور كفر الزيات بمحافظة الغربية، إثر سقوطه من قطار أثناء تهدئته وتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيقات.
قرارقضائي جديد في محاكمة 35 متهما بقضية حادث قطار طوخ تأجيل محاكمة المتهمين في حادث قطار طوخ لأبريل المقبلوتلقت مديرية أمن الغربية ،إخطارا من مباحث مركز شرطة كفر الزيات من ناظر محطة سكة حديد كفر الزيات، بوجود جثة لشخص بدائرة المركز وبالانتقال وبالفحص تبين وجود جثة "خيري.
وبتوقيع الكشف الطبى على الجثة بمعرفة مفتش الصحة أفاد أن الوفاة نتيجة نزيف داخلى بالمخ والأنف والأذنين وجرح قطعى بالرأس والعين اليسرى -كسر بالقدم اليسرى، ولا توجد شبهة جنائية وأشارت التحريات إلى عدم وجود شبهة جنائية فى الوفاة وتم تحرير المحضر اللازم حيال تلك الواقعة.
عجلات قطار تنهي حياة طفل بالاقصروفي سياق متصل لقي طفل حتفه ، اليوم الاثنين أسفل عجلات القطار الروسي ناحية مزلقان نجع الخطباء بمنطقة الكرنك بدائرة الأقصر، لحظة مروره شريط السكة الحديدية بدراجة هوائية،تم نقل المتوفي الي المستشفي وتوالت النيابة التحقيق .
وتلقت مديرية أمن الأقصر إخطارًا من غرفة العمليات بالمديرية، يفيد بورود إشارة من شرطة النجدة حول مصرع طفل يدعى «ص. ع» يبلغ من العمر 14 عاما، صدمه القطار لحظة مروره بدراجة هوائية وسقط جثة هامدة في الحال.
وعلى الفور، انتقلت قوات الأمن لموقع البلاغ والدفع بسيارة إسعاف ونقل جثمان الطفل إلى مشرحة مستشفى الكرنك الدولي “الأقصر العام سابقاً” بوسط مدينة الأقصر، وتم انتداب الطبيب الشرعي تمهيدا لتسليمه إلى ذويه للتصريح بالدفن، تم تحرير المحضر اللازم وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق في الواقعة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مديرية امن الغربية محافظة الغربية
إقرأ أيضاً:
باكستان.. جيش تحرير بلوشستان يعلن مقتل 50 رهينة من ركاب القطار المختطف
أعلنت جماعة "جيش تحرير بلوشستان" قتل 50 رهينة من ركاب قطار مختطف جنوب غربي باكستان ردا على إطلاق الجيش الباكستاني عملية أمنية لتحرير الرهائن.
وفي وقت سابق؛ قالت الشرطة الباكستانية ومتمردون انفصاليون إن مسلحين فجرت عناصر مسلحة خطا للسكك الحديدية في باكستان حيث أطلقوا النار على قطار ركاب في جنوب غرب باكستان الثلاثاء واحتجزوا عشرات الرهائن واشتبكوا مع قوات الأمن التي كانت تشن عملية إنقاذ.
ووفق تقارير إعلامية؛ فإن الشرطة ذكرت ان عدد الركاب الذين تم احتجازهم في المنطقة الجبلية النائية، لكن المتمردين قالوا إنهم يحتجزون 214 شخصا وهددوا بالبدء في إعدامهم.
وبدوره؛ الشرطي رانا ديلاوار "القطار المستهدف لا يزال في الموقع والمسلحون يحتجزون ركابا".
وأضاف "شنت قوات الأمن عملية واسعة النطاق"، بالاستعانة بطائرات هليكوبتر وقوات خاصة.
وبينت السلطات المحلية والشرطة ومسؤولو السكك الحديدية إن القطار حوصر في نفق وإن السائق توفي بعد إصابته بجروح خطيرة.
وذكر جيش تحرير بلوشستان، وهو جماعة مسلحة انفصالية، أنه فجر خط السكك الحديدية و"سيطر بسرعة على القطار".
وأعلنت الجماعة أنها ستعدم 10 أشخاص ردا على العملية العسكرية الجارية.
وطالب جيش تحرير بلوشستان بالإفراج خلال 48 ساعة عن السجناء السياسيين والناشطين والمفقودين البلوش الذين قال إن الجيش الباكستاني اختطفهم.
وأضاف "جيش تحرير بلوشستان مستعد لتبادل المحتجزين. إذا لم يتم تنفيذ مطالبنا خلال الفترة المحددة أو إذا حاولت الدولة تنفيذ أي عمل عسكري خلال هذه الفترة، فسيتم تحييد جميع أسرى الحرب وتدمير القطار بالكامل".
وأفيد في وقت سابق بأن أكثر من 300 رهينة أصبحوا بأمان، لكن مسؤولي الأمن أعلنوا منذ ذلك الحين إنقاذ 104 أشخاص فقط.
وأوضحت قوات الأمن أن دوي انفجار سُمع قرب النفق ثم تبادل أفرادها إطلاق النار مع مسلحين في منطقة جبلية.
ووفق مصدر أمني طلب عدم الكشف عن هويته فإن عددا كبيرا من الأشخاص قتلوا في الهجوم، مضيفا أن 80 عسكريا كانوا بين 425 راكبا على متن القطار.
مصدر أمني آخر قال إن 104 ركاب تم إنقاذهم ونقل 17 مصابا إلى المستشفى وقتل 16 مسلحا، وأضاف أن الباقين حوصروا.
وأكد المصدران أن "العملية ستستمر حتى القضاء على آخر إرهابي".
وحسبما ذكر جيش تحرير بلوشستان فإنه لم يتكبد أي خسائر بشرية، مضيفا أنه قتل 30 جنديا وأسقط طائرة مسيرة، الأمر الذي لم تؤكده السلطات الباكستانية.
وندد رئيس الوزراء الباكستاني شهباز شريف بالهجوم، قائلا إن مسؤولي الأمن "يتصدون" للمسلحين.
وصرّح جيش تحرير بلوشستان في بيان أرسله عبر البريد الإلكتروني إلى الصحفيين ونشره على تيليغرام بأنه "تم إطلاق سراح الركاب المدنيين، خاصة النساء والأطفال وكبار السن والمواطنين البلوش، ومنحهم طريقا آمنا للخروج".
وحذر من أنه "إذا استمر التدخل العسكري، فسيتم إعدام جميع الرهائن".
وكان قطار جعفر إكسبريس السريع في طريقه من كويتا عاصمة إقليم بلوشستان إلى بيشاور في إقليم خيبر بختون خوا عندما تعرض لإطلاق النار.
وتعد جماعة جيش تحرير بلوشستان الأكبر من بين عدة جماعات عرقية مسلحة تحارب الحكومة الباكستانية منذ عقود.
وشهد الصراع شن هجمات متكررة على الحكومة والجيش والمصالح الصينية في المنطقة.