انطلاق قوافل حياة كريمة للعلاج والتوعية بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
تعلن مبادرة حياة كريمة عن انطلاق القوافل العلاجية الخاصة بها في محافظة البحر الأحمر، حيث يُجرى الكشف الطبي وصرف العلاجات وإجراء الفحوصات الطبية مجانًا لأهالي القرى والمدن المختلفة.
تبدأ القوافل العلاجية يوم الخميس المقبل، أول فبراير، من خلال وحدة الأمل في مدينة القصير، حيث تستمر لمدة يومين (الخميس والجمعة)، ثم تنتقل الى قرية أبو رماد في حلايب يومي 3 و4 فبراير.
تشمل القوافل أيضًا قرى حماطه وأبو غصون التابعتين لمدينة مرسى علم، حيث يُجرى الكشف الطبي يومي 9 و10 فبراير، وتنتقل القافلة بعد ذلك إلى قرية أم الحويطات بسفاجا للكشف يومي 11 و12 فبراير. وتُختتم القوافل بوحدة الأمل في رأس غارب يومي 13 و14 فبراير.
وتشمل الفعاليات خلال القوافل ندوات توعية وعلاجية متنوعة، بالإضافة إلى الكشوفات الطبية المجانية وصرف العلاجات، وإجراء التحاليل والأشعة، مع توفير وسائل النقل إلى المستشفيات في حال الحاجة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: البحر الأحمر الفحوصات الطبية القوافل العلاجية الكشف الطبي مبادرة حياة كريم مبادرة حياة كريمة
إقرأ أيضاً:
فقدان 31 سائحا بعد غرق مركب بالبحر الأحمر بمصر
القاهرة
كشفت مصادر إعلامية، عن فقدان 31 سائحا بعد غرق مركب في مرسى علم بالبحر الأحمر بمصر، اليوم الاثنين.
وأمر اللواء المصري عمرو حنفي، محافظ البحر الأحمر، برفع درجة الاستعداد القصوى والتنسيق مع كافة الجهات المعنية ، بعد غرق اللانش السياحي “سي ستوري”.
وكشف المحافظ، أن طائرة البحث والإنقاذ تمكنت من نقل بعض الناجين بواسطة الطائرة لتلقى الرعاية الطبية اللازمة، بينما تم تأمين باقى الناجين فى الموقع إلى حين وصول الفرقاطة “الفاتح” التى تتحرك لنقلهم إلى بر الأمان.
وتلقى مركز السيطرة بمحافظة البحر الأحمر، البلاغ في الساعة ٥.٣٠ صباحًا من غرفة عمليات النجدة، يفيد بتلقيه إشارة استغاثة من أحد أفراد اللانش، الذي كان في رحلة غطس انطلقت من ميناء بورتو غالب بمرسى علم في الفترة من ٢٤ نوفمبر ٢٠٢٤ وحتى ٢٩ نوفمبر ٢٠٢٤، وكان من المقرر عودته إلى مارينا الغردقة.
وكان اللانش “سي ستوري” كان يقل ٣١ من السياح من جنسيات مختلفة، بالإضافة إلى طاقم مكون من ١٤ فردًا، وتشير المعلومات الأولية إلى غرق اللنش بمنطقة شعب سطايح شمال مدينة مرسى علم.
وبدأت فرق البحث والإنقاذ عملياتها باستخدام طائرة هليكوبتر ووحدة بحرية (الفرقاطة الفاتح) التي تحركت من ميناء برنيس باتجاه موقع الاستغاثة.