الجديد برس|

فرضت الحكومة الموالية للتحالف، الإثنين، جرعة سعرية جديدة لتعرفة الكهرباء في مدينة عدن، جنوبي اليمن.

 

وأفادت مصادر إعلامية في عدن، برفع تعرفة الكهرباء التجاري من 100 إلى 150 ريال يمني، ما أثار سخطاً واسعاً لدى الأهالي والمحلات التجارية، خاصةً وأن الجرعة تأتي في ظل انقطاع المستمر للتيار الكهربائي.

 

وكانت المؤسسة العامة لكهرباء عدن، قد أعلنت الساعات الماضية، عن انهيار جديد في المنظومة الحيوية.

 

وقالت المؤسسة في بيان، إن إرتفاع ساعات انطفاء التيار الكهربائي مقابل ساعات التشغيل في المدينة، يعود إلى توقف جميع محطات التوليد عن الخدمة، بسبب نفاد الوقود.

 

وأشار البيان إلى أنه تبقى فقط محطتي الرئيس بقدرة 90 ميجا وات ومحطة المنصورة بقدرة 30 ميجا، والتي متوقع خروجها خلال اليومين القادمين.

 

يذكر أن المؤسسة العامة لكهرباء عدن قد ناشدت أكثر من مرة الجهات المختصة بتوفير الوقود اللازم، وسط صمت مطبق من قبل الحكومة الموالية للتحالف.

المصدر: الجديد برس

إقرأ أيضاً:

سوريا.. «قسد» تعلن قتل 35 عنصراً من الفصائل السورية الموالية للجيش التركي

أعلنت “قوات سورية الديمقراطيةقسد”، و”مجلس منبج العسكري” التابع لها، تحييد 35 عنصراً من الفصائل السورية الموالية للجيش التركي، بالإضافة إلى إصابة العشرات، وتدمير دبابة ومدرعات، في محيط سد تشرين جنوب مدينة عين العرب (كوباني) بريف حلب الشرقي”.

وأكدت قوات “قسد”، في بيان لها، أن “هجمات الفصائل المسلحة السورية المدعومة من الجيش التركي، مستمرة على سد تشرين ومحيط عين العرب (كوباني) بريف حلب”.

وبينت أن “الفصائل كثفت منذ الساعة الـ01:00 من صباح اليوم السبت 21 كانون الأول/ ديسمبر (الجاري)، من هجماتها على منطقة ريف حلب الشرقي، الذي مازال تحت سيطرة “قسد”، وحاولوا دخول المنطقة من جهتين بالدبابات والعربات المدرعة، مدعومة بطائرات الاستطلاع”.

ووفق المركز الإعلامي “لمجلس منبج العسكري” التابع لقوات “قسد”، “أسفرت الاشتباكات عن مقتل 35 مسلحاً من الفصائل السورية المدعومة من الجيش التركي، وإصابة العشرات، بالإضافة إلى تدمير عربتين مدرعتين ودبابة ومصادرة أسلحة رشاشة وذخيرة”.

إلى ذلك، نشرت الفصائل المسلحة السورية المعترف بها من الحكومة السورية الجديدة وهي جزء من “إدارة العمليات العسكرية” بقيادة “هيئة تحرير الشام” (جبهة النصرة سابقا)، مقاطع فيديو تظهر وصول تعزيزات عسكرية كبيرة إلى محيط مواقع الاشتباكات في محيط عين العرب ( كوباني) وسد تشرين بريف حلب، في حين كثّفت الطائرات المسيرة التركية والمدفعية التركية من عمليات استهدافها، لمواقع وتحركات قوات سورية الديمقراطية “قسد” في مواقع الاشتباكات وخطوط التماس في أرياف حلب والرقة والحسكة.

وأمس، “قُتل وأصيب 11 شخصا، بقصف لطائرة مسيرة تركية على سيارة في ريف محافظة الحسكة شرقي سوريا، بينهم عناصر من قوات سورية الديمقراطية (قسد)”.

وأفادت مصادر لوكالة “سبوتنيك”، أن “اثنين من العناصر العاملين في قوات سورية الديمقراطية (قسد) قُتلوا، بينهما قيادي، إضافة لإصابة 5 آخرين في استهداف من قبل طائرة مسيرة تركية لسيارة قرب حاجز لقوات “قسد” عند محطة محروقات “الاستقامة” بمحيط بلدة تل براك شمال شرقي مدينة الحسكة، اليوم السبت 21 ديسمبر”.

وأوضحت المصادر أن “المدنيين القتلى هم عضو مجلس بلدة تل براك العائدة لقوات “قسد”، باسم شدادي، وعضو قوات “حماية المجتمع”، عبير الخليف، وعضو مجلس الأعيان رجل الدين أحمد التمي”.

 وأوضحت المصادر أن “المدنيين القتلى هم عضو مجلس بلدة تل براك العائدة لقوات “قسد”، باسم شدادي، وعضو قوات “حماية المجتمع”، عبير الخليف، وعضو مجلس الأعيان رجل الدين أحمد التمي”.

مقالات مشابهة

  • السرطان في 2024: تسجيل 800 حالة جديدة في إب تثير القلق
  • حمدان: جرعة إضافية من التضامن الداخلي تنتشل لبنان من ازماته
  • إب.. تسجيل 800 حالة جديدة بمرض السرطان خلال 2024
  • سوريا.. «قسد» تعلن قتل 35 عنصراً من الفصائل السورية الموالية للجيش التركي
  • «الشرع» يكلف القائد العسكري لعملية إسقاط «الأسد» وزيراً للدفاع في الحكومة المؤقتة
  • دعم واسع للقضية الفلسطينية في مواجهة عدوان الاحتلال.. ترحيب بقرار للأمم المتحدة يؤكد حق الشعب الفلسطيني بتقرير مصيره
  • عاجل| القيادة العامة بسوريا: الشرع ناقش في لقائه مع الفصائل العسكرية شكل المؤسسة العسكرية الجديدة
  • اجتماع برئاسة الرهوي يناقش الخطة البديلة لوزارة الكهرباء والطاقة والمياه
  • مناقشة الخطة البديلة لوزارة الكهرباء والطاقة والمياه
  • وزير الكهرباء لـمصراوي: ربط سيناء بشبكة الكهرباء القومية عبر شبكة جديدة قريبًا