بعد تصاعد هجمات الحوثيين.. الدنمارك ترسل فرقاطة إلى البحر الأحمر وباب المندب
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أعلنت الدنمارك ارسالها فرقاطة إلى البحر الأحمر للمشاركة في حماية حركة الملاحة التجارية من هجمات الحوثيين.
وقال وزير الدفاع الدنماركي ترويلز بولسن، إن هذا الإجراء يأتي في إطار عملية حارس الازدهار التي تم تشكيلها الشهر الماضي بقيادة الولايات المتحدة، وفقا لرويترز.
وأكد بولسن أن بلاده تتحمل مسؤولة المساعدة في الدفاع عن حرية التجارة العالمية.
وتوقع الوزير الدانمركي أن يوافق البرلمان الدنماركي على قرار إرسال السفينة الحربية إلى المنطقة في السادس من فبراير.
وأعلن الحوثيون استهداف سفينة حربية أمريكية بخليج عدن، في عملية قالت إنها تأتي ضمن الإجراءات الدفاعية لليمن ومساندة الشعب الفلسطيني.
وقال الناطق العسكري باسم الجماعة يحيى سريع، في بيان، إن السفينة المستهدفة "يو إس إس لويس بي بولر" من ضمن مهامها تقديم الدعم اللوجستي للقوات الأمريكية.
وجدد سريع، تأكيد الاستمرار في استهداف السفن الإسرائيلية والمتجهة إلى الأراضي المحتلة.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن الدنمارك البحر الأحمر الحوثي الملاحة الدولية
إقرأ أيضاً:
زيلنسكي: كندا ترسل نظام الدفاع الجوي NASAMS إلى أوكرانيا
بحث الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، ورئيس وزراء كندا جاستن ترودو، المزيد من التعاون في تنظيم قمة السلام الثانية بشأن أوكرانيا.
وقال الرئيس الأوكراني "تحدثت مع رئيس وزراء كندا، أنا ممتن لـ جاستن ترودو وفريقه وكل من شارك في استضافة المؤتمر الموضوعي بنجاح حول النقطة الرابعة من صيغة السلام، "إطلاق سراح السجناء والمُرحلين"، الذي عقد في مونتريال يومي 30 و31 أكتوبر.
وأضاف زيلينسكي عبر حسابه بمنصة “إكس”: "يجب أن تكون الخطوة التالية إعداد وثيقة نهائية - خطة السلام - تلخص نتائج جميع المؤتمرات الموضوعية".
وأشار إلى أنهم ناقشوا المزيد من التعاون في تنظيم قمة السلام الثانية، وإشراك دول من الجنوب العالمي في هذا الجهد، بحسب ما أوردته وكالة “أوكرينفورم” الأوكرانية للأنباء.
إلى جانب ذلك أعلن ترودو أن كندا سترسل أول نظام دفاع جوي NASAMS طلبته لأوكرانيا، فيما أشار زيلينسكي إلى أنهم يتوقعون استلامها بحلول نهاية 2024.
كما ناقش زيلينسكي وترودو، استمرار الدعم الدفاعي لأوكرانيا، والوضع في ساحة المعركة، وخاصة تورط كوريا الشمالية في الحرب، وتنسيق التعاون في إطار رئاسة كندا المقبلة لمجموعة السبع في العام المقبل.