كلاكيت تانى مرة.. آسر ياسين يتعاون مع هانى خليفة فى الساعة 5
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
بعد نجاح فيلم «رحلة 404» وردود الفعل الجماهيرية الواسعة التي حصدها منذ طرحه في السينمات، يتعاون المخرج هاني خليفة مع النجم آسر ياسين في مسلسله الجديد «الساعة 5».
المسلسل الذي من المقرر عرضه في موسم رمضان المقبل، ويشارك في بطولته الفنانة عائشة بن أحمد، يعد التعاون الثاني بين الثنائي «خليفة وياسين» بعد مسلسل «نمرة اتنين» في عام 2020.
على صعيد آخر، يواصل آسر ياسين تصوير فيلم «ولاد رزق 3.. القاضية»، الجزء الثالث من الفيلم الشهير الذي حقق نجاحاً كبيراً مصرياً وعربياً، والمنتظر عرضه في العام الحالي.
ويجسد ياسين خلال الأحداث شخصية «الشايب» التي بدأ تصويرها مؤخراً، والتي تم الإعلان عنها أيضاً في وقت سابق، تمهيداً لتقديم فيلم منفصل عن الشخصية.
ويشارك في بطولة الفيلم مع آسر ياسين، كل من أحمد عز، وعمرو يوسف، وكريم قاسم، وتأليف صلاح الجهيني، وإخراج طارق العريان.
أيضًا يواصل آسر ياسين تصوير دوره في فيلم «فرقة الموت»، مع أحمد عز، ومنة شلبي، ومحمود حميدة، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من تأليف صلاح الجهيني، وإخراج أحمد علاء الديب.
وكان قد عُرض لآسر ياسين مؤخراً فيلم «شماريخ»، لأول مرة عالميًا، خلال فعاليات الدورة الثالثة من مهرجان البحر الأحمر السينمائي، ضمن برنامج «روائع عربية»، لينطلق عرضه بعدها في دول العالم العربي وعلى رأسها مصر في ديسمبر الماضي، لينافس في موسم أفلام رأس السنة.
ويضم الفيلم عدداً كبيراً من الأبطال وهم آسر ياسين، أمينة خليل، خالد الصاوي، آدم الشرقاوي، الراحل مصطفى درويش، محمد ثروت، لافينيا نادر، محمد ثروت، وعدد كبير من ضيوف الشرف من بينهم طه دسوقي وهدى المفتي، والعمل من تأليف وإخراج عمرو سلامة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المخرج هاني خليفة هاني خليفة الفنانة عائشة بن أحمد آسر ياسين الفنان آسر ياسين آسر یاسین
إقرأ أيضاً:
"القسام" تعلن استهداف دبابات إسرائيلية بقذائف "ياسين 105" شرقي غزة
أعلنت "كتائب القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس" اليوم الأربعاء، استهداف 3 دبابات إسرائيلية في مناطق التوغل مناطق حي التفاح شرقي قطاع غزة.
وقالت "القسام" في بيان عبر قناتها على "تلغرام": "خلال الـ 24 ساعة الماضية.. استهدف مجاهدو القسام 3 دبابات ميركفاه 4 متوغلة قرب مستشفى الوفاء شرق حي التفاح بشرق مدينة غزة بقذائف الياسين 105".
هذا وتتواصل الحرب منذ 18 مارس الماضي، في أعقاب انهيار تهدئة هشة سرعان ما تراجع عنها رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ليستأنف سياسة الحرب الشاملة بما في ذلك عمليات الإبادة والتهجير ووقف المساعدات الإنسانية، وإغلاق المعابر.
وقد وسع الجيش الإسرائيلي الأربعاء، عملياته العسكرية في وسط قطاع غزة، إذ أقدم على تفجير عدد من المنازل السكنية شرق مدينة غزة. كما وجه إنذارات للنازحين الفلسطينيين المتواجدين في مدرسة "فاطمة بنت أسد" في بلدة جباليا شمال القطاع، يطالبهم فيها بإخلاء المبنى تمهيدا لقصفه.
وفي المسار السياسي، صرح قيادي في حركة "حماس" بأن المفاوضات التي جرت مؤخرا في القاهرة لم تفض إلى نتائج، مؤكدا أن المقترح الذي طرح خلال الجولة مرفوض تماما من جميع الفصائل، وأن المقترح تضمن شروطا مرفوضة، أبرزها نزع سلاح المقاومة، دون أي ضمانات حقيقية لإنهاء الحرب أو انسحاب قوات الاحتلال من القطاع.