عصابات ومافيا الذهب والتي تحاول وزارة الداخلية والأجهزة الرقابية والمعنية توجيه الضربات الأمنية المتلاحقة لهم، حيث نجحت أجهزة وزارة الداخلية في توجيه ضربتين متتاليتين لعصابات التنقيب غير المشروع عن خام الذهب في البحر الأحمر وقنا بمضبوطات تجاوزت الـ 100 مليون جنيه، وذلك بعد أيام من سقوط إمبراطور الذهب في الصاغة بمنطقة الجمالية بحوزته 160 كيلو جرام ذهب، لا سيما إسقاط عصابة علي بابا المتخصصة في الممنوعات من مخدرات وأسلحة وذهب وغيرها بمضبوطات بلغت 122 مليون جنيه.

قرار قضائي عاجل بشأن المتهمين بالتخطيط لاغتيال أحمد موسى قرار قضائي بشأن محاكمة خلية اغتيال أحمد موسى قرار عاجل لـ جنايات أمن الدولة في أولى جلسات قضية تفجير كنيسة المرج شاهد .. مقطورة تصطدم بعدد من السيارات على الطريق الدائري في المريوطية وزارة الداخلية توجه ضربات لـ عصابات ومافيا الذهب

مفاجآت عديدة كشفتها وزارة الداخلية عن مافيا الذهب، حيث نجحت أجهزة وزارة الداخلية في إسقاط عصابة تخصص نشاطها الإجرامي في التنقيب الغير مشروع عن خام الذهب في محافظة قنا، فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما ضبط القائمين على إدارة ورش سبك وإعادة معايرة خام الذهب المستخرج والمتحصل من التنقيب غير الشرعى، حيث أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن قنا قيام تشكيل عصابى يضم 16 متهما مقيمين بمحافظتى القاهرة وقنا، بالتنقيب غير الشرعى عن خام الذهب، وإدارتهم لعدد 2 مسبك ذهب بدائرة مركز شرطة قوص لسبك وإعادة معايرة خام الذهب المستخرج والمتحصل من التنقيب غير الشرعى.

المضبوطات

وعقب تقنين الإجراءات تمكنت أجهزة وزارة الداخلية من ضبطهم وعُثر بحوزتهم على كمية من خام الذهب وزنت 915 جرام، و100 جرام نحاس، ومبلغ مالى، وكمية من الأدوات المستخدمة فى تشكيل وسبك ومعايرة الذهب 2 ماكينة عد نقود، وبمواجهتهم قرروا بإرتكابهم الواقعة على النحو المشار إليه، وقدرت أجهزة وزارة الداخلية القيمة المالية للمضبوطات بـ 10 مليون جنيه تقريباً، وتحرر المحضر اللازم عن الواقعة وتم إتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات مع المتهمين.

كما أسفرت جهود أجهزة وزارة الداخلية عن ضبط عناصر تشكيل عصابى تخصص فى التنقيب غير الشرعى عن خام الذهب في البحر الأحمر، حيث أكدت معلومات وتحريات قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن البحر الأحمر قيام تشكيل عصابى مكون من 11 شخص لعدد أربعة منهم معلومات جنائية مقيمين بنطاق محافظات القاهرة والبحر الأحمر وقنا وأسوان، بسبك وإعادة معايرة خام الذهب المستخرج المتحصل عليه من التنقيب غير الشرعى.

الداخلية تسقط أخطر عصابات الذهب

وعقب تقنين الإجراءات تم ضبطهم، وبحوزتهم 55 كيلو جرام من أحجار الكوارتز، و15,346 كيلو جرام ذهب سبائك ومشغولات، و282 جرام جرام ذهب صيني، و76 جرام فضة، و4 كيلو جرام سبائك لخام النحاس، وعدد من الأدوات المستخدمة فى تشكيل وسبك ومعايرة الذهب، كميات من مواد كيميائية المستخدمة فى تشغيل المعادن النفيسة، وسيارة ربع نقل، ومبالغ مالية عملات محلية وأجنبية، وبمواجهتهم أقروا بمزاولة نشاطهم غير المشروع، وقدرت القيمة المالية الإجمالية بنحو 97 مليون جنيه.

وكانت الأجهزة المعنية وجهات التحقيقات باشرت التحقيق مع إمبراطور الذهب ر ع، أحد أكبر تجار الذهب في الصاغة بمنطقة الجمالية وذلك بعدما تمكنت الأجهزة الأمنية بـ وزارة الداخلية من ضبطه أثناء محاولة تهريب حوالي 160 كيلو ذهب، وذلك بعد عودته من اسوان وبحوزته كميات كبيرة من الذهب المهرب والغير مدموغ، وقامت أجهزة وزارة الداخلية بتشميع محلاته بمنطقة الصاغة بالجمالية اكبر سوق للذهب بوسط القاهرة.

المضبوطاتالداخلية تضبط عصابة علي بابا

وفي سياق متصل وجهت أجهزة وزارة الداخلية ضربة قوية وتمكنت من ضبط عناصر تشكيل عصابى لقيامهم بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة النارية ، وجلب وتصنيع وإعادة تدوير المواد المخدرة، وتقدر القيمة المالية للمضبوطات بحوالى 122 مليون جنيه، حيث رصدت الإدارة العامة لمكافحة المخدرات بقطاع مكافحة المخدرات والأسلحة والذخائر غير المرخصة بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية المعنية نشاط تشكيلاً عصابياً شديد الخطورة مكون من  10 أشخاص ، لعدد 8 منهم معلومات جنائية ، وثلاثة منهم حالياً خارج البلاد ، أحدهم يحمل جنسية إحدى الدول تخصصوا فى جلب وتصنيع وإعادة تدوير المواد المخدرة وخاصة مخدر الحشيش الإصطناعى البودر، وكذا إدارتهم ورشة لتصنيع الأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وترويجها على عملائهم.

المضبوطاتالمضبوطات

وعقب تقنين الإجراءات تم إستهدافهم وأمكن ضبط 7 أشخاص عناصر التشكيل المتواجدين بالبلاد بنطاق محافظتى القاهرة والجيزة وبحوزتهم كمية لمخدر الحشيش الإصطناعى البودر والبودر والآيس بلغت 48.500 كيلو جرام، وكمية من المواد الخام المستخدمة فى تصنيع المواد المخدرة، وعدد من الأدوات المستخدمة فى تصنيع المواد المخدرة، و45 قطعة سلاح ناري، وعدد من الطلقات مختلفة الأنواع، وأدوات ومعدات وأجزاء تصنيع الأسلحة النارية، ومبالغ مالية كبيرة عملات محلية وأجنبية، و11 سيارة مختلفة الأنواع، وكمية من المصوغات الذهبية وزنت أكثر من 8,5 كيلو جرام.

وبمواجهتهم إعترفوا بحيازتهم وإحرازهم للمواد المخدرة بقصد الجلب والإتجار وإعادة التدوير وكذا الأدوات والمواد المستخدمة فى التصنيع والمبالغ المالية والمصوغات الذهبية من حصيلة تجارتهم غير المشروعة والأسلحة النارية والذخائر وأجزاء الأسلحة بقصد التصنيع والدفاع عن تجارتهم الأثمة والسيارات لنقل وترويج المواد المخدرة . وتقدر القيمة المالية للمضبوطات 122,000,000 مائة وإثنان وعشرون مليون جنيه تقريباً وتم إتخاذ الإجراءات القانونية وتولت النيابة العامة التحقيق.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الذهب وزارة الداخلية مافيا الذهب مكافحة المخدرات مكافحة الجريمة أجهزة وزارة الداخلیة التنقیب غیر الشرعى الأسلحة الناریة القیمة المالیة المواد المخدرة المستخدمة فى عن خام الذهب تشکیل عصابى ملیون جنیه کیلو جرام الذهب فی

إقرأ أيضاً:

ضربة موجعة لداعش.. مقتل أبو خديجة المسئول عن العمليات الإرهابية فى العراق وسوريا

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في يوم الجمعة ١٤ مارس ٢٠٢٥، أعلنت الحكومة العراقية عن نجاح عملية أمنية نوعية أسفرت عن مقتل عبد الله مكى مصلح الرفيعي، المكنى "أبو خديجة"، الذى وُصف بأنه أحد أخطر الإرهابيين فى العراق والعالم. تُعد هذه العملية ضربة قاسية لتنظيم داعش، خصوصًا فى وقت يشهد فيه التنظيم محاولات لإعادة تنظيم صفوفه وتوسيع نشاطه فى المنطقة.
تفاصيل العملية الأمنية
وفقًا للمصادر الأمنية العراقية، كان "أبو خديجة" يشغل عدة مناصب قيادية في تنظيم داعش، أبرزها "والى العراق وسوريا"، وهو المنصب الذى يعنى أنه كان المسئول الأول عن العمليات الإرهابية في العراق وسوريا.
كما كان يشغل منصب "نائب الخليفة"، و"مسئول اللجنة المفوضة"، بالإضافة إلى "مكاتب العمليات الخارجية"، وهو ما يعكس الدور الكبير الذى كان يلعبه في قيادة التنظيم الإرهابي.
مشاركة التحالف الدولي
أعلن رئيس الوزراء العراقي، محمد شياع السوداني، عبر حسابه على منصة "إكس"، تفاصيل العملية الناجحة. وقال السوداني في تدوينته: "العراقيون يواصلون انتصاراتهم المبهرة على قوى الظلام والإرهاب، حيث تمكن جهاز المخابرات العراقي، بتنسيق مع قيادة العمليات المشتركة وقوات التحالف الدولي، من قتل الإرهابى عبد الله مكى مصلح الرفيعي".
وأكد أن الرفيعى يُعد "أحد أخطر الإرهابيين فى العراق والعالم"، معبرًا عن فخره بهذا الإنجاز الأمنى المهم.
أهمية العملية فى سياق الحرب ضد داعش
تشير التقارير إلى أن العملية كانت ثمرة لجهود استخباراتية استمرت لفترة طويلة، حيث تم تنسيق العملية بشكل مشترك بين جهاز المخابرات الوطني العراقي وقيادة العمليات المشتركة، بدعم من التحالف الدولي.
هذا التعاون الأمنى بين الأطراف المختلفة يعكس المستوى المتقدم من التنسيق الدولى فى مواجهة التنظيمات الإرهابية.
وتأتى هذه العملية فى وقت كانت فيه التقارير الاستخباراتية تشير إلى محاولات تنظيم داعش لإعادة ترتيب صفوفه، بعد خسارته العديد من معاقله فى العراق وسوريا.
فى هذا السياق، يُعتبر مقتل الرفيعى بمثابة ضربة استراتيجية ستُضعف قدرة التنظيم على تنفيذ عملياته الإرهابية فى الوقت القريب.
خلافات حول نسب الفضل فى العملية
على الرغم من الإشادة الواسعة بالعملية الأمنية، إلا أن خلافًا ظهر بين الحكومة العراقية ومجلس أمن إقليم كردستان حول نسب الفضل فى تنفيذ العملية. فقد أصدر مجلس أمن كردستان بيانًا أكد فيه أن المعلومات التى قادته إلى ملاحقة أبو خديجة كانت جزءًا من جهود الإقليم بالتعاون مع الحلفاء، وأن القوات الفيدرالية العراقية هى التى نفذت العملية فى مرحلة لاحقة.
وقد انتقد مجلس أمن كردستان الحكومة المركزية فى بغداد بسبب "التجاهل" لدور الإقليم فى هذا الإنجاز الأمني؛ مشيرًا إلى أن التنسيق بين إقليم كردستان والحكومة الفيدرالية يجب أن يكون فى أعلى مستوياته لتعزيز التعاون الأمنى فى العراق.
التحديات الأمنية المستقبلية
ورغم أن مقتل "أبو خديجة" يُعتبر إنجازًا مهمًا فى الحرب ضد الإرهاب، إلا أن التحديات الأمنية فى العراق لا تزال قائمة.
فى هذا الصدد، حذر وزير الخارجية العراقى فؤاد حسين فى وقت سابق من محاولات داعش إعادة تشكيل نفسه، مشيرًا إلى أن التنظيم استولى على كميات من الأسلحة نتيجة انهيار الجيش السوري، ما ساعده فى توسيع نشاطه فى بعض المناطق. كما حذر من خطورة هروب عناصر داعش من السجون، مما يشكل تهديدًا متزايدًا على الأمن فى المنطقة.
التعاون الدولى والإقليمى فى مواجهة داعش
تأتى عملية القضاء على الرفيعى فى ظل تطورات إقليمية متلاحقة، حيث حذر وزير الخارجية العراقى فؤاد حسين مؤخرًا من أن تنظيم داعش "يُعيد ترتيب صفوفه"، مشيرًا إلى أن التنظيم "استولى على كميات من الأسلحة نتيجة انهيار الجيش السورى وتركه لمخازن أسلحته، ما أتاح له توسيع سيطرته على مناطق إضافية".
كما حذر الوزير العراقى من "خطورة هروب عناصر داعش من السجون، وانفلات الوضع فى معسكر الهول، وانعكاس ذلك على الأمن فى سوريا والعراق".
وكشفت القيادة المركزية الأمريكية فى يوليو ٢٠٢٤ أن تنظيم داعش يحاول "إعادة تشكيل نفسه بعد سنوات من تراجع قدراته"، مستندة فى تقييمها إلى إعلان التنظيم تنفيذ ١٥٣ هجومًا فى العراق وسوريا فى النصف الأول من عام ٢٠٢٤، وهو معدل يضع التنظيم "على الطريق إلى أكثر من مثلى عدد الهجمات" التى أعلن المسئولية عنها فى العام السابق
على الصعيد الدبلوماسي، أعلن وزير الخارجية العراقى فؤاد حسين، فى وقت سابق يوم الجمعة، طرح فكرة تأسيس مجلس تعاون بين العراق وسوريا، مشيرًا إلى أن "غرفة عمليات محاربة داعش سترى النور قريبًا".
وأضاف حسين: "تحدثنا عن تحركات داعش على الحدود العراقية السورية"، مشددًا على "ضرورة التعاون دوليًا من أجل القضاء على داعش"
جدير بالذكر أن العراق كان قد أعلن فى التاسع من ديسمبر ٢٠١٧ طرد عناصر تنظيم داعش وفرض السيطرة الكاملة على جميع الأراضى العراقية، لكن خلايا تابعة للتنظيم ما تزال تنشط فى بعض المناطق الصحراوية والجبلية، فيما تقوم القوات العراقية بمتابعتها وتوجيه الضربات الجوية أو تنفيذ عمليات عسكرية ضدها.
يمثل القضاء على عبد الله مكى الرفيعى خطوة مهمة فى جهود مكافحة الإرهاب، لكنها لا تعنى بالضرورة نهاية التهديد الذى يشكله تنظيم داعش. فقد أكدت التقارير الأمنية والتصريحات الرسمية استمرار نشاط خلايا التنظيم على الرغم من الضربات المتتالية التى تلقاها فى السنوات الأخيرة.
وتشير تحليلات الخبراء الأمنيين إلى أن القضاء على قيادات بارزة مثل الرفيعى قد يؤدى إلى إرباك مؤقت فى صفوف التنظيم، لكنه عادة ما يعيد تنظيم نفسه ويختار قيادات جديدة.
من جانب آخر، تعكس هذه العملية مستوى التنسيق الأمنى بين العراق والتحالف الدولي، وهو ما يشكل عاملًا مهمًا فى استمرار مواجهة التنظيمات الإرهابية. كما تسلط الضوء على أهمية التعاون بين الحكومة المركزية فى بغداد وإقليم كردستان، على الرغم من الخلافات التى ظهرت حول نسب الفضل فى تنفيذ العملية.
تبقى التحديات الأمنية على الحدود العراقية السورية من أبرز الهواجس، خاصة مع تقارير عن توسع نفوذ داعش فى بعض المناطق واستيلائه على أسلحة بعد انهيار أجزاء من الجيش السوري.
ولذلك، تكتسب فكرة إنشاء غرفة عمليات مشتركة لمحاربة داعش، التى طرحها وزير الخارجية العراقي، أهمية خاصة فى هذه المرحلة.
يمثل القضاء على عبد الله مكى الرفيعى "أبو خديجة" إنجازًا أمنيًا مهمًا للعراق والتحالف الدولى فى الحرب المستمرة ضد الإرهاب. وعلى الرغم من أهمية هذه الضربة الموجهة لتنظيم داعش، إلا أن التحديات الأمنية فى المنطقة لا تزال قائمة وتتطلب مزيدًا من التعاون الإقليمى والدولي.
لا شك أن تصفية قيادى بحجم الرفيعى ستؤثر على قدرة التنظيم الإرهابى على تنفيذ عملياته فى المدى القريب، لكن الخبرة التاريخية تشير إلى أن داعش وغيره من التنظيمات الإرهابية لديها القدرة على التكيف والاستمرار رغم الضربات المتلاحقة.
ولذلك، يبقى التحدى الأكبر متمثلًا فى معالجة الظروف التى تسمح بنمو التطرف وانتشار الأيديولوجيات المتطرفة، إضافة إلى تعزيز التعاون الإقليمى والدولى فى المجالات الأمنية والاستخباراتية.
تستدعى المرحلة الحالية العمل على تعزيز التنسيق بين بغداد وأربيل فى الملف الأمني، وتطوير آليات تعاون فعالة بين العراق وسوريا لمواجهة التهديدات المشتركة، خاصة على الحدود بين البلدين.
كما أن استمرار دعم التحالف الدولى للجهود العراقية فى مكافحة الإرهاب يبقى عاملًا حاسمًا فى هذه المعركة المفتوحة.

مقالات مشابهة

  • الداخلية تضبط قضايا عملة بقيمة 7 ملايين جنيه
  • ضبط مخدرات بقيمة 4.5 مليون جنيه فى حملات أمنية
  • الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 50 مليون جنيه
  • عيار 21 يسجل 4200 جنيه.. تعرف على أسعار الذهب اليوم
  • ضربة موجعة في "الأخضر" قبل مواجهة الصين
  • برشلونة يتلقى ضربة موجعة بعد مباراة أتلتيكو مدريد
  • ضربة موجعة لداعش.. مقتل أبو خديجة المسئول عن العمليات الإرهابية فى العراق وسوريا
  • تبدأ من 5 آلاف جنيه.. سعر سبيكة الذهب اليوم
  • الداخلية تضبط قضايا اتجار فى العملة بقيمة 9 ملايين جنيه
  • منذ بداية شهر رمضان .. الداخلية تحبط ترويج 60 مليون قطعة ألعاب نارية بالأسواق| صور