خبير استراتيجي يوضح قصة الصهيونية وأفكارها وعلاقتها بما يحدث في غزة.. فيديو
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
تحدث اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، عن قصة الصهيونية وأفكارها وعلاقتها بما يحدث في غزة.
وزير الدفاع الإسرائيلي: لن نسمح ببناء مستوطنات في قطاع غزة وزير الإسكان الفلسطيني: 1.8مليون في غزة بلا مأوى .. و40% من المناطق الحضرية تمت إبادتهاوقال اللواء محمد الغباري، مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "صالة التحرير"، تقديم الإعلامية "عزة مصطفى"، المُذاع عبر فضائية "صدى البلد"،: "تل صهيون أول تل سكن عليه سيدنا داوود، وقام ببناء منزل للعيش والبيت الثاني للعبادة، ثم قام بالتوسع الأول بشكل طولي، ثم جاء سيدنا سليمان بالتوسع الثاني".
وأضاف الخبير الاستراتيجي: "غزة ليست ضمن خريطة مملكة داوود.. وبعد موت سيدنا سليمان، انقسمت إسرائيل إلى مملكتين، مملكة يهوذا في الجنوب، وكانت تضم يهوذا وشمعون وبنيامين، واتحدت الأسباط الأخرى لتكوين مملكة إسرائيل الشمالية، ثم قام الآشوريين بتدمير إسرائيل، وتم قتل غالبية الإسرائيليين".
واسترسل: " الصهيونية فكرة قومية وليست دينية، وعندما سأل الإسكندر الأكبر عن مجموعة يطبلون على قمة الجبل، رد عليه أحد الأشخاص وقال له إن ما يجري مراسم لتعبد الصهيونية".
وأشار إلى أن "المستعمرات المتشددة دينيا تكون في أماكن مرتفعة، عكس المستعمرات العادية التي تتواجد بصورة منخفضة"، موضحا: "ما يحدث في حرب غزة، يتماشى مع فكرة الصهيونية، كما أن جميع أهداف إسرائيل التي تقوم بها الآن تقوم على أهداف دينية وليست سياسية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة اللواء محمد الغباري الإعلامية عزة مصطفى اللواء محمد الغباري مدير كلية الدفاع الوطني الأسبق الدفاع الإسرائيلي بناء مستوطنات
إقرأ أيضاً:
قيادي صهيوني: اليمن نجح في إغلاق طريق بحري استراتيجي منذ عام أمام “إسرائيل”
الثورة نت/متابعات تتوالى اعترافات القادة الصهاينة بشأن تعاظم القوة العسكرية اليمنية، بعد نجاح الأخيرة في تسديد ضربات ناجحة داخل “تل أبيب”. وقال اللواء في الاحتياط لجيش العدو غرشون هكوهين، الأحد، إن الجيش اليمني نجح في إغلاق طريق بحري استراتيجي لأكثر من عام على الرغم من جهود التحالف العسكري الذي تقوده أمريكا وبريطانيا في لحماية إسرائيل في البحر الأحمر. وكان عسكريون صهاينة قد أقروا السبت، وبشكل ضمني عن فشل أنظمة الدفاع الجوي الاسرائيلي، وذلك على خلفية الضربة اليمنية التي حققت هدفها بنجاح داخل عمق الأراضي المحتلة. ونقلت القناة 12 العبرية، عن أولئك القادة قولهم: إن الرشقات الأخيرة للصواريخ القادمة من اليمن كشفت ثغرات أمنية خطيرة في أنظمة الدفاع الجوية الإسرائيلية، موضحين أن الصاروخ الذي أطلق من اليمن صباح السبت، قد يكون جاء عبر مسار لا يمكن تشخيصه أو أن الرأس الحربي على الصاروخ يغيّر من مساره وسرعته ما لا يسمح باعتراضه. يذكر أن الاعترافات الصهيونية تأتي بعد أن وثق صهاينة لحظة وصول الصواريخ اليمنية وضربها لأهدافها في عمل الكيان الصهيوني وعاصمته “تل أبيب” التي يدعي أنها الأكثر تحصينا في العالم. وإسنادا لشعب الفلسطيني الذي يتعرض لحرب إبادة صهيونية منذ أكثر من عام، فرضت القوات المسلحة اليمنية حظرا ملاحيا على دخول السفن إلى موانئ العدو الصهيوني، كما تنفذ ضربات منتظمة بالصواريخ والطائرات المسيرة على كيان العدو الصهيوني، وتؤكد أن عملياتها ستتواصل حتى يقف العدوان ويرفع الحصار عن غزة.