١٠ سيناريوهات متوقع لها الحدوث في حلبة الصراع في السودان
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
-تدخل إيران لمساندة الجيش سيُعجّل بتدخل الغرب بشكل أكثر وضوحًا لمساندة الطرف الآخَر…وهو ما سيرغم الطرفين لاستدراك خطورة المسألة وبالتالي
- خنوع الطرفين المتحاربين في السودان للجلوس للمفاوضات بشكل مباشر بضغط من وكلاءهما الاقليميين والدوليين.
- التوصل لاتفاق يحد من وتيرة العداء بينهما
- يتنج عنه حالة من اللاحرب واللا سلم
- ينتج عنها انشقاقات في صفوف الدعم السريع
- ينتج عنها تصفيات وسط صفوف الجيش والدعم السريع
- مثلما يحدث انشقاق خفيف داخل الجيش
- تتواصل عملية التفاوض ويطول أمدها، فتضطر قوى "تقم" لاستدارة ظهرها عن الدعم السريع الجناح الدقلاوي وستعقد تحالفات جديدة مع الشق المنشق الذي سيكون بزعامة كيكل أو من ينوب عنه من أبناء الوسط.
- ستنقلب القوات المسلحة على حركات الكفاح المسلحة التي ستجد نفسها مرغمة للتحالف مع الدعم السريع جناح (الغرابة).
- وينتج عن ذلك الدعوة لإجراء استفتاء بتقرير مصير دارفور وكردفان.
تلك هي أبرز توقعاتي للعام ٢٠٢٤ والربع الأول من العام ٢٠٢٥ بناء على قراءات واقع الساحة السودانية.
أتمنى ألا يحدث إلا ما فيه الخير والاستقرار لبلادنا الحبيبة.
وبرضو نقول:الله يكضب الشينة
أحمد محمود كانم
إنجلترا/ بولتون ٢٩يناير ٢٠٢٤
amom1834@gmail.com
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
اتهام جديد من الدعم السريع للقوات المشتركة بشأن معسكر زمزم
الدعم السريع وصفت ذلك بأنه انتهاك خطير لحقوق الإنسان وخرق صارخ للقانون الإنساني الدولي، بما في ذلك اتفاقيات جنيف التي تهدف إلى حماية المدنيين أثناء النزاعات المسلحة.
متابعات – تاق برسجددت قوات الدعم السريع اتهامها للقوات المشتركة التي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني بتحويل مخيم زمزم للنازحين في ولاية شمال دارفور إلى منطقة حرب.
وفي بيان لها اليوم الثلاثاء، دعت قوات الدعم السريع المجتمع الدولي والإقليمي إلى اتخاذ إجراءات فورية وحاسمة لمنع تحويل مخيم زمزم إلى منطقة صراع. واتهمت “القوات المشتركة” باستخدام المدنيين كدروع بشرية لتحقيق طموحاتها السياسية والعسكرية، مما يعرض حياة الأبرياء للخطر بشكل مباشر.
وأكدت قوات الدعم السريع أن القوات المسلحة السودانية والميليشيات المتحالفة معها تتحملان المسؤولية الكاملة عن عسكرة المخيم، ووصفت ذلك بأنه انتهاك خطير لحقوق الإنسان وخرق صارخ للقانون الإنساني الدولي، بما في ذلك اتفاقيات جنيف التي تهدف إلى حماية المدنيين أثناء النزاعات المسلحة.
ودعت قوات الدعم السريع المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والمدافعين عن حقوق الإنسان إلى ممارسة ضغوط عاجلة ومستدامة على قوات مناوي وجبريل والجماعات العسكرية الأخرى للانسحاب الفوري من المخيم.
وأشارت إلى أن وجود القوات المسلحة والمجموعات العسكرية الأخرى داخل المخيمات يعرض المدنيين لمعاناة شديدة ويزيد من حدة الأزمة الإنسانية في دارفور.
وشدد البيان على أن عسكرة المخيمات لا تعرض حياة النازحين للخطر فحسب، بل تقوض أيضًا المبادئ الإنسانية الدولية. وأكدت قوات الدعم السريع التزامها بحماية أرواح المدنيين واتخاذ جميع الوسائل اللازمة لتفكيك وجود القوات المشتركة والميليشيات المتحالفة معها في دارفور.
وأكدت قوات الدعم السريع على أن سلامة الشعب السوداني غير قابلة للتفاوض، مشددة على عزمها القضاء على مظاهر العنف وضمان حماية المدنيين في مناطق النزاع.
القوات المشتركةقوات الدعم السريعمعسكر زمزم