نائبة التنسيقية تؤكد أهمية دور بنك التنمية الإفريقي في المشروعات التنموية بالقارة
تاريخ النشر: 29th, January 2024 GMT
أكدت النائبة رشا أبو شقرة، عضو مجلس النواب عن تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين، وأمين سر لجنة الشئون الإفريقية، أهمية الاتفاقية التي ناقشها مجلس النواب المتعلقة بقرار رئيس جمهورية مصر العربية رقم 555 لسنة 2023، بشأن الموافقة على اكتتاب جمهورية مصر العربية في التجديد السادس عشر الموارد صندوق التنمية الإفريقي بقيمة 2 مليون دولار.
وقالت "أبو شقرة"، في كلمتها أثناء مناقشة الاتفاقية في الجلسة العامة بمجلس النواب اليوم: "بنك التنمية الإفريقي أحد أهم المؤسسات المالية في أفريقيا، ويساهم في تمويل المشروعات التنموية في قارة أفريقيا، والبنك يسير على نفس خطوات البنك الدولي في مساعدة الدول الفقيرة على تحقيق التنمية المستدامة فيها لكن جهوده ترتكز على قارة أفريقية وهذا ما يميزه، ومصر كانت أوائل الدول التي وقعت على اتفاقية إنشاء بنك التنمية الأفريقي".
وتابعت نائبة التنسيقية: "كلما زادت موارد بنك التنمية الأفريقي كلما استطاع أن يوفق احتياجاته ويقوم بدوره في تمويل المشروعات التنموية والمستدامة خاصة الدول التي تعانى من تداعيات الأزمات الاقتصادية عليها، وأوافق على الاتفاقية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: نائبة التنسيقية تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين بنک التنمیة
إقرأ أيضاً:
وزراة الإعلام السورية تؤكد على أهمية الحذر عند نقل أي معلومات بين المواطنين
أوضحت وزارة الإعلام السورية في بيان لها، اليوم السبت، على أهمية الحذر عند نقل أو تداول أي معلومات بين المواطنين.
سوريا والعدالة الانتقالية؟ سفير تركيا بالقاهرة: السوريون وحدهم هم من يستطيعون تحديد مستقبل سوريا وخيوط سوريا في أيدي السوريين
وبحسب"روسيا اليوم"، جاء في بيان الوزارة: "اعتماد المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة ودعم الاستقرار الاجتماعي مسؤولية الجميع.
وأضاف، "أنه في ظل تداول العديد من الشائعات والمقاطع المزوّرة التي تهدف إلى إثارة الفتن والتشويش على الرأي العام، نُجدّد التأكيد على أهمية الحذر والوعي عند نقل أو تداول أي معلومات غير موثوقة.
وتابع، "نهيب بجميع المواطنين الاعتماد على المصادر الرسمية للحصول على الأخبار الدقيقة والمعلومات الصحيحة، وتجنب الانسياق وراء الأخبار المغلوطة التي قد تُلحق ضررا بالمصلحة العامة".
وأكدت الوزارة أن المسؤولية تقع على عاتق الجميع في دعم الاستقرار الاجتماعي، وذلك من خلال التحقق قبل النشر أو المشاركة، والتصدي لمحاولات نشر الفوضى التي تعرض السلم المجتمعي للخطر.