كأس الأمم الأفريقية: الإصابة تحرم المهاجم المغربي سفيان بوفال من متابعة المشوار مع أسود الأطلس
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
إعداد: علاوة مزياني إعلان اقرأ المزيد
"مشوار بوفال انتهى". هكذا أكد مدرب منتخب المغرب الإثنين نهاية مشاركة مهاجمه سفيان بوفال، لباقي منافسات كأس الأمم الأفريقية جراء تعرضه لاصابة عضلية خلال استعدادات "أسود الأطلس" لمباراة ثمن النهائي التي ستجمعه الثلاثاء بجنوب أفريقيا.
بالمقابل، لم يقرر بعد بشأن مشاركة حكيم زياش المصاب أيضا في المباراة القادمة، وقال: "ندرس جميع الأمور رفقة الطاقم الطبي.
وكان زياش قد تعرض لإصابة في القدم ضد زامبيا في ختام منافسات المجموعات.
من جهة أخرى، أكد الركراكي أن المدافع نصير مزراوي بات جاهزا لخوض المباريات بعد تعافيه من الإصابة.
أما بشأن الركراكي نفسه، فسيكون حاضرا على مقاعد البدلاء بعد إلغاء عقوبة الإيقاف المسلطة عليه بسبب الأحداث التي شهدتها نهاية المواجهة ضد الكونغو الديمقراطية والمشادة مع قائدها شانسيل مبيمبا.
علاوة مزياني
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: كأس الأمم الأفريقية 2024 الحرب بين حماس وإسرائيل الحرب في أوكرانيا ريبورتاج منتخب المغرب كأس الأمم الأفريقية منتخب المغرب وليد الركراكي كرة القدم كأس الأمم الأفريقية 2024 للمزيد كرة القدم كأس الأمم الأفريقية 2024 للمزيد منتخب مصر ساحل العاج الجزائر مصر المغرب السعودية تونس العراق الأردن لبنان تركيا
إقرأ أيضاً:
"العدل الدولية" توافق على مشاركة الاتحاد الإفريقي بقضية التزامات إسرائيل بالأراضي الفلسطينية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وافقت محكمة العدل الدولية على طلب الاتحاد الإفريقي للمشاركة في الإجراءات الاستشارية المتعلقة بالتزامات إسرائيل تجاه حضور أنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
يأتي هذا القرار بعد أن طلبت الجمعية العامة للأمم المتحدة من المحكمة إصدار فتوى حول التزامات إسرائيل كقوة احتلال وعضو في الأمم المتحدة فيما يتعلق بأنشطة الأمم المتحدة والمنظمات الدولية في الأراضي الفلسطينية، ولا سيما تلك التي تهدف إلى ضمان توفير الخدمات الأساسية والمساعدات الإنسانية للسكان الفلسطينيين.
في هذا السياق، أكدت المحكمة، عبر بيان رسمي، أن القاضي جوليا سيبوتيندي، القائم بأعمال رئيس المحكمة، قرر بناءً على المادة (66) من النظام الأساسي للمحكمة، السماح للاتحاد الأفريقي بتقديم بيان مكتوب حول هذا السؤال الهام، وذلك قبل 28 فبراير الجاري.
ويُتوقع أن يقدم الاتحاد الأفريقي رؤيته أو معلوماته التي قد تكون قيمة في تسليط الضوء على الوضع في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
القرار جاء في أعقاب تبني الجمعية العامة للأمم المتحدة قرارًا في 19 ديسمبر الماضي يطلب من المحكمة إصدار فتوى بشأن التزامات إسرائيل في ظل وجود الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
هذا القرار يعكس المخاوف المتزايدة بشأن التأثيرات السلبية لقرارات الكنيست الإسرائيلي، التي تهدف إلى عرقلة عمل وكالة الأونروا، خاصة في القدس المحتلة.
يذكر أن المحكمة كانت قد وافقت أيضًا على طلب كل من منظمة التعاون الإسلامي وجامعة الدول العربية للمشاركة في الإجراءات الاستشارية، مما يعكس حجم الاهتمام الدولي بالقضية الفلسطينية وحجم التضامن من مختلف المنظمات الدولية والإقليمية مع الشعب الفلسطيني.